المصدر -
في ظاهرة أمنية خطيرة الدرجات الناريه في صبيا وقراها تنقل المخدرات والجناة مما باتت تسبب الخوف والقلق للمواطنين وقد أبدا عدد من المواطنين قلقهم واستياءهم *"غرب" التقت عدد من المواطنين من مواطني صبيا فقد قال المواطن محمد مريع هذه الدرجات النارية (الدبابات)باتت تنقل المخدرات وتوزعه نهارا وليلا فهي تسلك الأزقة والحواري الضيقه وكذا الطرق كطريق العدايا -صبياوالظبية وبين الأشجار والأوكار وعلى الأرصفة أحيانا وتقودها مخالفون من الجنسية اليمنية أوممن تحسنت أوضاعهم ويقول المواطن عمر رقواني بصراحه هذه الدرجات الناريه تنقل الجناة والمجرمين واللصوص من مكان آلى آخر ولاتستطيع الدوريات الأمنية متابعتها لأنها تسلك الأزقة والطرق الترابية والمشكلة أنها تنقل أحيانا الأطفال وكبار السن بالأجرة مما قد تسبب حوادث وآصابات جسيمة وتنشتر في صبيا وشوارعها وكذا قرى صبيا أما المواطن يحي جعفري يقول المخدرات بأنواعها من الحبوب والحشيش والوسكي في صبيا وفي المنطقة كقرية محليه والخرادلة والعميرية وتقوم الدرجات النارية بنقل هذه السموم وإيصالها للقرى والمدن وفي قري صبيا خاصة الساحل والحسيني وقراها فحدث ولاحرج ويضيف المواطن أحمد حداد بقوله معظم هذه الدرجات النارية بدون رخص أولوحات أوتصاريح أواستمارات تثبت ملكيتها والسؤال هنا كيف المحلات تبيعها مجهولة من مجهولين وعمالة وافدة ومخالفة أين الرقابة ووزارة التجارة والمرور وشئ مؤسف ومقلق*
لم يعد استخدام الدراجات النارية مقتصرا على فئة العمالة الوافدة كما كان سابقا، بل أصبح يستخدمها مواطنون، حيث تنتشر بشكل لافت في محافظتي صبيا وجازان وغيرهما من المحافظات الأخرى، لتزاحم المركبات، وتعرض قائديها للخطر جراء عدم اكتراثهم وتجاهلهم لوسائل السلامة.
بحسب عدد من المواطنين ـ .
وقال المواطن محمد عداوي: «ما دعاني إلى شراء دراجة نارية هو رخص سعرها حيث اشتريتها بـ3009الف ريال، وتعتبر اقتصادية في استهلاك البنزين، وتكفي سبعة ريالات لملء خزانها بالوقود، وأستخدمها في قضاء حوائجي، لكنها غير مرخصة، لذا أتلافى نقاط التفتيش، خوفا من مصادرتها.
وأشار عبده علي إلى أن مشاهدة الدراجات النارية في شوارع جازان تزاحم السيارات أصبح مألوفا، لكنها تشكل خطرا على قائديها لعدم التزامهم بالتعليمات المرورية، إضافة إلى قطعهم للإشارات بشكل متكرر،
وأضاف محسن علي عداوي «في السابق كان يقتصر استخدام الدراجات على فئة معينة من العمالة الوافدة، وفي الوقت الحالي أصبحنا نشاهد الشباب والمواطنين يستخدمونها، وأغلبهم بدون تصاريح مرورية أو لوحات أو التزام بلبس الخوذة».
وبين محمد هادي أن ظاهرة الدراجات النارية تزداد في صبيا، ويستخدمها البعض كتجارة، ولتحقيق أرباح يوصلون طلاب المدارس إلى الوجهة التي يريدونها مقابل خمسة ريالات، مشيرا إلى أن هذا الأمر يحدث على مرأى من الجهات المعنية وناشد المواطنون الجهات المعنية سرعة التدخل
لم يعد استخدام الدراجات النارية مقتصرا على فئة العمالة الوافدة كما كان سابقا، بل أصبح يستخدمها مواطنون، حيث تنتشر بشكل لافت في محافظتي صبيا وجازان وغيرهما من المحافظات الأخرى، لتزاحم المركبات، وتعرض قائديها للخطر جراء عدم اكتراثهم وتجاهلهم لوسائل السلامة.
بحسب عدد من المواطنين ـ .
وقال المواطن محمد عداوي: «ما دعاني إلى شراء دراجة نارية هو رخص سعرها حيث اشتريتها بـ3009الف ريال، وتعتبر اقتصادية في استهلاك البنزين، وتكفي سبعة ريالات لملء خزانها بالوقود، وأستخدمها في قضاء حوائجي، لكنها غير مرخصة، لذا أتلافى نقاط التفتيش، خوفا من مصادرتها.
وأشار عبده علي إلى أن مشاهدة الدراجات النارية في شوارع جازان تزاحم السيارات أصبح مألوفا، لكنها تشكل خطرا على قائديها لعدم التزامهم بالتعليمات المرورية، إضافة إلى قطعهم للإشارات بشكل متكرر،
وأضاف محسن علي عداوي «في السابق كان يقتصر استخدام الدراجات على فئة معينة من العمالة الوافدة، وفي الوقت الحالي أصبحنا نشاهد الشباب والمواطنين يستخدمونها، وأغلبهم بدون تصاريح مرورية أو لوحات أو التزام بلبس الخوذة».
وبين محمد هادي أن ظاهرة الدراجات النارية تزداد في صبيا، ويستخدمها البعض كتجارة، ولتحقيق أرباح يوصلون طلاب المدارس إلى الوجهة التي يريدونها مقابل خمسة ريالات، مشيرا إلى أن هذا الأمر يحدث على مرأى من الجهات المعنية وناشد المواطنون الجهات المعنية سرعة التدخل