طالب المجتمع الدولي بمقاطعتها وتعهد بمحاكمة رئيسي
المصدر - شكك رئیس لجنة* القضاء فی المجلس الوطني للمقاومة الإیرانیة* د. سنابرق زاهدي بالنتائج المعلنة للانتخابات الرئاسیة التي جرت في بلاده قبل ايام.
وقال زاهدي في تصريح صحفي ان السمة الأولی للانتخابات الاخيرة کانت المقاطعة* الشاملة.
واوضح ان الارقام الرسمية تتحدث عن مشاركة 50% من الناخبين في الوقت الذي تشير التقارير الميدانية الى ان المشاركة الفعلية لم تتجاوز الـ 10 % من الذين يحق لهم التصويت.
وتطرق الى تقاریر مفصّلة من مراکز الاقتراع تفید بأن عدد المراجعین لا یتجاوز عشرات.
ووصف التصویت لابراهیم رئیسي بانه اهانة كبرى لضمير الشعب الايراني مشيرا الى دور الرئيس المنتخب فيما وصفه بمجزرة الثلاثین ألفا من مجاهدي خلق فی العام 1988 .
وذكر ان خلفية رئيسي لا تتجاوز الإعدامات وممارسة التعذیب بحق عشرات الآلاف من مجاهدي خلق وأبناء الشعب الإیراني ولا يحق له غير الجلوس علي کرسي الاتهام فی محکمة* الجنایات الدولیة ولیس کرسي الرئاسة.
وتعهد بالعمل لمثول رئيسي أمام المحاکم الدولیة وفي المحاکم العادلة في إیران المستقبل مؤكدا على وجود مئات الضحایا المستعدين للشهادة علي ممارساته.
وحث الدول الغربیة على إدانة العملیة الانتخابية التي ادت الى "فرض مجرم ضد الإنسانیة" کرئیس علی شعب أعزل.
وتوقع مشاركة عشرات الآلاف من الإیرانیین فی المؤتمر العام للمقاومة* الإیرانیة في 10 و11 و12 من يوليو القادم للمطالبة باسقاط النظام.
وقال زاهدي في تصريح صحفي ان السمة الأولی للانتخابات الاخيرة کانت المقاطعة* الشاملة.
واوضح ان الارقام الرسمية تتحدث عن مشاركة 50% من الناخبين في الوقت الذي تشير التقارير الميدانية الى ان المشاركة الفعلية لم تتجاوز الـ 10 % من الذين يحق لهم التصويت.
وتطرق الى تقاریر مفصّلة من مراکز الاقتراع تفید بأن عدد المراجعین لا یتجاوز عشرات.
ووصف التصویت لابراهیم رئیسي بانه اهانة كبرى لضمير الشعب الايراني مشيرا الى دور الرئيس المنتخب فيما وصفه بمجزرة الثلاثین ألفا من مجاهدي خلق فی العام 1988 .
وذكر ان خلفية رئيسي لا تتجاوز الإعدامات وممارسة التعذیب بحق عشرات الآلاف من مجاهدي خلق وأبناء الشعب الإیراني ولا يحق له غير الجلوس علي کرسي الاتهام فی محکمة* الجنایات الدولیة ولیس کرسي الرئاسة.
وتعهد بالعمل لمثول رئيسي أمام المحاکم الدولیة وفي المحاکم العادلة في إیران المستقبل مؤكدا على وجود مئات الضحایا المستعدين للشهادة علي ممارساته.
وحث الدول الغربیة على إدانة العملیة الانتخابية التي ادت الى "فرض مجرم ضد الإنسانیة" کرئیس علی شعب أعزل.
وتوقع مشاركة عشرات الآلاف من الإیرانیین فی المؤتمر العام للمقاومة* الإیرانیة في 10 و11 و12 من يوليو القادم للمطالبة باسقاط النظام.