المصدر -
اختتمت مساء يوم الخميس الموافق 29 شوال-1442هـ الورش والدورات التدريبية المقدمة لمستفيدي برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) ، وأولى الدورات التدريبية لليوم الختامي (دورة التخصصات الحديثة واحتياجات سوق العمل السعودي وفق 2030)
للمدرب الأستاذ منهال الجلواح مشرف التدريب والمناهج في برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) الذي أفاد بأن العالم يمر بكثير من المتغيرات المتسارعة والتي تحتاج إلى تطوير شخصي مستمر ومعرفة متجدده على الكثير من الأصعدة، وقال إن الوطن أعطانا الكثير من الفرص التي تستحق أن نستغلها ونوظفها للوصول إلى أهدافنا الشخصية وتحقيق ما يصبو إليه هذا الوطن المعطاء.
وتفاعل المستفيدون مع المدرب في ورشة العمل المقدمة لهم من المعلومات والخبرات في سوق العمل وافضل التخصصات العصرية التي تواكب رؤية (2030 )من ضمنها التسويق الإلكتروني وتخصص الاتصالات وتقنية المعلومات والسياحة والرياضة والترفيه ومجالات الطاقة النظيفة والطاقة المتجددة وأيضا من التخصصات القطاع الصحي تخصص المعلوماتية الصحية ،
كما نوقش أهمية كتابة السيرة الذاتية بالطريقة الصحيحة والمقابلات الشخصية والمواقع الإلكترونية للبحث عن الوظائف وأهم القطاعات التي تقدم برامج الدعم والتمويل للمشاريع في الدولة حفظها الله .
أما الدورة الثانية بعنوان العمل التطوعي قدمها الأستاذ فيصل محمد السالم عضو برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) قسم التدريب والمناهج الذي أفاد بدوره بأن مفهوم العمل التطوعي هو الجهد والوقت أو المال المبذول بطريقة اختيارية مرضاة لله تعالى ومصلحة الوطن بإيثار الغير على الذات دون انتظار عائد ما،
وتعلم المستفيدون في هذه الدورة مهارات التطوع وكيفية الدخول إلى المنصة الوطنية للعمل التطوعي التابع لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بطريقة عملية وكيفية الاستفادة من الموقع والفرص التطوعية المتاحة.
كما تفاعل المستفيدون مع المدرب بمهارات العمل التطوعي في خدمة المجتمع. والرسالة التي يود ايصالها الأستاذ فيصل السالم هي أن إرشاد وتوجيه المستفيدين بأهمية العمل التطوعي وتعزيز انتمائهم لوطنهم ومشاركتهم الفعالة في بنائه من خلال إدراك مفاهيم العمل التطوعي وأهميته في بناء المجتمع وتنمية روح المبادرة والمشاركة في المجتمع ومواجهة السلبية واللامبالاة وإشغار وقت فراغه بعمل يعود بالنفع على نفسه ومجتمعه والتمييز بين العمل التطوعي المؤسسي والعمل التطوعي الفردي وهذا من شأنه أن ينعكس إيجاباً على الفرد والمجتمع لتجنب المعوقات المعرقلة للعمل التطوعي والتعاون المشترك مع الآخرين من المواطنين والأجهزة الأمنية لحماية الوطن وتحقيق الأمن والسلم المجتمعي.
وفي نهاية ختام الورش والدورات قدم برنامج الرعاية التأهيل (بناء) الشهادات والمكافآت المالية لمستفيدي الرعاية والتأهيل.
يشار إلى أن برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) برنامج اجتماعي يعمل على الحد من التطرف الفكري من خلال بناء مجموعة من المهارات النفسية والاجتماعية لتحقيق السلامة الفكرية وتعزيز الوحدة الوطنية.
للمدرب الأستاذ منهال الجلواح مشرف التدريب والمناهج في برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) الذي أفاد بأن العالم يمر بكثير من المتغيرات المتسارعة والتي تحتاج إلى تطوير شخصي مستمر ومعرفة متجدده على الكثير من الأصعدة، وقال إن الوطن أعطانا الكثير من الفرص التي تستحق أن نستغلها ونوظفها للوصول إلى أهدافنا الشخصية وتحقيق ما يصبو إليه هذا الوطن المعطاء.
وتفاعل المستفيدون مع المدرب في ورشة العمل المقدمة لهم من المعلومات والخبرات في سوق العمل وافضل التخصصات العصرية التي تواكب رؤية (2030 )من ضمنها التسويق الإلكتروني وتخصص الاتصالات وتقنية المعلومات والسياحة والرياضة والترفيه ومجالات الطاقة النظيفة والطاقة المتجددة وأيضا من التخصصات القطاع الصحي تخصص المعلوماتية الصحية ،
كما نوقش أهمية كتابة السيرة الذاتية بالطريقة الصحيحة والمقابلات الشخصية والمواقع الإلكترونية للبحث عن الوظائف وأهم القطاعات التي تقدم برامج الدعم والتمويل للمشاريع في الدولة حفظها الله .
أما الدورة الثانية بعنوان العمل التطوعي قدمها الأستاذ فيصل محمد السالم عضو برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) قسم التدريب والمناهج الذي أفاد بدوره بأن مفهوم العمل التطوعي هو الجهد والوقت أو المال المبذول بطريقة اختيارية مرضاة لله تعالى ومصلحة الوطن بإيثار الغير على الذات دون انتظار عائد ما،
وتعلم المستفيدون في هذه الدورة مهارات التطوع وكيفية الدخول إلى المنصة الوطنية للعمل التطوعي التابع لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بطريقة عملية وكيفية الاستفادة من الموقع والفرص التطوعية المتاحة.
كما تفاعل المستفيدون مع المدرب بمهارات العمل التطوعي في خدمة المجتمع. والرسالة التي يود ايصالها الأستاذ فيصل السالم هي أن إرشاد وتوجيه المستفيدين بأهمية العمل التطوعي وتعزيز انتمائهم لوطنهم ومشاركتهم الفعالة في بنائه من خلال إدراك مفاهيم العمل التطوعي وأهميته في بناء المجتمع وتنمية روح المبادرة والمشاركة في المجتمع ومواجهة السلبية واللامبالاة وإشغار وقت فراغه بعمل يعود بالنفع على نفسه ومجتمعه والتمييز بين العمل التطوعي المؤسسي والعمل التطوعي الفردي وهذا من شأنه أن ينعكس إيجاباً على الفرد والمجتمع لتجنب المعوقات المعرقلة للعمل التطوعي والتعاون المشترك مع الآخرين من المواطنين والأجهزة الأمنية لحماية الوطن وتحقيق الأمن والسلم المجتمعي.
وفي نهاية ختام الورش والدورات قدم برنامج الرعاية التأهيل (بناء) الشهادات والمكافآت المالية لمستفيدي الرعاية والتأهيل.
يشار إلى أن برنامج الرعاية والتأهيل (بناء) برنامج اجتماعي يعمل على الحد من التطرف الفكري من خلال بناء مجموعة من المهارات النفسية والاجتماعية لتحقيق السلامة الفكرية وتعزيز الوحدة الوطنية.