المصدر -
أعلنت النائبة الدكتورة عبلة الألفي عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب إنطلاق بورد الأكاديمية الطبية العسكرية لطب الأطفال، مؤكدة أنه بعد عمل دؤوب ومشاورات على مدار ثلاثة سنوات على المستوي المحلي والعالمي بيننا ومع الكلية الملكية البريطانية لطب الأطفال شاركت فيها كونها مسئول التدريب وعضو المجلس العلمي للبورد و مستشار الكلية البريطانية لطب الأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومسئول إمتحانات الكلية الملكية والتدريب بمصر.
وأضافت تحقق الحلم ببرنامج طال إنتظاره منسق مع التدريب المهاري بالنظام الإنجليزي ويتمتع بالحرفية والدقة والمتابعة والتقييم المستمر للطالب والنظام التعليمي وآليات الأداء بالمراكز التدريبية وأوضحت النائبة عبلة الألفي أن البرنامج قائم على التدريب العملي لرفع كفاءة الأطباء العلمية على التشخيص والعلاج والبحث العلمية وتحويلهم إلى أطباء يتمتعون بمهنية عالية وآمنة وعلم بحقوق الطفل وتطبيق لأول مرة في مصر لأحدث آليات طب الأطفال المجتمعي والذي يتمثل لتخصص مستقل لأول مرة في برنامج تدريبي في مصر وجدير بالذكر أن طب الأطفال المجتمعي هو تخصص هام جدا يهتم بالرعاية المثلى للطفل السليم وذوي الأمراض المزمنة والإعاقة ويعامل الطفل على أساس أنه جزء لا يتجزأ من مجتمعه يؤثر فيه ويتأثر به.
وقالت دكتورة عبلة الألفي كلي أمل في نجاح منقطع النظير وخاصة وأن البرنامج يقوم على وجود فريق متميز من المشرفين والمدربين المدربين من قبل الكلية الملكية البريطانية للعمل بواقع مدرب إكلينيكي وآخر تعليمي لكل ٣-٥ طلبة مسئولون على المتابعة اللصيقة لتطور الطالب ومساعدته في الوصول الى طبيب قادر ومتميز وحل كل المعوقات التي قد تواجهه أثناء وجوده كطالب في هذا البرنامج الطموح.
وأضافت أنها تتقدم بخالص الشكر لكل القائمين على هذا الانجاز بالأكاديمية الطبية العسكرية ومراكز التدريب بالمستشفيات العسكرية والفريق الطبي المشارك من الجمعية المصرية لأعضاء الكلية الملكية البريطانية ومن الكلية الملكية لطب الأطفال وكل من ساهم في خروج هذا الحلم إلى أرض الواقع وشكر خاص وممتد لكل من سيحافظ على جدية العمل و الالتزام بحرفية التطبيق والأداء المتميز.
ونأمل أن تأتي الدفعة الثانية تأكيدًا علي نجاح هذا البرنامج الطموح حيث أنه واستجابة للطلبات الملحة من داخل وخارج مصر فمن المحتمل أن تفتح الأكاديمية الباب لقبول الدفعة الثانية ابتداء من آخر يونيو ٢٠٢١ لتستمر مسيرة العمل المخلص والقدرة على تحقيق النجاح والتفوق وإثبات أننا دائما نستطيع.
وأضافت تحقق الحلم ببرنامج طال إنتظاره منسق مع التدريب المهاري بالنظام الإنجليزي ويتمتع بالحرفية والدقة والمتابعة والتقييم المستمر للطالب والنظام التعليمي وآليات الأداء بالمراكز التدريبية وأوضحت النائبة عبلة الألفي أن البرنامج قائم على التدريب العملي لرفع كفاءة الأطباء العلمية على التشخيص والعلاج والبحث العلمية وتحويلهم إلى أطباء يتمتعون بمهنية عالية وآمنة وعلم بحقوق الطفل وتطبيق لأول مرة في مصر لأحدث آليات طب الأطفال المجتمعي والذي يتمثل لتخصص مستقل لأول مرة في برنامج تدريبي في مصر وجدير بالذكر أن طب الأطفال المجتمعي هو تخصص هام جدا يهتم بالرعاية المثلى للطفل السليم وذوي الأمراض المزمنة والإعاقة ويعامل الطفل على أساس أنه جزء لا يتجزأ من مجتمعه يؤثر فيه ويتأثر به.
وقالت دكتورة عبلة الألفي كلي أمل في نجاح منقطع النظير وخاصة وأن البرنامج يقوم على وجود فريق متميز من المشرفين والمدربين المدربين من قبل الكلية الملكية البريطانية للعمل بواقع مدرب إكلينيكي وآخر تعليمي لكل ٣-٥ طلبة مسئولون على المتابعة اللصيقة لتطور الطالب ومساعدته في الوصول الى طبيب قادر ومتميز وحل كل المعوقات التي قد تواجهه أثناء وجوده كطالب في هذا البرنامج الطموح.
وأضافت أنها تتقدم بخالص الشكر لكل القائمين على هذا الانجاز بالأكاديمية الطبية العسكرية ومراكز التدريب بالمستشفيات العسكرية والفريق الطبي المشارك من الجمعية المصرية لأعضاء الكلية الملكية البريطانية ومن الكلية الملكية لطب الأطفال وكل من ساهم في خروج هذا الحلم إلى أرض الواقع وشكر خاص وممتد لكل من سيحافظ على جدية العمل و الالتزام بحرفية التطبيق والأداء المتميز.
ونأمل أن تأتي الدفعة الثانية تأكيدًا علي نجاح هذا البرنامج الطموح حيث أنه واستجابة للطلبات الملحة من داخل وخارج مصر فمن المحتمل أن تفتح الأكاديمية الباب لقبول الدفعة الثانية ابتداء من آخر يونيو ٢٠٢١ لتستمر مسيرة العمل المخلص والقدرة على تحقيق النجاح والتفوق وإثبات أننا دائما نستطيع.
