المصدر -
ثمّن " د.إبراهيم عباس نــَـتــُّو" عميد سابق بجامعة البترول.، العمل الدؤوب والجهود المبذولة لصحيفة غرب الإخبارية في مسيرتها الإعلامية المتميزة، التي رسمت ملامحها منذ صدور عددها الأول، ما أهلها لتكون في مقدمة الصفوف بمجال الإعلام المقروء والصحافة العربية، على المستوى المحلي والإقليمي، وأن تناقش قضايا وطنية تهم الوطن والمواطن بكل صراحة وشفافية، وأن تشكل مثالاً مضيئاً للإعلام السعودي العربي المسؤول والمتّزن.
وأكد سعادته، أن ما حققته صحيفة غرب على مدى التسع أعوام من انتشار يعزز صدق رسالتها، ويؤكد احتضانها جُملة من الأقلام الواعية، والدور الكبير، الذي لعبته ثقافيا وسياسيا ومحليا ،
بجانب الصحف المحلية الأخرى، بالارتقاء بواقع الصحافة الوطنية، والدفاع عن قضايا الوطن والمواطن، كما رسخت نموذجاً يحتذى به في الحقل الإعلامي، حيث اضطلعت هذه المؤسسة الصحفية السعودية بدور مشهود في شتى القضايا الوطنية والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والرياضية وسواها، وكان لها دور كبير في إيصال صوت أبناء الوطن والأهالي في كل بقعة من بقاع الأرض إلى المسؤولين وصناع القرار.
واضاف سعادته أنه بين عدد من الصحف التي تعامل معها عبر الأيام و السنين، لاحظ ان صحيفة (غرب) تفاجئُك بدأبها المتواصل على النمو و الارتقاء..
و لكن، ايضاً، مع جودة الأداء و المسارعة في التوقيت.. إضافةً للإقدام!
كلمة امتنان لفريق العمل الصحفي.. بقيادة الصحفي الأستاذ سعود علي الثبيتي، رعاهم الله.
وأكد سعادته، أن ما حققته صحيفة غرب على مدى التسع أعوام من انتشار يعزز صدق رسالتها، ويؤكد احتضانها جُملة من الأقلام الواعية، والدور الكبير، الذي لعبته ثقافيا وسياسيا ومحليا ،
بجانب الصحف المحلية الأخرى، بالارتقاء بواقع الصحافة الوطنية، والدفاع عن قضايا الوطن والمواطن، كما رسخت نموذجاً يحتذى به في الحقل الإعلامي، حيث اضطلعت هذه المؤسسة الصحفية السعودية بدور مشهود في شتى القضايا الوطنية والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والرياضية وسواها، وكان لها دور كبير في إيصال صوت أبناء الوطن والأهالي في كل بقعة من بقاع الأرض إلى المسؤولين وصناع القرار.
واضاف سعادته أنه بين عدد من الصحف التي تعامل معها عبر الأيام و السنين، لاحظ ان صحيفة (غرب) تفاجئُك بدأبها المتواصل على النمو و الارتقاء..
و لكن، ايضاً، مع جودة الأداء و المسارعة في التوقيت.. إضافةً للإقدام!
كلمة امتنان لفريق العمل الصحفي.. بقيادة الصحفي الأستاذ سعود علي الثبيتي، رعاهم الله.