المصدر - دعت* مصممة العبايات العشرينية إلى عدم* سلخ* الفتاة السعودية والخليجية من مجتمعها وعاداتها وتقاليدها*** وإغراقها في البهرجة وتقليد الرجال في العبايات التي يرتدونها في سوق يتجاوز حجمه 20* مليون* عبايه* تترواح أسعارها* من 200 إلى 5 الاف ريال* سعودي* كمتوسط* وفق دراسات غير دقيقة
وقالت المصممة فاطمة ادم* القادمة إلى عالم فن تصماميم العبايات في أول مجموعة تطرحها أن تصميم العبايات فن لا يخضع* للمساواة أو الخروج عما ألفته الفتاة* الخليجية والسعودية على وجه الخصوص* من شفافية ورقة وحشمة فيما تلبسه
وشددت المصممة فاطمه ادم** التي طرحت عشرة تصماميم* جديدة ذات الوان نتوافق مع طبيعة وحياء* وتراث الفتاة* السعودية على أن تطوير العباءة السعودية* تكمن في إضافة لمسات سحرية بسيطة تضفي إلى شخصيتها الكثير من الشموخ والكبرياء لا أن ينظر إليها المجتمع نظرة ازدراء* من إنها تخرج* من محرتها التي** وضعت فيها* .
وقالت أنا أحترم مصممات الأزياء* اللاتي سبقوني في هذا المجال لكن ضد إباحية التصميم الذي يخدش الحياء ربما دون قصد ولكن عين الناقد لا ترحم* والمجتمع السعودي له خصوصية في التناول والطرح .
وأكدت أن مجموعة* التصماميم* التي طرحتها* تحت شعار** الوان الفراشة تحكي قصة** الفراشة الجميلة المتعددة الالوان* المتناسقة مع الطبيعة* تحمل في طياتها عبق تاريخ* جميل بلمسات عصرية تلائم امرأة اليوم.
وأعربت فاطمة ادم* التي** تعتزم إقامة* دار توم ادمز* عن أملها في أن يتم إقامة عروض* تحت سقف واحد لعرض* الإبتكارات* في عالم الجمال خاصة من العبايات النسائية بمرحلة جديدة من التغير والتجديد، وهو ما يشجع بعض المصممات السعوديات على اقتحام هذا المجال بقوة،* خاصة أن تصميم العباية فناً بحد ذاته .
ولفتت إلى أنها تحلم بمشروعاً فريداً يتواءم مع إيقاع المرأة السعودية العصرية، ويتناسب مع قيم دينها ويراعي عادات وتقاليد مجتمعها. لافته إلى أنها بدأت مجموعتها بشغف وحب* في التصميم الأزياء من هنا* أطلقت* أول التصاميم* التي** كانت عن خبرة ودراسة لما تستهويه* المرأة السعودية.
وأضافت أسعى إلى أن أبدأ من* المحلية إلى العالمية وإلى مَدارج عروض الأزياء الشهيرة إن شاء الله”.
وبينت توم ادمز* “كل امرأة ناجحة ينبغي أن تنفرد بزي راقٍ وبمواصفات خاصة من خيوط سحرية بكل ثقة وجمال وحشمة* وأنا من خلال تصماميمي أتمنى أن أحقق* النجاح* “
وأكدت أن العباءة السعودية مرت بتحولات كبيرة بعد أن كانت مؤشراً للحكم على شخصية من ترتديها، حيث تحايل الجيل الجديد على الموضة والأناقة، عبر إعادة تشكيل العباءة، وتسابق مصمموا الأزياء العرب والعالميون على إرضاء هذا التوجه الجديد عبر تصميمات كثيرة، وظهر عباءة المشلح، والعباءة الرياضية، والعباءة الملونة، والتي اختلف تصميمها بإختلاف* مناسبة ومكانة ارتدائها.
