المصدر -
كشفت مواطنة معاناتها بعد فقدانها الحركة نتيجة خطأ طبي خلال إجرائها عملية جراحية، وكيف أثر هذا الأمر على حياتها، فيما روى زوجها تفاصيل الواقعة.
وقال سمير مسكي زوج المواطنة أميرة إن زوجته كانت تعاني في البداية من انزلاق غضروفي وبعد مراجعة عدة مستشفيات أوصى الأطباء بإجراء عملية جراحية لها، لكنها تأجلت بعد تحديد موعد لها بسبب أزمة كورونا.
وأضاف مسكي في لقائه ببرنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية"، أنهم راجعوا طبيباً مشهوراً في مكة المكرمة أوصى أيضاً بإجراء عملية جراحية وبعد إجرائها طمأنهم بأن العملية نجحت ولا يوجد منها أية خطورة.
وأشار إلى أنه بعد خروج زوجته بثلاثة أيام من المستشفى ظلت طريحة الفراش لا تستطيع الحركة نهائياً أو حتى التبرز أو التبول بشكل إرادي، وعندما راجعوا الطبيب طمأنهم مرة أخرى وطلب منهم الصبر.
وأوضح أنهم عادوا إليه بعد شهر فطلب منهم إجراء أشعة رنين مغناطيسي، وبعدما رأى النتيجة طلب منهم الذهاب لطبيب مخ وأعصاب لإجراء عملية أخرى لأن العملية الأولى التي أجراها فشلت بسبب خطأ طبي.
من جانبها، قالت المواطنة أميرة إنها تأثرت نفسياً ومعنوياً وجسدياً من الضرر الذي حل بها، حتى أن عائلتها وصلوا لمرحلة أنهم تعبوا من خدمتها وصارت تشعر أنها شخص غير مرغوب فيه
وطالبت بالتحقيق مع الطبيب الذي أخطأ في علاجها وتسبب بضرر لها ومحاسبته، ومساعدتها على العلاج لتعود إلى حياتها الطبيعية.
وقال سمير مسكي زوج المواطنة أميرة إن زوجته كانت تعاني في البداية من انزلاق غضروفي وبعد مراجعة عدة مستشفيات أوصى الأطباء بإجراء عملية جراحية لها، لكنها تأجلت بعد تحديد موعد لها بسبب أزمة كورونا.
وأضاف مسكي في لقائه ببرنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية"، أنهم راجعوا طبيباً مشهوراً في مكة المكرمة أوصى أيضاً بإجراء عملية جراحية وبعد إجرائها طمأنهم بأن العملية نجحت ولا يوجد منها أية خطورة.
وأشار إلى أنه بعد خروج زوجته بثلاثة أيام من المستشفى ظلت طريحة الفراش لا تستطيع الحركة نهائياً أو حتى التبرز أو التبول بشكل إرادي، وعندما راجعوا الطبيب طمأنهم مرة أخرى وطلب منهم الصبر.
وأوضح أنهم عادوا إليه بعد شهر فطلب منهم إجراء أشعة رنين مغناطيسي، وبعدما رأى النتيجة طلب منهم الذهاب لطبيب مخ وأعصاب لإجراء عملية أخرى لأن العملية الأولى التي أجراها فشلت بسبب خطأ طبي.
من جانبها، قالت المواطنة أميرة إنها تأثرت نفسياً ومعنوياً وجسدياً من الضرر الذي حل بها، حتى أن عائلتها وصلوا لمرحلة أنهم تعبوا من خدمتها وصارت تشعر أنها شخص غير مرغوب فيه
وطالبت بالتحقيق مع الطبيب الذي أخطأ في علاجها وتسبب بضرر لها ومحاسبته، ومساعدتها على العلاج لتعود إلى حياتها الطبيعية.
