المصدر - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمكتبه بالإمارة، أمين مجلس شباب المنطقة الدكتور لافي بن عويد العنزي يرافقه عدد من أعضاء المجلس.
واستعرض في بداية اللقاء أمين مجلس شباب المنطقة لسموه، التقرير الخاص بأنشطة وبرامج المجلس التي قام بها خلال الفترة الماضية والمبادرات للمرحلة القادمة ضمن الخطة الإستراتيجية للمجلس التي تشتمل على عدد من البرامج التي تخدم فئة الشباب بالمنطقة من ورش عمل ولقاءات ودورات تدريبية وتوعوية لاستثمار طاقات ومواهب الشباب والبرامج الأسرية والمهرجانات الثقافية بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية والأهلية.
وأعرب سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان عن سروره بما تحقق من إنجازات، لاسيما لجهة تطوع الشباب والشابات لمساندة الجهات المعنية بمواجهة جائحة كورونا وتداعياتها، مؤكداً سموه أهمية الأدوار المناطة بالمجلس وما يؤديه من دور حيوي لاستقطاب وتوجيه المتطوعين لمساندة جهود القطاعين الحكومي وغير الربحي في التصدي للقضايا والتحديات.
وشدد سموه على أهمية تطوير إستراتيجية مجلس شباب المنطقة وربطها بمستهدفات رؤية ٢٠٣٠ والمبادرات ذات الصلة بتنمية واستثمار جهود الشباب، مؤكداً أهمية ارتباط الإستراتيجية بمعطيات واحتياجات المنطقة ومشاريعها التنموية.
ووجه سموه بضرورة التركيز على تحقيق البعد الآخر للتطوع المتمثل بتعزيز وصقل مهارات وقدرات ومواهب الشباب المتطوعين وترسيخ قيم ومفاهيم العمل والتعامل الايجابي في نفوسهم لتهيئة الطلاب منهم لسوق العمل مستقبلاً، حاثاً على بذل المزيد من الجهد والعمل بروح الفريق بهمة وطموح عال تحقيقاً لرؤية المملكة الطموحة 2030 ، متمنياً لهم التوفيق في أداء مهماهم.
من جانبه ,أعرب أمين وأعضاء المجلس عن شكرهم وامتنانهم لسمو أمير منطقة الحدود الشمالية على توجيهاته ودعمه الدائم والمستمر للنهوض بمهام المجلس وتحقيق اهدافه.
واستعرض في بداية اللقاء أمين مجلس شباب المنطقة لسموه، التقرير الخاص بأنشطة وبرامج المجلس التي قام بها خلال الفترة الماضية والمبادرات للمرحلة القادمة ضمن الخطة الإستراتيجية للمجلس التي تشتمل على عدد من البرامج التي تخدم فئة الشباب بالمنطقة من ورش عمل ولقاءات ودورات تدريبية وتوعوية لاستثمار طاقات ومواهب الشباب والبرامج الأسرية والمهرجانات الثقافية بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية والأهلية.
وأعرب سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان عن سروره بما تحقق من إنجازات، لاسيما لجهة تطوع الشباب والشابات لمساندة الجهات المعنية بمواجهة جائحة كورونا وتداعياتها، مؤكداً سموه أهمية الأدوار المناطة بالمجلس وما يؤديه من دور حيوي لاستقطاب وتوجيه المتطوعين لمساندة جهود القطاعين الحكومي وغير الربحي في التصدي للقضايا والتحديات.
وشدد سموه على أهمية تطوير إستراتيجية مجلس شباب المنطقة وربطها بمستهدفات رؤية ٢٠٣٠ والمبادرات ذات الصلة بتنمية واستثمار جهود الشباب، مؤكداً أهمية ارتباط الإستراتيجية بمعطيات واحتياجات المنطقة ومشاريعها التنموية.
ووجه سموه بضرورة التركيز على تحقيق البعد الآخر للتطوع المتمثل بتعزيز وصقل مهارات وقدرات ومواهب الشباب المتطوعين وترسيخ قيم ومفاهيم العمل والتعامل الايجابي في نفوسهم لتهيئة الطلاب منهم لسوق العمل مستقبلاً، حاثاً على بذل المزيد من الجهد والعمل بروح الفريق بهمة وطموح عال تحقيقاً لرؤية المملكة الطموحة 2030 ، متمنياً لهم التوفيق في أداء مهماهم.
من جانبه ,أعرب أمين وأعضاء المجلس عن شكرهم وامتنانهم لسمو أمير منطقة الحدود الشمالية على توجيهاته ودعمه الدائم والمستمر للنهوض بمهام المجلس وتحقيق اهدافه.