وأفادت* أنّ العباءة عنوان شخصية من تلبسها، مثلها مثل الملابس، معتبرةً أنّ التنافس في مجال العباءات ساهم في تنوع الموديلات، وأعطى مساحة للمرأة لتختار الأفضل لها.
وشددت* على* – أنّ العباءة تغيرت من حيث اللون والتصاميم، فلم يعد شرطًا أن تكون العباءة سوداء، موضحةً أنّ الأسر السعودية أصبحت تسافر للخارج، والعباءة تظهر المرأة العربية في صورة عصرية ومحافظة في الوقت نفسه، معتبرةً أنّ العباءة جزء لا يتجزأ من ثقافتنا، ولذلك لا يجب أن يكون تغييرها سبباً في تغيير هويتنا، حيث يمكننا إخضاعها لتناسب بيئتنا، مضيفةً: “العباءة بالنسبة لي كاللوحة التي يرسم عليها الفنان، حيث أعكس إبداعي وموهبتي عليها، وفي النهاية أعتبرها كما لو أنّها توقيعي الخاص.
وأضافت المصممة العشرينية* فاطمه ادم** أنّ هناك اختلافاً عن العباءات في الماضي، حيث أصبحت الآن أكثر عصرية، وتتسم بالكثير من الألوان وتصنع من الخامات المختلفة، وتتسم بالعملية، وتمكن المرأة من الشعور بحرية* في التحرك مع* لمسة من* الجمال وألا ناقة”، مؤكّدةً ضرورة حماية الأسلوب والتراث القديم الخاص بالعباءة العربية، حيث أنّ بعض المصممين لا يدركون أنّ العباءة هي جزء من تراثنا.
وأوضحت* أنّ الوظيفة الاجتماعية للعباءة أن تظهر المرأة في المجتمع دون أن تلفت النظر بشكل قد يسيء لها، ولكن المرأة تحب أن تكون متميزة وجميلة، مبيّناً أنّ هذا يطرح سؤالاً جوهرياً: كيف نستطيع أن نجمع بين تحقيق الستر والتميز؟ لافتاً إلى أنّه قد دخلت الكثير من العوامل على مفهوم العباءة، فبعض الفتيات يرفضن لبس العباءة لعدم قناعتهن بها، ولكن لا يستطعن الخروج بدونها .
وقالت المصممة فاطمة ادم* القادمة إلى عالم فن تصماميم العبايات في أول مجموعة تطرحها أن تصميم العبايات فن لا يخضع* للمساواة أو الخروج عما ألفته الفتاة* الخليجية والسعودية على وجه الخصوص* من شفافية ورقة وحشمة فيما تلبسه
وشددت المصممة فاطمه ادم** التي طرحت عشرة تصماميم* جديدة ذات الوان نتوافق مع طبيعة وحياء* وتراث الفتاة* السعودية على أن تطوير العباءة السعودية* تكمن في إضافة لمسات سحرية بسيطة تضفي إلى شخصيتها الكثير من الشموخ والكبرياء لا أن ينظر إليها المجتمع نظرة ازدراء* من إنها تخرج* من محرتها التي** وضعت فيها* .
وقالت أنا أحترم مصممات الأزياء* اللاتي سبقوني في هذا المجال لكن ضد إباحية التصميم الذي يخدش الحياء ربما دون قصد ولكن عين الناقد لا ترحم* والمجتمع السعودي له خصوصية في التناول والطرح .
وأكدت أن مجموعة* التصماميم* التي طرحتها* تحت شعار** الوان الفراشة تحكي قصة** الفراشة الجميلة المتعددة الالوان* المتناسقة مع الطبيعة* تحمل في طياتها عبق تاريخ* جميل بلمسات عصرية تلائم امرأة اليوم.
وأعربت فاطمة ادم* التي** تعتزم إقامة* دار توم ادمز* عن أملها في أن يتم إقامة عروض* تحت سقف واحد لعرض* الإبتكارات* في عالم الجمال خاصة من العبايات النسائية بمرحلة جديدة من التغير والتجديد، وهو ما يشجع بعض المصممات السعوديات على اقتحام هذا المجال بقوة،* خاصة أن تصميم العباية فناً بحد ذاته .
