المصدر - تشارك المملكة دول العالم الاحتفاء باليوم العالمي للاعتماد الذي يصادف غداً - الـتاسع من شهر يونيو من كل عام - ، تعزيزاً لحضورها على المستوى الدولي لتسليط الضوء على أهمية الاعتماد والتوعية به بوصفه نشاطاً مختصاً في تدعيم العملية الصناعية والاقتصادية ، والرقي بجودة الإنتاج ومتطلبات حماية المستهلك والحفاظ على الصحة والسلامة العامة ، مما يعكس توجهاتها المستقبلية وفق رؤية المملكة الطموحة 2030.
وعنيت المملكة بدور الاعتماد وأهميته من خلال تأسيس المركز السعودي للاعتماد عام 2019م ليسهم في تعزيز البنية التحتية للجودة من خلال تقديم خدمات الاعتماد لجهات تقويم المطابقة داخل المملكة وخارجها ، ويعزز للمملكة ميزتها التنافسية عبر تيسير انسياب السلع من خلال الاعتراف المتبادل بشهادات اعتماد جهات تقويم المطابقة الصادرة من المركز والجهات النظيرة المعتمدة في الدول الأخرى .
ونوّه المركز السعودي للاعتماد بأهمية اليوم العالمي للاعتماد هذا العام ، نظراً لاهتمامه بواحدة من أهم القضايا الدولية والمحلية ، إذ سيعقد المركز بهذه المناسبة ندوة علمية تسلط الضوء على دور الاعتماد في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة ، بمشاركة مختصين محليين ودوليين .
وعلاوة على خدمات الاعتماد لجهات تقويم المطابقة ، يقدم المركز السعودي للاعتماد خدمات التدريب والتأهيل للمختصين والمقيمين، والاشتراك في المنظمات والهيئات الدولية والإقليمية ذات العلاقة ، وإعداد الدراسات والبحوث والإحصاءات المتعلقة بنشاطه ونشرها، وتنظيم الندوات والمؤتمرات ذات الصلة بنشاطه ، إلى جانب العمل على أداء مهامه ومسؤولياته تجاه جهات تقويم المطابقة وفي تناغم تام مع التوجهات الدولية في هذا المجال والمبادرات الوطنية ذات العلاقة .
وحقق المركز في مرحلته التأسيسية عددًا من المنجزات ، من أبرزها: إعداد اللوائح والأنظمة والسياسات الميسرة لعمله ، وتطوير إستراتيجيته الخمسية ليسهم بدور فعّال في الوصول بالبنية التحتية للجودة في المملكة إلى أفضل عشر دول عالمياً في 2030 ، وتجهيز بنيته التحتية والتقنية ، وأتمتة إجراءاته وخدماته كافة وربطها بالجهات المعنية .
وقام المركز السعودي للاعتماد باعتماد أكثر من 100 جهة وطنية لتقويم المطابقة في العديد من المجالات الفنية كقطاع الصناعات الغذائية والميكانيكية والكيميائية والمواد الإنشائية والكهربائية والنسيج وغيرها ، كما يواصل المركز جهوده الحثيثة في توسيع أثره من خلال الحصول على الاعتراف الدولي بخدماته من المنظمات الدولية ذات العلاقة بما يحقق الاعتراف الدولي بشهادات المطابقة لجهات تقويم المطابقة الوطنية ويعزز الريادة الإقليمية والعالمية لمملكتنا الغالية ، وكذلك من خلال توسيع نطاق خدماته ليشمل اعتماد مجالات أخرى مثل : جهات التفتيش وفقًا لكود البناء السعودي ، وجهات منح الشهادات في نظم الإدارة، وجهات منح شهادات الحلال .
