المصدر -
احتفل محرك البحث الشهير جوجل بمناسبة ميلاد الكاتبة أليفة رفعت، التى ولدت فى مثل هذا اليوم 5 يونيو من عام 1930م.
ألفية رفعت كاتبة ومؤلفة مصرية مثيرة للجدل، لها مجموعة من القصص القصيرة التي عكست حياة النساء المصريات في الريف المصري.
ألفية رفعت رغم كونها لم تكن تتحدث سوى العربية، إلا أنها سافرت إلى خارج مصر لتزور عدة بلدان منها : إنجلترا وألمانيا وكندا وقبرص والنمسا وتركيا، كما سافرت إلى المغرب وتونس والسعودية وقامت بأداء مناسك الحج، تم ترجمة أعمالها الأدبية إلى الإنجليزية والألمانية والسويدية والهولندية.
كانت أليفة رفعت تأمل في شبابها بالالتحاق بالجامعة، لكن والديها عارضا ذلك، بل وخططا لزواجها بدلا من ذلك، كان لهذا الحدث تأثير بارز على كتاباتها التي انتقدت فيها الطريقة التي تعامل بها المرأة محتجة على وضع المرأة في بيئة لا تمنحها حرية الاختيار، فيما يسمى بـ"أدب الاحتجاج".
وصفت أليفة رفعت في قصصها، حالة الوحدة التي عانت منها النساء، والفصل الحاد بين عالم الرجل وعالم المرأة.
وتعرضت أليفة رفعت إلى الهجوم عليها نظرًا لتحديها التقاليد، حتى رحلت عن عالمنا عام 1996م، ومن أعمالها المجموعة القصصية حواء تعود لآدم، من يكون الرجل، وبعيداً عن المئذنة، ورواية جوهرة فرعون.
ألفية رفعت كاتبة ومؤلفة مصرية مثيرة للجدل، لها مجموعة من القصص القصيرة التي عكست حياة النساء المصريات في الريف المصري.
ألفية رفعت رغم كونها لم تكن تتحدث سوى العربية، إلا أنها سافرت إلى خارج مصر لتزور عدة بلدان منها : إنجلترا وألمانيا وكندا وقبرص والنمسا وتركيا، كما سافرت إلى المغرب وتونس والسعودية وقامت بأداء مناسك الحج، تم ترجمة أعمالها الأدبية إلى الإنجليزية والألمانية والسويدية والهولندية.
كانت أليفة رفعت تأمل في شبابها بالالتحاق بالجامعة، لكن والديها عارضا ذلك، بل وخططا لزواجها بدلا من ذلك، كان لهذا الحدث تأثير بارز على كتاباتها التي انتقدت فيها الطريقة التي تعامل بها المرأة محتجة على وضع المرأة في بيئة لا تمنحها حرية الاختيار، فيما يسمى بـ"أدب الاحتجاج".
وصفت أليفة رفعت في قصصها، حالة الوحدة التي عانت منها النساء، والفصل الحاد بين عالم الرجل وعالم المرأة.
وتعرضت أليفة رفعت إلى الهجوم عليها نظرًا لتحديها التقاليد، حتى رحلت عن عالمنا عام 1996م، ومن أعمالها المجموعة القصصية حواء تعود لآدم، من يكون الرجل، وبعيداً عن المئذنة، ورواية جوهرة فرعون.