المصدر -
سلط نادي الصقور السعودي الضوء على جهوده التي يبذلها في إطار المحافظة على البيئة وتوازنها، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للبيئة الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة، ويصادف اليوم السبت 5 يونيو.
ويتفق شعار اليوم العالمي للبيئة لهذا العام مع برامج النادي، إذ جاء اليوم تحت شعار "إعادة التصور.. إعادة الإنشاء.. الاستعادة"، متفقاً في أهدافه مع برنامج "هدد"، الذي يستهدف إعادة الصقور المستوطنة والمهاجرة إلى بيئتها الطبيعية، وتحقيق التوازن البيئي والعناية بالحياة الفطرية.
ويحظى برنامج "هدد" برعاية كريمة واهتمام خاص من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة نادي الصقور السعودي، وهو البرنامج الأول من نوعه لتنظيم هواية الصيد بالصقور والحفاظ على سلالاتها وإعادتها لمواطنها، حيث يقوم البرنامج على منهجية محددة، تتضمن جمع الصقور، والتي يشارك بها الصقارين لدعم البرنامج، ثم إطلاق الصقور داخل المملكة في المرحلة الأولى، وإطلاق مجموعة أخرى من الطيور خارج المملكة في مرحلة لاحقة، ومراقبتها لقياس نجاح إعادة التوطين وعملية التكاثر وإنتاج الفروخ، ثم تدريبها على الاكتفاء الذاتي في البرية واصطياد الفرائس دون تدخل أو مساعدة.
وكان نادي الصقور قد درس التحديات التي تواجه الصقور، لاسيما السلالات النادرة، بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، والقوات الخاصة للأمن البيئي، ويساندهم في جهودهم أبناء المجتمعات المحلية، الذين شاركوا في المرحلة الأولى من البرنامج لإطلاق الصقور داخل المملكة، ويعملون في مراقبة 28 ماكر (عش) أعيد إحياؤها في ثماني مناطق إدارية، نتج عنها 60 فرخاً من الصقور (الوكري والشاهين الجبلي) كانت مهددة بالانقراض، وفقاً لما أعلنه النادي في أوائل شهر مايو الحالي.
ويطمح برنامج "هدد" إلى إلهام الجهود العالمية، وتشجيعها للحفاظ على الصقور المهاجرة، وتنمية هواية الصقارة وتطويرها، مما يؤكد ريادة المملكة كمركز للصقور والصقارين.
ويتفق شعار اليوم العالمي للبيئة لهذا العام مع برامج النادي، إذ جاء اليوم تحت شعار "إعادة التصور.. إعادة الإنشاء.. الاستعادة"، متفقاً في أهدافه مع برنامج "هدد"، الذي يستهدف إعادة الصقور المستوطنة والمهاجرة إلى بيئتها الطبيعية، وتحقيق التوازن البيئي والعناية بالحياة الفطرية.
ويحظى برنامج "هدد" برعاية كريمة واهتمام خاص من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة نادي الصقور السعودي، وهو البرنامج الأول من نوعه لتنظيم هواية الصيد بالصقور والحفاظ على سلالاتها وإعادتها لمواطنها، حيث يقوم البرنامج على منهجية محددة، تتضمن جمع الصقور، والتي يشارك بها الصقارين لدعم البرنامج، ثم إطلاق الصقور داخل المملكة في المرحلة الأولى، وإطلاق مجموعة أخرى من الطيور خارج المملكة في مرحلة لاحقة، ومراقبتها لقياس نجاح إعادة التوطين وعملية التكاثر وإنتاج الفروخ، ثم تدريبها على الاكتفاء الذاتي في البرية واصطياد الفرائس دون تدخل أو مساعدة.
وكان نادي الصقور قد درس التحديات التي تواجه الصقور، لاسيما السلالات النادرة، بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، والقوات الخاصة للأمن البيئي، ويساندهم في جهودهم أبناء المجتمعات المحلية، الذين شاركوا في المرحلة الأولى من البرنامج لإطلاق الصقور داخل المملكة، ويعملون في مراقبة 28 ماكر (عش) أعيد إحياؤها في ثماني مناطق إدارية، نتج عنها 60 فرخاً من الصقور (الوكري والشاهين الجبلي) كانت مهددة بالانقراض، وفقاً لما أعلنه النادي في أوائل شهر مايو الحالي.
ويطمح برنامج "هدد" إلى إلهام الجهود العالمية، وتشجيعها للحفاظ على الصقور المهاجرة، وتنمية هواية الصقارة وتطويرها، مما يؤكد ريادة المملكة كمركز للصقور والصقارين.