المصدر - تفقد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، اليوم مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة؛ للاطمئنان على سير العمل والاطلاع عن كثب على تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الموصى بها من قبل اللجان المتخصصة، حيث رافقه في الجولة مساعد وزير النقل معالي الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالرحمن العريفي.
وبدأت الزيارة التفقدية في صالات السفر الرئيسة بمناطق إنهاء إجراءات السفر، وتجول معاليه في صالات المغادرة والوصول الداخلية والدولية، كما اطلع على جاهزية منطقة الجوازات والجمارك وإدارة العمليات بالمطار، وزار عدداً من المواقع والمسارات الخاصة بإجراءات السفر.
بعد ذلك استمع معاليه، إلى عرض مقدم من شركة طيبة لتشغيل المطارات مشغّل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي عن المرافق والخدمات المقدمة والإنجازات التي تمت في المطار.
وأكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، أهمية تكثيف الجهود لخدمة المسافرين وتسهيل إجراءات سفرهم مع التقيد بتطبيق "البرتوكولات" الصحية التي حددتها الجهات المتخصصة، مشيدًا معاليه بالجهود المبذولة من جميع الجهات الحكومية والخاصة العاملة بالمطار وتضافر جهودهم وتكاملها لضمان تقديم أرقى الخدمات للمسافرين.
يذكر أن مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة المنورة يعد أول المطارات في المملكة الذي جرى بناؤه وتشغيله بالكامل عن طريق القطاع الخاص وفق أسلوب البناء وإعادة الملكية والتشغيل (BTO) , حيث عملت الهيئة العامة للطيران المدني على إنجاز برنامج خصخصة الوحدات الاستثمارية التابعة لها والمطارات إلى شركات مستقلة، ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تنمية الاقتصاد الوطني.
وبدأت الزيارة التفقدية في صالات السفر الرئيسة بمناطق إنهاء إجراءات السفر، وتجول معاليه في صالات المغادرة والوصول الداخلية والدولية، كما اطلع على جاهزية منطقة الجوازات والجمارك وإدارة العمليات بالمطار، وزار عدداً من المواقع والمسارات الخاصة بإجراءات السفر.
بعد ذلك استمع معاليه، إلى عرض مقدم من شركة طيبة لتشغيل المطارات مشغّل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي عن المرافق والخدمات المقدمة والإنجازات التي تمت في المطار.
وأكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، أهمية تكثيف الجهود لخدمة المسافرين وتسهيل إجراءات سفرهم مع التقيد بتطبيق "البرتوكولات" الصحية التي حددتها الجهات المتخصصة، مشيدًا معاليه بالجهود المبذولة من جميع الجهات الحكومية والخاصة العاملة بالمطار وتضافر جهودهم وتكاملها لضمان تقديم أرقى الخدمات للمسافرين.
يذكر أن مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة المنورة يعد أول المطارات في المملكة الذي جرى بناؤه وتشغيله بالكامل عن طريق القطاع الخاص وفق أسلوب البناء وإعادة الملكية والتشغيل (BTO) , حيث عملت الهيئة العامة للطيران المدني على إنجاز برنامج خصخصة الوحدات الاستثمارية التابعة لها والمطارات إلى شركات مستقلة، ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تنمية الاقتصاد الوطني.