المصدر -
أكد وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي أن منظومة التجارة تواصل العمل على الارتقاء بقطاع الأعمال وتعزيز التنافسية بمنطقة تبوك تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال "القصبي" خلال لقائه رجال وسيدات الأعمال والمستثمرين بمنطقة تبوك اليوم: "وجهني سمو ولي العهد -حفظه الله- للالتقاء بقطاع الأعمال، وحصر التحديات التي تواجهكم وبحث فرص التحسين والتطوير لتعزيز التنافسية وتنمية المنطقة، لتكون تبوك وجهة استثمارية رائدة عالمياً.
وبحث مسؤولو منظومة التجارة التحديات التي تواجه قطاع الأعمال وتعزيز تنافسية المنطقة مع قيادات منظومة التجارة في تبوك ورجال وسيدات ورواد الأعمال ومسؤولي كبرى الشركات في المنطقة.
وأشار القصبي إلى أن الخُطى متسارعة لتطوير وتنمية منطقة تبوك، والارتقاء بها وفق أعلى المواصفات لتكون شريان وبوابة اقتصادية للمملكة، مؤكداً مواصلة السعي للتطوير والتحسين ليكون قطاع الأعمال والمشاريع السياحية والترفيهية وغيرها في منطقة تبوك ومختلف مناطق المملكة وفق أعلى المواصفات العالمية بما يعزز تنمية المناطق.
وأكد الاهتمام بتنمية القطاع التجاري بمنطقة تبوك، مبرزاً مزايا المنطقة التي منّ الله عليها بها، وذلك بمزيج فريد من التاريخ والتراث والطبيعة والموقع الجغرافي المميز.
وقال: "إنني سعيد بأن ألتقيكم اليوم من تبوك الورد، أرض الأحلام، وبوابة المستقبل والعالم الجديد، حضرنا إلى منطقة تبوك بقيادات منظومة التجارة للاستماع إلى تحدياتكم ومقترحاتكم لتطوير قطاعاتكم المختلفة".
ووجه معالي الدكتور ماجد القصبي الغرفة التجارية الصناعية بمنطقة تبوك بحصر القطاعات والأنشطة المتضررة من جائحة كورونا وتقديم مقترحات للتخفيف من آثارها، ووضع تصوّر شامل لجميع الفرص والتحديات التي تواجه قطاع الأعمال للتمكن من تنميتها ومعالجتها.
من جانبها أكدت نائب وزير التجارة الدكتورة إيمان بنت هباس المطيري أهمية الجولات المناطقية التي تقوم بها منظومة التجارة، التي تهدف إلى تشكيل فريق عمل مستدامًا من القطاع الخاص والغرف التجارية والجهات الحكومية يعمل على مدار العام لمعالجة التحديات بشكل مؤسسي.
من جهته أشار مساعد وزير التجارة الأستاذ بدر بن عبدالمحسن الهداب إلى أن الوزارة تقوم على تطوير منظومة التشريعات والأنظمة واللوائح المرتبطة بقطاع الأعمال والمستهلك.
فيما أبرز محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المهندس صالح الرشيد أهمية قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مسيرة التنمية الاقتصادية، مؤكدًا تقديم "منشآت" سبل الدعم كافة لتمكين رواد ورائدات الأعمال وتوجيههم للاستفادة من الفرص الكبرى في رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال اللقاء مناقشة ممثلي القطاع الخاص في المنطقة عن أبرز التحديات والعقبات التي تواجه المستثمرين ورواد الأعمال، والأهمية التجارية والاستثمارية للمنطقة، كما استعرض المجتمعون أبرز الفرص الواعدة في مختلف القطاعات، وما تتميز به منطقة تبوك ومحافظاتها من فرص واعدة في مختلف القطاعات
وقال "القصبي" خلال لقائه رجال وسيدات الأعمال والمستثمرين بمنطقة تبوك اليوم: "وجهني سمو ولي العهد -حفظه الله- للالتقاء بقطاع الأعمال، وحصر التحديات التي تواجهكم وبحث فرص التحسين والتطوير لتعزيز التنافسية وتنمية المنطقة، لتكون تبوك وجهة استثمارية رائدة عالمياً.
وبحث مسؤولو منظومة التجارة التحديات التي تواجه قطاع الأعمال وتعزيز تنافسية المنطقة مع قيادات منظومة التجارة في تبوك ورجال وسيدات ورواد الأعمال ومسؤولي كبرى الشركات في المنطقة.
وأشار القصبي إلى أن الخُطى متسارعة لتطوير وتنمية منطقة تبوك، والارتقاء بها وفق أعلى المواصفات لتكون شريان وبوابة اقتصادية للمملكة، مؤكداً مواصلة السعي للتطوير والتحسين ليكون قطاع الأعمال والمشاريع السياحية والترفيهية وغيرها في منطقة تبوك ومختلف مناطق المملكة وفق أعلى المواصفات العالمية بما يعزز تنمية المناطق.
وأكد الاهتمام بتنمية القطاع التجاري بمنطقة تبوك، مبرزاً مزايا المنطقة التي منّ الله عليها بها، وذلك بمزيج فريد من التاريخ والتراث والطبيعة والموقع الجغرافي المميز.
وقال: "إنني سعيد بأن ألتقيكم اليوم من تبوك الورد، أرض الأحلام، وبوابة المستقبل والعالم الجديد، حضرنا إلى منطقة تبوك بقيادات منظومة التجارة للاستماع إلى تحدياتكم ومقترحاتكم لتطوير قطاعاتكم المختلفة".
ووجه معالي الدكتور ماجد القصبي الغرفة التجارية الصناعية بمنطقة تبوك بحصر القطاعات والأنشطة المتضررة من جائحة كورونا وتقديم مقترحات للتخفيف من آثارها، ووضع تصوّر شامل لجميع الفرص والتحديات التي تواجه قطاع الأعمال للتمكن من تنميتها ومعالجتها.
من جانبها أكدت نائب وزير التجارة الدكتورة إيمان بنت هباس المطيري أهمية الجولات المناطقية التي تقوم بها منظومة التجارة، التي تهدف إلى تشكيل فريق عمل مستدامًا من القطاع الخاص والغرف التجارية والجهات الحكومية يعمل على مدار العام لمعالجة التحديات بشكل مؤسسي.
من جهته أشار مساعد وزير التجارة الأستاذ بدر بن عبدالمحسن الهداب إلى أن الوزارة تقوم على تطوير منظومة التشريعات والأنظمة واللوائح المرتبطة بقطاع الأعمال والمستهلك.
فيما أبرز محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المهندس صالح الرشيد أهمية قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مسيرة التنمية الاقتصادية، مؤكدًا تقديم "منشآت" سبل الدعم كافة لتمكين رواد ورائدات الأعمال وتوجيههم للاستفادة من الفرص الكبرى في رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال اللقاء مناقشة ممثلي القطاع الخاص في المنطقة عن أبرز التحديات والعقبات التي تواجه المستثمرين ورواد الأعمال، والأهمية التجارية والاستثمارية للمنطقة، كما استعرض المجتمعون أبرز الفرص الواعدة في مختلف القطاعات، وما تتميز به منطقة تبوك ومحافظاتها من فرص واعدة في مختلف القطاعات