المصدر -
حذر أنطونيو جوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، من أزمة مرتقبة قد يعيشها 1.8 مليار شخص حول العالم بسبب ندرة المياه حال عدم تحرك المجتمع الدولي الآن لمعالجة أزمة ندرة المياه، مؤكدا أن الاستثمارات العاجلة للمناطق التي قد تعاني من ندرة مياه تحد من مخاطر الجفاف وتحمي الفئات الأكثر ضعفاً في العالم.
وغرد أنطونيو جوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، حول هذه الازمة، قائلا: "يمكن أن يعاني 1.8 مليار شخص من ندرة المياه المطلقة بحلول عام 2025 إذا لم نتحرك الآن، ويتطلب الحد من مخاطر الجفاف استثمارات عاجلة - في التكيف والمرونة وحماية الفئات الأكثر ضعفاً في العالم".
*وفي غضون الثمانين عامًا القادمة ، ستشهد 129 دولة زيادة في التعرض للجفاف بسبب تغير المناخ وحده، ويتطلب على 38 بلدًا بشكل أساسي إلى التفاعل بين تغير المناخ والنمو السكاني الطريقة التي نفهم بها، وإدارة مخاطر الجفاف ترتبط ارتباطًا مباشرًا بقدرتنا على تحقيق أهداف خطة التنمية المستدامة لعام 2030 للحد من مخاطر الكوارث.
ويدعو تقرير GAR الخاص عن الجفاف 2021 إلى اتخاذ إجراءات فورية للحد من مخاطر الجفاف، والتفكير في المستقبل والتصرف قبل حدوث الجفاف لما له من تكاليف أقل بكثير من الاستجابة والتعامل مع الآثار بمجرد حدوث الجفاف.
وغرد أنطونيو جوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، حول هذه الازمة، قائلا: "يمكن أن يعاني 1.8 مليار شخص من ندرة المياه المطلقة بحلول عام 2025 إذا لم نتحرك الآن، ويتطلب الحد من مخاطر الجفاف استثمارات عاجلة - في التكيف والمرونة وحماية الفئات الأكثر ضعفاً في العالم".
*وفي غضون الثمانين عامًا القادمة ، ستشهد 129 دولة زيادة في التعرض للجفاف بسبب تغير المناخ وحده، ويتطلب على 38 بلدًا بشكل أساسي إلى التفاعل بين تغير المناخ والنمو السكاني الطريقة التي نفهم بها، وإدارة مخاطر الجفاف ترتبط ارتباطًا مباشرًا بقدرتنا على تحقيق أهداف خطة التنمية المستدامة لعام 2030 للحد من مخاطر الكوارث.
ويدعو تقرير GAR الخاص عن الجفاف 2021 إلى اتخاذ إجراءات فورية للحد من مخاطر الجفاف، والتفكير في المستقبل والتصرف قبل حدوث الجفاف لما له من تكاليف أقل بكثير من الاستجابة والتعامل مع الآثار بمجرد حدوث الجفاف.