المصدر -
التقى الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة المهندس عبدالرحمن بن فاروق عداس في جدة اليوم, بوفد رجال الأعمال الفرنسيين من منظمة ميديف الدولية.
واستعرض اللقاء التعريف بالهيئة وتوجهها الإستراتيجي والبرامج الإستراتيجية المنبثقة عنه، كبرنامج المسجد الحرام والمشاعر المقدسة الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الاستعابية لاستقبال ضيوف الرحمن، وتطوير منطقة المشاعر المقدسة والاستفادة منها طوال العام، وبرنامج الاستثمار والشراكات، وبرنامج التنقل والبُنية التحتية للنقل، وتفعيل إستراتيجية قطاع النقل في مدينة مكة المكرمة، وبرنامج الأراضي والعقارات، وبرنامج التنمية الاجتماعية، وبرنامج تنمية وتطوير القطاعات الاقتصادية، وبرامج الهيئة الأخرى.
كما تم تبادل الآراء حول سبل تعزير التعاون بين الهيئة الملكية والشركات ورجال الأعمال الفرنسيين في مجالات الاستثمار والشراكات بقطاعات التطوير العقاري والنقل والمرافق والخدمات والبُنى التحتية، وغيرها من المجالات التنموية.
وأوضح المهندس عداس أن مثل هذا اللقاء يعزز بناء الشراكات مع أصحاب الخبرة والشركات الكبرى الأجنبية ويُعرّف بأهداف وتوجهات الهيئة وبرامجها الإستراتيجية وفرص الاستثمار في نطاقها الجغرافي ويزيد من معرفة وثقة المستثمر بالنُظم والقوانين المحفزِّة لاستقطاب رأس المال الأجنبي.
من جانبه أكد رئيس الجانب الفرنسي في مجلس الأعمال السعودي الفرنسي في منظمة ميديف الدولية لوران جيرمان أن مثل هذا اللقاء يشكّل أحد الأوجه التي تعكس حجم العلاقة الاقتصادية بين المملكة وفرنسا، التي تتسم بالتنوع في عدة مجالات تنموية مشتركة.
واستعرض اللقاء التعريف بالهيئة وتوجهها الإستراتيجي والبرامج الإستراتيجية المنبثقة عنه، كبرنامج المسجد الحرام والمشاعر المقدسة الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الاستعابية لاستقبال ضيوف الرحمن، وتطوير منطقة المشاعر المقدسة والاستفادة منها طوال العام، وبرنامج الاستثمار والشراكات، وبرنامج التنقل والبُنية التحتية للنقل، وتفعيل إستراتيجية قطاع النقل في مدينة مكة المكرمة، وبرنامج الأراضي والعقارات، وبرنامج التنمية الاجتماعية، وبرنامج تنمية وتطوير القطاعات الاقتصادية، وبرامج الهيئة الأخرى.
كما تم تبادل الآراء حول سبل تعزير التعاون بين الهيئة الملكية والشركات ورجال الأعمال الفرنسيين في مجالات الاستثمار والشراكات بقطاعات التطوير العقاري والنقل والمرافق والخدمات والبُنى التحتية، وغيرها من المجالات التنموية.
وأوضح المهندس عداس أن مثل هذا اللقاء يعزز بناء الشراكات مع أصحاب الخبرة والشركات الكبرى الأجنبية ويُعرّف بأهداف وتوجهات الهيئة وبرامجها الإستراتيجية وفرص الاستثمار في نطاقها الجغرافي ويزيد من معرفة وثقة المستثمر بالنُظم والقوانين المحفزِّة لاستقطاب رأس المال الأجنبي.
من جانبه أكد رئيس الجانب الفرنسي في مجلس الأعمال السعودي الفرنسي في منظمة ميديف الدولية لوران جيرمان أن مثل هذا اللقاء يشكّل أحد الأوجه التي تعكس حجم العلاقة الاقتصادية بين المملكة وفرنسا، التي تتسم بالتنوع في عدة مجالات تنموية مشتركة.