المصدر -
كشفت تقرير صادر عن وزارة الصحة في ولاية البنجاب الباكستانية، أن الولاية لا تزال تفشل في تحقيق هدفها المحدد للتطعيم ضد فيروس كورونا.
وأضاف التقرير أن حوالي 300000 متلقي للجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، لم يعودوا لتلقي الجرعة الثانية منه.
وأفادت وكالة الأنباء "ANI"، بأنه "في خطوة غير معتادة لمعالجة تردد المواطنين في التلقيح ضد فيروس كورونا، قررت الحكومة المحلية في ولاية البنجاب الباكستانية حظر بطاقات خطوط الهاتف (SIM CARD) الخاصة بالمواطنين غير المطعمين ضد هذا الفيروس".
*وبحسب "ARY News"، تم اتخاذ القرار في اجتماع عقد في لاهور برئاسة وزيرة الصحة بالولاية، ياسمين رشيد، ضمن خطوة تهدف إلى إجبار جميع المواطنين الذين يرفضون التطعيم ضد فيروس كورونا على القيام بذلك في أقرب وقت ممكن.
وقال مسؤول بوزارة الخدمات الصحية الوطنية الباكستانية (NHS) إن الإدارة تحدد وتصنف الأشخاص الذين لم يحضروا مطلقا للجرعة الثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا في مواعيد استحقاقهم.
ونقلت وكالة الأنباء "ANI" عن المسؤول قوله: "هناك احتمال أن يكون بعضهم قد مات قبل الحصول على الجرعة الثانية.. وفي حين أن قسما من هؤلاء الأشخاص ربما أصيب بفيروس كورونا بعد تلقي الجرعة الأولى وقرر عدم الحصول على الثانية، فقد وقع آخرون ببساطة فريسة للدعاية السلبية المتعلقة باللقاح".
وأضاف التقرير أن حوالي 300000 متلقي للجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، لم يعودوا لتلقي الجرعة الثانية منه.
وأفادت وكالة الأنباء "ANI"، بأنه "في خطوة غير معتادة لمعالجة تردد المواطنين في التلقيح ضد فيروس كورونا، قررت الحكومة المحلية في ولاية البنجاب الباكستانية حظر بطاقات خطوط الهاتف (SIM CARD) الخاصة بالمواطنين غير المطعمين ضد هذا الفيروس".
*وبحسب "ARY News"، تم اتخاذ القرار في اجتماع عقد في لاهور برئاسة وزيرة الصحة بالولاية، ياسمين رشيد، ضمن خطوة تهدف إلى إجبار جميع المواطنين الذين يرفضون التطعيم ضد فيروس كورونا على القيام بذلك في أقرب وقت ممكن.
وقال مسؤول بوزارة الخدمات الصحية الوطنية الباكستانية (NHS) إن الإدارة تحدد وتصنف الأشخاص الذين لم يحضروا مطلقا للجرعة الثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا في مواعيد استحقاقهم.
ونقلت وكالة الأنباء "ANI" عن المسؤول قوله: "هناك احتمال أن يكون بعضهم قد مات قبل الحصول على الجرعة الثانية.. وفي حين أن قسما من هؤلاء الأشخاص ربما أصيب بفيروس كورونا بعد تلقي الجرعة الأولى وقرر عدم الحصول على الثانية، فقد وقع آخرون ببساطة فريسة للدعاية السلبية المتعلقة باللقاح".