المصدر - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد نائب أمير منطقة جازان بمكتبه اليوم، معالي رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، ووكلاء الجامعة وعدد من أعضاء هيئة التدريس, بمناسبة حصول الجامعة على الاعتماد البرامجي لـ 9 برامج أكاديمية من هيئة تقويم التعليم والتدريب.
وأكد سموه أهمية هذا الاعتماد الذي سيكون حافزاً لتحقيق الجامعة للمزيد من التميز والنجاح في شتى المجالات والتخصصات والأعمال والخدمات التي تقدمها، موجهاً بأهمية مضاعفة الجهود والعمل الجاد لتأدية رسالة الجامعة على أفضل وجه انفاذا لتوجيهات القيادة الحكيمة بتقديم كل ما يخدم الفرد والمجتمع.
واستمع سموه لشرح من رئيس جامعة جازان عن الاعتماد البرامجي الذي حصلته الجامعة في تخصصات الطب والجراحة بكلية الطب، وطب وجراحة الفم والأسنان بكلية طب الأسنان، والعلاج الطبيعي، والتغذية السريرية، المختبرات الطبية، تقنية الأشعة التشخيصية بكلية العلوم الطبية التطبيقية، والتصميم الداخلي بكلية التصميم والعمارة، والتغذية الإكلينيكية بالكلية الجامعية بأبي عريش، والعلاج الطبيعي بالكلية الجامعية بالعارضة، ويعد اعترافاً بجودة عملياتها الأكاديمية والإدارية والبحثية وتأكيداً على العمل المؤسسي الذي تنتهجه الجامعة في جميع أعمالها، ومواصلة تحقيق أهدافها ورؤيتها الاستراتيجية التي تسهم في تحقيق رؤية الوطن 2030.
وأكد سموه أهمية هذا الاعتماد الذي سيكون حافزاً لتحقيق الجامعة للمزيد من التميز والنجاح في شتى المجالات والتخصصات والأعمال والخدمات التي تقدمها، موجهاً بأهمية مضاعفة الجهود والعمل الجاد لتأدية رسالة الجامعة على أفضل وجه انفاذا لتوجيهات القيادة الحكيمة بتقديم كل ما يخدم الفرد والمجتمع.
واستمع سموه لشرح من رئيس جامعة جازان عن الاعتماد البرامجي الذي حصلته الجامعة في تخصصات الطب والجراحة بكلية الطب، وطب وجراحة الفم والأسنان بكلية طب الأسنان، والعلاج الطبيعي، والتغذية السريرية، المختبرات الطبية، تقنية الأشعة التشخيصية بكلية العلوم الطبية التطبيقية، والتصميم الداخلي بكلية التصميم والعمارة، والتغذية الإكلينيكية بالكلية الجامعية بأبي عريش، والعلاج الطبيعي بالكلية الجامعية بالعارضة، ويعد اعترافاً بجودة عملياتها الأكاديمية والإدارية والبحثية وتأكيداً على العمل المؤسسي الذي تنتهجه الجامعة في جميع أعمالها، ومواصلة تحقيق أهدافها ورؤيتها الاستراتيجية التي تسهم في تحقيق رؤية الوطن 2030.