المصدر - قالت مصادر محلية، الخميس، إن 4 عناصر من الأمن النيجيري قتلوا في منطق حدودية مع الجزائر.
وبحسب ما أكدته المصادر النيجيرية فإن القتلى هم 3 عناصر من الشرطة إضافة إلى دركي في اعتداء نفّذه "قطّاع طرق".
وكشفت المعلومات المتاحة عن أن عملية القتل جرى تنفيذها ليل الأربعاء الخميس؛ حيث تم استهداف دورية عند الحدود مع الجزائر.
وقال مسؤول محلي في تصريحات أكدها موقع "اير-انفو" الإخباري المحلي إن عناصر الأمن "قُتلوا على أيدي قطّاع طرق قرب (بلدة) أساماكا" الصحراوية؛ حيث توجد نقطة أمنية عند الحدود الجزائرية.
والأربعاء، اقتحم مسلحون سوقا وملعب كرة قدم في بلدة وسط نيجيريا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وقتلوا 27 شخصا على الأقل.
وتروّع عصابات سرقة الماشية وخطف السكان قرى في شمال غرب نيجيريا ووسطها، حيث تمارس الخطف والقتل والنهب وإحراق المنازل.
والأسبوع الماضي، قتل 88 شخصا على الأقل حين هاجم عشرات من لصوص الماشية يستقلون دراجات نارية سبع قرى في منطقة دانكو-واساغو في ولاية كيبي غرب البلاد.
وفي الفترة الأخيرة عمدت العصابات إلى استهداف مدارس حيث خُطف مئات الطلاب منذ ديسمبر/ كانون الأول.
والهدف الرئيسي لهذه العصابات تحقيق مكاسب مالية عبر طلب فدًى من السلطات وأهالي الضحايا.
وتشكل الهجمات في شمال غرب ووسط نيجيريا جزءا من التحدي الأمني الذي تواجهه قوات الرئيس محمد بخاري، مع تزايد المخاوف من تغلغل إرهابيين في هذه المناطق.
وبحسب ما أكدته المصادر النيجيرية فإن القتلى هم 3 عناصر من الشرطة إضافة إلى دركي في اعتداء نفّذه "قطّاع طرق".
وكشفت المعلومات المتاحة عن أن عملية القتل جرى تنفيذها ليل الأربعاء الخميس؛ حيث تم استهداف دورية عند الحدود مع الجزائر.
وقال مسؤول محلي في تصريحات أكدها موقع "اير-انفو" الإخباري المحلي إن عناصر الأمن "قُتلوا على أيدي قطّاع طرق قرب (بلدة) أساماكا" الصحراوية؛ حيث توجد نقطة أمنية عند الحدود الجزائرية.
والأربعاء، اقتحم مسلحون سوقا وملعب كرة قدم في بلدة وسط نيجيريا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وقتلوا 27 شخصا على الأقل.
وتروّع عصابات سرقة الماشية وخطف السكان قرى في شمال غرب نيجيريا ووسطها، حيث تمارس الخطف والقتل والنهب وإحراق المنازل.
والأسبوع الماضي، قتل 88 شخصا على الأقل حين هاجم عشرات من لصوص الماشية يستقلون دراجات نارية سبع قرى في منطقة دانكو-واساغو في ولاية كيبي غرب البلاد.
وفي الفترة الأخيرة عمدت العصابات إلى استهداف مدارس حيث خُطف مئات الطلاب منذ ديسمبر/ كانون الأول.
والهدف الرئيسي لهذه العصابات تحقيق مكاسب مالية عبر طلب فدًى من السلطات وأهالي الضحايا.
وتشكل الهجمات في شمال غرب ووسط نيجيريا جزءا من التحدي الأمني الذي تواجهه قوات الرئيس محمد بخاري، مع تزايد المخاوف من تغلغل إرهابيين في هذه المناطق.