المصدر - رويترز تراجهت أسعار النفط لكنها حققت ارتفاعاً للأسبوع الثالث بفضل توقعات بتعافي الطلب على الوقود في أوروبا والصين والولايات المتحدة إذ تؤدي زيادة معدلات التطعيم إلى تخفيف القيود المفروضة بسبب جائحة كورونا.
وتراجعت العقود الآجلة لخام «برنت» 4 سنتات أو ما يعادل 0.06% إلى 72.48 دولاراً بعد أن أغلقت عند أعلى مستوياتها منذ مايو 2019 أول من أمس.
ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أيضاً 4 سنتات أو ما يعادل 0.06% إلى 70.25 دولاراً للبرميل، بعد أن ارتفعت 0.5% أول من أمس لتغلق عند أعلى مستوياتها منذ أكتوبر 2018.
وتوقع بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس أن تبلغ أسعار خام برنت 80 دولاراً للبرميل هذا الصيف، مراهناً على أن ارتفاع سوق النفط في الآونة الأخيرة سيستمر إذ يعزز توزيع لقاحات مضادة لفيروس كورونا النشاط الاقتصادي العالمي والطلب على الخام.
من جانب آخر، قالت وكالة الطاقة الدولية إن العالم سيحتاج إلى المزيد من النفط من «أوبك+» إذ يمضي الطلب العالمي على مسار العودة إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول نهاية 2022، وذلك بعد أسابيع قليلة من قولها إن إنتاج الخام يجب أن ينخفض في الأمد الطويل لتقليل الانبعاثات.
وذكرت الوكالة ومقرها باريس أن «أوبك+» تحتاج إلى فتح الصنابير حتى تحصل الأسواق العالمية على إمدادات كافية، مضيفة إن الطلب الآخذ في الارتفاع والسياسات قصيرة الأمد للدول تقع على النقيض من دعوة الوكالة لإنهاء التمويل الجديد للنفط والغاز والفحم في تقرير شديد اللهجة أصدرته الشهر الماضي.
وتراجعت العقود الآجلة لخام «برنت» 4 سنتات أو ما يعادل 0.06% إلى 72.48 دولاراً بعد أن أغلقت عند أعلى مستوياتها منذ مايو 2019 أول من أمس.
ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أيضاً 4 سنتات أو ما يعادل 0.06% إلى 70.25 دولاراً للبرميل، بعد أن ارتفعت 0.5% أول من أمس لتغلق عند أعلى مستوياتها منذ أكتوبر 2018.
وتوقع بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس أن تبلغ أسعار خام برنت 80 دولاراً للبرميل هذا الصيف، مراهناً على أن ارتفاع سوق النفط في الآونة الأخيرة سيستمر إذ يعزز توزيع لقاحات مضادة لفيروس كورونا النشاط الاقتصادي العالمي والطلب على الخام.
من جانب آخر، قالت وكالة الطاقة الدولية إن العالم سيحتاج إلى المزيد من النفط من «أوبك+» إذ يمضي الطلب العالمي على مسار العودة إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول نهاية 2022، وذلك بعد أسابيع قليلة من قولها إن إنتاج الخام يجب أن ينخفض في الأمد الطويل لتقليل الانبعاثات.
وذكرت الوكالة ومقرها باريس أن «أوبك+» تحتاج إلى فتح الصنابير حتى تحصل الأسواق العالمية على إمدادات كافية، مضيفة إن الطلب الآخذ في الارتفاع والسياسات قصيرة الأمد للدول تقع على النقيض من دعوة الوكالة لإنهاء التمويل الجديد للنفط والغاز والفحم في تقرير شديد اللهجة أصدرته الشهر الماضي.