المصدر -
انطلقت دورة الصيف التدريبية الثالثة عشرة، لـ ٢٢ معلمًا للغة العربية من مناطق مختلفة من دولة إندونيسيا
وأفتتح عميد المعهد الأستاذ الدكتور حسن بخاري أولى جلسات الدورة بالترحيب بالأساتذة المشاركين، مهنِّئًا لهم بانطلاق الدورة التي تعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- ، وحرص وزارة التعليم في المملكة، وبذل إدارة جامعة أم القرى؛ ممثَّلةً في معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، بالتعاون مع عمادة التعلُّم الإلكتروني والتعليم عن بُعد
وأوضح الأستاذ الدكتور
حسن بخاري أن الدورة تمتد إلى أربعة أسابيع، تشتمل على حقائب التدريب المتخصصة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يقدِّمها نخبة من كوادر المعهد المميَّزة
واكد بأن هذه الدورة تأتي استمرارًا لمسيرة هذه الدورات المباركة الموافَق عليها من المقام السامي الكريم منذ عام ١٤٢٨هـ، وتوظيفًا لإمكانات جامعة أم القرى ومنصاتها التقنية المتميزة في ظلِّ جائحة كورونا ومواصلة الإجراءات الرسمية المعتمدة في هذا الصدد.
وأكد أن مثل هذه البرامج تعد غيضا من فيض وقطرة في بحر عطاءات بلادنا العزيزة؛ منبع البذل والعطاء
وأفتتح عميد المعهد الأستاذ الدكتور حسن بخاري أولى جلسات الدورة بالترحيب بالأساتذة المشاركين، مهنِّئًا لهم بانطلاق الدورة التي تعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- ، وحرص وزارة التعليم في المملكة، وبذل إدارة جامعة أم القرى؛ ممثَّلةً في معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، بالتعاون مع عمادة التعلُّم الإلكتروني والتعليم عن بُعد
وأوضح الأستاذ الدكتور
حسن بخاري أن الدورة تمتد إلى أربعة أسابيع، تشتمل على حقائب التدريب المتخصصة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يقدِّمها نخبة من كوادر المعهد المميَّزة
واكد بأن هذه الدورة تأتي استمرارًا لمسيرة هذه الدورات المباركة الموافَق عليها من المقام السامي الكريم منذ عام ١٤٢٨هـ، وتوظيفًا لإمكانات جامعة أم القرى ومنصاتها التقنية المتميزة في ظلِّ جائحة كورونا ومواصلة الإجراءات الرسمية المعتمدة في هذا الصدد.
وأكد أن مثل هذه البرامج تعد غيضا من فيض وقطرة في بحر عطاءات بلادنا العزيزة؛ منبع البذل والعطاء