المصدر - رأس معالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ الاجتماع السابع لمجلس إدارة المركز, بحضور أعضاء المجلس.
ونوه معاليه باعتماد منظمة اليونسكو العالمية للإطار التقويمي الذي أعده المركز الوطني للتعليم الإلكتروني من خلال الدراسة الدولية التي تقوم بها المنظمة لأفضل الممارسات العالمية في التعليم الإلكتروني، التي ضمت المملكة العربية السعودية مع أهم ثلاث دول في العالم (كوريا الجنوبية والصين وفنلندا)، مشيدًا بتفوق المملكة على كثير من دول العالم في التعليم الإلكتروني.
وأشاد بإنجازات المركز النوعية لتحقيق مستهدفات المملكة في التعليم الإلكتروني، وذلك بفضل الدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع التعليم الإلكتروني في المملكة من القيادة الرشيدة، داعياً إلى مواصلة الجهود وتعزيز التكامل والشراكة مع الجهات ذات العلاقة لتحقيق المزيد من الإنجازات مستقبلاً، مؤكدًا أن التعليم الإلكتروني أصبح اليوم جزءًا أساسيًا من العملية التعليمية.
من جانبه، نوه المجلس بالجهود التعليمية المبذولة في الاستجابة لتحديات جائحة كورونا، والتحول للتعليم بالنمط الإلكتروني بكفاءة وجودة وتطوير في الخدمات المقدمة للمستفيدين، وذلك وفقًا للدراسة التوثيقة التطويرية الثانية للتعليم الإلكتروني في المملكة، التي أجرتها منظمة اتحاد التعليم الإلكتروني OLC وجار العمل على نشرها قريباً، بمشاركة عدد من المنظمات التعليمية الدولية الموثوقة والرائدة في مجال التعليم الإلكتروني.
واستعرض مدير المركز الدكتور عبدالله بن محمد الوليدي خلال الاجتماع الخطة الاستراتيجية للمركز، ومعايير التميّز في التعليم الإلكتروني، كما استعرض الجهات والبرامج المرخصة، وآلية متابعة وتنفيذ هذه البرامج، إضافة إلى استعراض المبادرات والمنجزات المحققة ضمن خطة عمل المركز.
وناقش المجلس في اجتماعه عدة موضوعات مدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة؛ لمواصلة العمل نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في قطاع التعليم والتدريب الإلكتروني.
ونوه معاليه باعتماد منظمة اليونسكو العالمية للإطار التقويمي الذي أعده المركز الوطني للتعليم الإلكتروني من خلال الدراسة الدولية التي تقوم بها المنظمة لأفضل الممارسات العالمية في التعليم الإلكتروني، التي ضمت المملكة العربية السعودية مع أهم ثلاث دول في العالم (كوريا الجنوبية والصين وفنلندا)، مشيدًا بتفوق المملكة على كثير من دول العالم في التعليم الإلكتروني.
وأشاد بإنجازات المركز النوعية لتحقيق مستهدفات المملكة في التعليم الإلكتروني، وذلك بفضل الدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع التعليم الإلكتروني في المملكة من القيادة الرشيدة، داعياً إلى مواصلة الجهود وتعزيز التكامل والشراكة مع الجهات ذات العلاقة لتحقيق المزيد من الإنجازات مستقبلاً، مؤكدًا أن التعليم الإلكتروني أصبح اليوم جزءًا أساسيًا من العملية التعليمية.
من جانبه، نوه المجلس بالجهود التعليمية المبذولة في الاستجابة لتحديات جائحة كورونا، والتحول للتعليم بالنمط الإلكتروني بكفاءة وجودة وتطوير في الخدمات المقدمة للمستفيدين، وذلك وفقًا للدراسة التوثيقة التطويرية الثانية للتعليم الإلكتروني في المملكة، التي أجرتها منظمة اتحاد التعليم الإلكتروني OLC وجار العمل على نشرها قريباً، بمشاركة عدد من المنظمات التعليمية الدولية الموثوقة والرائدة في مجال التعليم الإلكتروني.
واستعرض مدير المركز الدكتور عبدالله بن محمد الوليدي خلال الاجتماع الخطة الاستراتيجية للمركز، ومعايير التميّز في التعليم الإلكتروني، كما استعرض الجهات والبرامج المرخصة، وآلية متابعة وتنفيذ هذه البرامج، إضافة إلى استعراض المبادرات والمنجزات المحققة ضمن خطة عمل المركز.
وناقش المجلس في اجتماعه عدة موضوعات مدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة؛ لمواصلة العمل نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في قطاع التعليم والتدريب الإلكتروني.