المصدر -
أغلقت “مديرية الشؤون الصحية بالرياض”، اليوم أحد المختبرات الطبية الخاصة والمعتمدة لإجراء فحوصات كورونا للراغبين في السفر خارج المملكة.
وأوضحت “الصحة” أنها رصدت عينات طبية يتم نقلها بطريقة عشوائية حيث جرى ضبطها وتحريزها ومن ثم تتبع مسارها الافتراضي ومن خلال ذلك التتبع رُصدَ عدد من المخالفات على المختبر المشار له أعلاه بمدينة الرياض ومنها ضبط تقارير بنتائج سلبية لتلك العينات التي ضُبطت والتي لم تصل إلى المختبر، كما ضُبط قصور في تطبيق الإجراءات الاحترازية ومكافحة العدوى, وتعاقد المختبر مع عدد كبير من المؤسسات الطبية ،ما نتج عنه استقباله لعدد عينات يومي يفوق طاقته الاستيعابية, وعدد من المخالفات الأخرى التي استوجبت إغلاق المختبر تحفظياً، لحين البت في قضيته نهائياً من قبل اللجان المختصة.
وبينت “الصحة” أن المختبر يواجه عقوبات نظامية تتمثل في غرامات مالية وكذلك سحب ترخيص المؤسسة، ومنع المؤسسة من الترخيص لمدة سنتين، إضافةً إلى عقوبة إغلاق المؤسسة.
يُذكر أن الصحة تولي جانب الرقابة والتفتيش أهمية بالغة؛ للتأكد من تطبيق أحكام الأنظمة واللوائح للمحافظة على سلامة ومأمونية الخدمة المُقدمة للمستفيدين، وذلك من خلال المتابعة الدورية الفجائية عن طريق فرق التزام الصحة التي تتولى مهام التفتيش والرقابة في جميع مناطق المملكة،إذْ تقوم بزيارة جميع المختبرات المستهدفة يومياً, وكذلك تتفاعل الصحة مع بلاغات أفراد المجتمع عن طريق الرقم 937 ، وتهيب الصحة بجميع المؤسسات الصحية و خاصة المختبرات الطبية خلال الجائحة بالالتزام التام بجميع المعايير الصحية النظامية, موضحةً بأنها ستتخذ جميع الإجراءات التصحيحية اللازمة للمعالجة والحزم في تطبيق العقوبات في أي قصور في الخدمة الصحية المقدمة في القطاع الصحي.
وأوضحت “الصحة” أنها رصدت عينات طبية يتم نقلها بطريقة عشوائية حيث جرى ضبطها وتحريزها ومن ثم تتبع مسارها الافتراضي ومن خلال ذلك التتبع رُصدَ عدد من المخالفات على المختبر المشار له أعلاه بمدينة الرياض ومنها ضبط تقارير بنتائج سلبية لتلك العينات التي ضُبطت والتي لم تصل إلى المختبر، كما ضُبط قصور في تطبيق الإجراءات الاحترازية ومكافحة العدوى, وتعاقد المختبر مع عدد كبير من المؤسسات الطبية ،ما نتج عنه استقباله لعدد عينات يومي يفوق طاقته الاستيعابية, وعدد من المخالفات الأخرى التي استوجبت إغلاق المختبر تحفظياً، لحين البت في قضيته نهائياً من قبل اللجان المختصة.
وبينت “الصحة” أن المختبر يواجه عقوبات نظامية تتمثل في غرامات مالية وكذلك سحب ترخيص المؤسسة، ومنع المؤسسة من الترخيص لمدة سنتين، إضافةً إلى عقوبة إغلاق المؤسسة.
يُذكر أن الصحة تولي جانب الرقابة والتفتيش أهمية بالغة؛ للتأكد من تطبيق أحكام الأنظمة واللوائح للمحافظة على سلامة ومأمونية الخدمة المُقدمة للمستفيدين، وذلك من خلال المتابعة الدورية الفجائية عن طريق فرق التزام الصحة التي تتولى مهام التفتيش والرقابة في جميع مناطق المملكة،إذْ تقوم بزيارة جميع المختبرات المستهدفة يومياً, وكذلك تتفاعل الصحة مع بلاغات أفراد المجتمع عن طريق الرقم 937 ، وتهيب الصحة بجميع المؤسسات الصحية و خاصة المختبرات الطبية خلال الجائحة بالالتزام التام بجميع المعايير الصحية النظامية, موضحةً بأنها ستتخذ جميع الإجراءات التصحيحية اللازمة للمعالجة والحزم في تطبيق العقوبات في أي قصور في الخدمة الصحية المقدمة في القطاع الصحي.