المصدر - علق الدكتور بندر الحنيشي على إنشاء الملصقات المسيئة بالناس بوضع تعليقات ساخرة وغير لائقة( كملصقات الواتساب ومواقع التواصل الاجتماعي) . تعد من الجرائم المعلوماتية.
حيث يعاقب عليها النظام، وهذا ما نص عليه المَّشَرع من نظام الجرائم المعلوماتية . في المادة الثالثة: يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
الفقرة الخامسة: التشهير بالآخرين ، وإلحاق الضرر بهم ، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة .
وأكد الدكتور الحنيشي بأن الحفاظ على حرمة الحياة الخاصة للأفراد في الشبكة المعلوماتية أصبح أمرًا مهمًا؛ من أجل الحفاظ على خصوصية الأفراد ومنع وقوع الإساءة عليهم بأي من الوسائل التقنية، كما أن ذلك يندرج تحت الحفاظ على الوحدة المجتمعية .
وأضاف لأن القيام بالتعدي على حياة الأفراد الخاصة عبر الشبكة المعلوماتية ومواقع التواصل الاجتماعي بما فيها “الواتساب” يُعدّ جرمًا حسبما نصت عليه المادة أعلاه، فإن العقوبة ليست لمصمم تلك الصور والملصقات وحده؛ بل تقع المساءلة القانونية أيضا على مَن يقوم بنشرها، ويُعد شريكًا في ذات الجرم ويُعاقب عليه.
وهنا يجب على الجميع حفظ حرمة الحياة الخاصة للأفراد، بعدم تعديل صورهم ووضعها في وضع غير لائق ونشرها كملصقات، أو كصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى كل من تصله تلك الصور والملصقات حذفها وعدم نشرها؛ تجنبًا للمساءلة القانونية.
حيث يعاقب عليها النظام، وهذا ما نص عليه المَّشَرع من نظام الجرائم المعلوماتية . في المادة الثالثة: يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
الفقرة الخامسة: التشهير بالآخرين ، وإلحاق الضرر بهم ، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة .
وأكد الدكتور الحنيشي بأن الحفاظ على حرمة الحياة الخاصة للأفراد في الشبكة المعلوماتية أصبح أمرًا مهمًا؛ من أجل الحفاظ على خصوصية الأفراد ومنع وقوع الإساءة عليهم بأي من الوسائل التقنية، كما أن ذلك يندرج تحت الحفاظ على الوحدة المجتمعية .
وأضاف لأن القيام بالتعدي على حياة الأفراد الخاصة عبر الشبكة المعلوماتية ومواقع التواصل الاجتماعي بما فيها “الواتساب” يُعدّ جرمًا حسبما نصت عليه المادة أعلاه، فإن العقوبة ليست لمصمم تلك الصور والملصقات وحده؛ بل تقع المساءلة القانونية أيضا على مَن يقوم بنشرها، ويُعد شريكًا في ذات الجرم ويُعاقب عليه.
وهنا يجب على الجميع حفظ حرمة الحياة الخاصة للأفراد، بعدم تعديل صورهم ووضعها في وضع غير لائق ونشرها كملصقات، أو كصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى كل من تصله تلك الصور والملصقات حذفها وعدم نشرها؛ تجنبًا للمساءلة القانونية.
