المصدر -
قالت الدكتورة لي مينج يان، عالمة الفيروسات الصينية التي كانت من بين أول من ادعوا أن فيروس كورونا قد تسرب من مختبر مدينة ووهان، إن رسائل البريد الإلكتروني لخبير الأمراض المعدية الأمريكي الدكتور أنتوني فاوتشي أثبتت أنها كانت على حق طوال الوقت.
وفي حديثها إلى موقع "نيوزماكس" الإخباري الأمريكي، قالت إن رسائل فاوتشي الإلكترونية تحتوي على "الكثير من المعلومات المفيدة" التي تشير إلى أنه كان يعرف دائمًا أكثر مما كشف عنه. وذكر تقرير لصحيفة (نيويورك بوست) أن الدكتورة يان، التي بحثت في مصدر فيروس كورونا المستجد، كشفت أنها أُجبرت على الاختباء بعد اتهاما للصين بالتستر على الأمر.
ونقل موقع "نيوزماكس" عن يان قولها: "لقد تحققوا من عملي منذ البداية، وذلك من شهر يناير الماضي. وهؤلاء الناس يعرفون ما حدث، لكنهم اختاروا الاختباء من أجل مصالحهم الخاصة". وأصرت أن فاوتشي "يعرف كل هذه الأشياء". وكان قد تم نشر أكثر من 3000 صفحة من رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بعمل فاوتشي خلال الوباء بين يناير ويونيو 2020، والتي حصلت عليها صحيفة "واشنطن بوست" وموقع "بازفيد نيوز" وشبكة "سي إن إن" من خلال قانون حرية المعلومات هذا الأسبوع.
كما أنه وضع الرجل البالغ من العمر 80 عامًا في دائرة الضوء وجعله محلا لكل من الثناء والنقد. وكان مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، أنتوني فاوتشي، قد قاد تعامل الولايات المتحدة مع كورونا. لكن رسائل البريد الإلكتروني أثارت تساؤلات حول ما إذا كان يدعم النفي الصيني للنظرية القائلة بأن كورونا تم تسريبه من مختبر في ووهان. ودافع فاوتشي، الذي لم يستجب لطلب التعليق على هذه القصة، مرارًا وتكرارًا عن عمله، قائلاً إنه تلقى آلاف الرسائل الإلكترونية ولم يستبعد أي نظرية أبدًا.
وفي حديثها إلى موقع "نيوزماكس" الإخباري الأمريكي، قالت إن رسائل فاوتشي الإلكترونية تحتوي على "الكثير من المعلومات المفيدة" التي تشير إلى أنه كان يعرف دائمًا أكثر مما كشف عنه. وذكر تقرير لصحيفة (نيويورك بوست) أن الدكتورة يان، التي بحثت في مصدر فيروس كورونا المستجد، كشفت أنها أُجبرت على الاختباء بعد اتهاما للصين بالتستر على الأمر.
ونقل موقع "نيوزماكس" عن يان قولها: "لقد تحققوا من عملي منذ البداية، وذلك من شهر يناير الماضي. وهؤلاء الناس يعرفون ما حدث، لكنهم اختاروا الاختباء من أجل مصالحهم الخاصة". وأصرت أن فاوتشي "يعرف كل هذه الأشياء". وكان قد تم نشر أكثر من 3000 صفحة من رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بعمل فاوتشي خلال الوباء بين يناير ويونيو 2020، والتي حصلت عليها صحيفة "واشنطن بوست" وموقع "بازفيد نيوز" وشبكة "سي إن إن" من خلال قانون حرية المعلومات هذا الأسبوع.
كما أنه وضع الرجل البالغ من العمر 80 عامًا في دائرة الضوء وجعله محلا لكل من الثناء والنقد. وكان مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، أنتوني فاوتشي، قد قاد تعامل الولايات المتحدة مع كورونا. لكن رسائل البريد الإلكتروني أثارت تساؤلات حول ما إذا كان يدعم النفي الصيني للنظرية القائلة بأن كورونا تم تسريبه من مختبر في ووهان. ودافع فاوتشي، الذي لم يستجب لطلب التعليق على هذه القصة، مرارًا وتكرارًا عن عمله، قائلاً إنه تلقى آلاف الرسائل الإلكترونية ولم يستبعد أي نظرية أبدًا.