يذكر أن المركز السعودي للاعتماد الجهة الوطنية المنوط بها تقديم خدمات اعتماد جهات تقويم المطابقة في المملكة ، ويستهدف كفاية جهات تقويم المطابقة ، وحماية المستهلك والحفاظ على الصحة والسلامة العامة ، ومنح الثقة بخدمات جهات تقويم المطابقة بما يعزز مشاركة القطاع الخاص في تقديم هذه الخدمات ، ورفع مستوى جودة الخدمات والمنتجات وكفايتها ، وزيادة الثقة بها .
وعنيت المملكة بدور الاعتماد وأهميته من خلال تأسيس المركز السعودي للاعتماد عام 2019م ليسهم في تعزيز البنية التحتية للجودة من خلال تقديم خدمات الاعتماد لجهات تقويم المطابقة داخل المملكة وخارجها ، ويعزز للمملكة ميزتها التنافسية عبر تيسير انسياب السلع من خلال الاعتراف المتبادل بشهادات اعتماد جهات تقويم المطابقة الصادرة من المركز والجهات النظيرة المعتمدة في الدول الأخرى .
ونوّه المركز السعودي للاعتماد بأهمية اليوم العالمي للاعتماد هذا العام ، نظراً لاهتمامه بواحدة من أهم القضايا الدولية والمحلية ، إذ سيعقد المركز بهذه المناسبة ندوة علمية تسلط الضوء على دور الاعتماد في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة ، بمشاركة مختصين محليين ودوليين .
وعلاوة على خدمات الاعتماد لجهات تقويم المطابقة ، يقدم المركز السعودي للاعتماد خدمات التدريب والتأهيل للمختصين والمقيمين، والاشتراك في المنظمات والهيئات الدولية والإقليمية ذات العلاقة ، وإعداد الدراسات والبحوث والإحصاءات المتعلقة بنشاطه ونشرها، وتنظيم الندوات والمؤتمرات ذات الصلة بنشاطه ، إلى جانب العمل على أداء مهامه ومسؤولياته تجاه جهات تقويم المطابقة وفي تناغم تام مع التوجهات الدولية في هذا المجال والمبادرات الوطنية ذات العلاقة .
وحقق المركز في مرحلته التأسيسية عددًا من المنجزات ، من أبرزها: إعداد اللوائح والأنظمة والسياسات الميسرة لعمله ، وتطوير إستراتيجيته الخمسية ليسهم بدور فعّال في الوصول بالبنية التحتية للجودة في المملكة إلى أفضل عشر دول عالمياً في 2030 ، وتجهيز بنيته التحتية والتقنية ، وأتمتة إجراءاته وخدماته كافة وربطها بالجهات المعنية .
وقام المركز السعودي للاعتماد باعتماد أكثر من 100 جهة وطنية لتقويم المطابقة في العديد من المجالات الفنية كقطاع الصناعات الغذائية والميكانيكية والكيميائية والمواد الإنشائية والكهربائية والنسيج وغيرها ، كما يواصل المركز جهوده الحثيثة في توسيع أثره من خلال الحصول على الاعتراف الدولي بخدماته من المنظمات الدولية ذات العلاقة بما يحقق الاعتراف الدولي بشهادات المطابقة لجهات تقويم المطابقة الوطنية ويعزز الريادة الإقليمية والعالمية لمملكتنا الغالية ، وكذلك من خلال توسيع نطاق خدماته ليشمل اعتماد مجالات أخرى مثل : جهات التفتيش وفقًا لكود البناء السعودي ، وجهات منح الشهادات في نظم الإدارة، وجهات منح شهادات الحلال .
يذكر أن المركز السعودي للاعتماد الجهة الوطنية المنوط بها تقديم خدمات اعتماد جهات تقويم المطابقة في المملكة ، ويستهدف كفاية جهات تقويم المطابقة ، وحماية المستهلك والحفاظ على الصحة والسلامة العامة ، ومنح الثقة بخدمات جهات تقويم المطابقة بما يعزز مشاركة القطاع الخاص في تقديم هذه الخدمات ، ورفع مستوى جودة الخدمات والمنتجات وكفايتها ، وزيادة الثقة بها .