ولفتت إلى أنها تحلم بمشروعاً فريداً يتواءم مع إيقاع المرأة السعودية العصرية، ويتناسب مع قيم دينها ويراعي عادات وتقاليد مجتمعها. لافته إلى أنها بدأت مجموعتها بشغف وحب* في التصميم الأزياء من هنا* أطلقت* أول التصاميم* التي** كانت عن خبرة ودراسة لما تستهويه* المرأة السعودية.
وأضافت أسعى إلى أن أبدأ من* المحلية إلى العالمية وإلى مَدارج عروض الأزياء الشهيرة إن شاء الله”.
وبينت توم ادمز* “كل امرأة ناجحة ينبغي أن تنفرد بزي راقٍ وبمواصفات خاصة من خيوط سحرية بكل ثقة وجمال وحشمة* وأنا من خلال تصماميمي أتمنى أن أحقق* النجاح* “
وأكدت أن العباءة السعودية مرت بتحولات كبيرة بعد أن كانت مؤشراً للحكم على شخصية من ترتديها، حيث تحايل الجيل الجديد على الموضة والأناقة، عبر إعادة تشكيل العباءة، وتسابق مصمموا الأزياء العرب والعالميون على إرضاء هذا التوجه الجديد عبر تصميمات كثيرة، وظهر عباءة المشلح، والعباءة الرياضية، والعباءة الملونة، والتي اختلف تصميمها بإختلاف* مناسبة ومكانة ارتدائها.
وأفادت* أنّ العباءة عنوان شخصية من تلبسها، مثلها مثل الملابس، معتبرةً أنّ التنافس في مجال العباءات ساهم في تنوع الموديلات، وأعطى مساحة للمرأة لتختار الأفضل لها.
وشددت* على* – أنّ العباءة تغيرت من حيث اللون والتصاميم، فلم يعد شرطًا أن تكون العباءة سوداء، موضحةً أنّ الأسر السعودية أصبحت تسافر للخارج، والعباءة تظهر المرأة العربية في صورة عصرية ومحافظة في الوقت نفسه، معتبرةً أنّ العباءة جزء لا يتجزأ من ثقافتنا، ولذلك لا يجب أن يكون تغييرها سبباً في تغيير هويتنا، حيث يمكننا إخضاعها لتناسب بيئتنا، مضيفةً: “العباءة بالنسبة لي كاللوحة التي يرسم عليها الفنان، حيث أعكس إبداعي وموهبتي عليها، وفي النهاية أعتبرها كما لو أنّها توقيعي الخاص.
وأضافت المصممة العشرينية* فاطمه ادم** أنّ هناك اختلافاً عن العباءات في الماضي، حيث أصبحت الآن أكثر عصرية، وتتسم بالكثير من الألوان وتصنع من الخامات المختلفة، وتتسم بالعملية، وتمكن المرأة من الشعور بحرية* في التحرك مع* لمسة من* الجمال وألا ناقة”، مؤكّدةً ضرورة حماية الأسلوب والتراث القديم الخاص بالعباءة العربية، حيث أنّ بعض المصممين لا يدركون أنّ العباءة هي جزء من تراثنا.
وأوضحت* أنّ الوظيفة الاجتماعية للعباءة أن تظهر المرأة في المجتمع دون أن تلفت النظر بشكل قد يسيء لها، ولكن المرأة تحب أن تكون متميزة وجميلة، مبيّناً أنّ هذا يطرح سؤالاً جوهرياً: كيف نستطيع أن نجمع بين تحقيق الستر والتميز؟ لافتاً إلى أنّه قد دخلت الكثير من العوامل على مفهوم العباءة، فبعض الفتيات يرفضن لبس العباءة لعدم قناعتهن بها، ولكن لا يستطعن الخروج بدونها .