المصدر -
عقد مجلس إدارة الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم، اجتماعه الثالث والعشرين، برئاسة رئيس مجلس الإدارة، الدكتور عثمان بن عبدالعزيز آل عثمان، وبحضور أعضاء مجلس الإدارة.
واستعرض أمين عام الجمعية، عبدالعزيز عبدالله الجريد، ما تم إنجازه من أنشطة وبرامج كان لها أكبر الأثر في مساعدة منسوبي ومنسوبات الجمعية خلال احترازات جائحة كورونا.
كما اطلع على التقرير المحاسبي واتخاذ القرارات اللازمة، وقبول اعتذارعبدالله الطويان عن عضوية مجلس الإدارة، والموافقة علي تعيين سامي المرشد؛ ليكون خير خلف لخير سلف.
ووافق الاجتماع، على إقامة حفل بمناسبة مرور 12 عامًا على تأسيس الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم.
وفي الختام، قدم رئيس مجلس الإدارة، شكره وتقديره لأعضاء مجلس الإدارة وجميع الموظفين والموظفات على دعهم الذي كان له الأثر الفعال في إنجاح برامج تربوية متميزة تخدم ذوي صعوبات التعلم وأسرهم والمختصين والمختصات في مجال تدريس صعوبات التعلم مجانًا على مستوى مملكتنا الغالية، والعمل على مبدأ الاستدامة المالية بشكل متكامل ومتجانس وفعال يحقق أهداف الجمعية.
وسأل، الله، العون والتوفيق والسداد والنجاح والتغلب على معوقات وصعوبات تعيق سبل تفوق الجمعية؛ لتكون أكثر دعمًا وحيوية لخدمة الدين والوطن والمواطن والمقيمين على أرض الحرمين الشريفين بدعم ومؤازرة الموسرين والمحبين للعمل الخيري والإنساني في ظل حكومتنا الرشيدة يرعاها الله تعالى.
واستعرض أمين عام الجمعية، عبدالعزيز عبدالله الجريد، ما تم إنجازه من أنشطة وبرامج كان لها أكبر الأثر في مساعدة منسوبي ومنسوبات الجمعية خلال احترازات جائحة كورونا.
كما اطلع على التقرير المحاسبي واتخاذ القرارات اللازمة، وقبول اعتذارعبدالله الطويان عن عضوية مجلس الإدارة، والموافقة علي تعيين سامي المرشد؛ ليكون خير خلف لخير سلف.
ووافق الاجتماع، على إقامة حفل بمناسبة مرور 12 عامًا على تأسيس الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم.
وفي الختام، قدم رئيس مجلس الإدارة، شكره وتقديره لأعضاء مجلس الإدارة وجميع الموظفين والموظفات على دعهم الذي كان له الأثر الفعال في إنجاح برامج تربوية متميزة تخدم ذوي صعوبات التعلم وأسرهم والمختصين والمختصات في مجال تدريس صعوبات التعلم مجانًا على مستوى مملكتنا الغالية، والعمل على مبدأ الاستدامة المالية بشكل متكامل ومتجانس وفعال يحقق أهداف الجمعية.
وسأل، الله، العون والتوفيق والسداد والنجاح والتغلب على معوقات وصعوبات تعيق سبل تفوق الجمعية؛ لتكون أكثر دعمًا وحيوية لخدمة الدين والوطن والمواطن والمقيمين على أرض الحرمين الشريفين بدعم ومؤازرة الموسرين والمحبين للعمل الخيري والإنساني في ظل حكومتنا الرشيدة يرعاها الله تعالى.
