المصدر - حصلت المؤسسة العامة للتقاعد على جائزة درع الحكومة الذكية لعام 2021 عن فئة العمل الحكومي عن بعد في الدورة الـ16 للجائزة؛ تقديراً لما حققته من نجاحات رقمية وتشغيلية أثناء فترة العمل عن بعد في ظل ظروف تفشي جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).
واستحقت "التقاعد" جائزة درع الحكومة الذكية بعد أن استوفت شروطها المتمثلة في تعديل المؤسسة لأنظمتها الداخلية بما يتناسب مع نمط العمل عن بعد، وتشكيل فريق استجابة للحالات الطارئة، وتطوير نظام لحماية المعلومات خارج نطاق المؤسسة الرقمي، والتواصل اليومي بين المديرين والموظفين الذي نتج عنه ضمان استمرارية العمل لدى المؤسسة وتواصل أعمالها عبر اتباع سلسلة من السياسات لتقديم خدماتها في حالات الطوارئ، وانتهاج سياسة العمل عن بعد لأعضاء مجلس الإدارة، كما وضعت المؤسسة خطة إدارة الحوادث لمواجهة المخاطر التشغيلية الشاملة والخاصة.
وحرصت المؤسسة على التخطيط والإعداد المسبق عبر تشكيل فريق استجابة للحالات الطارئة وتحضير التجهيزات اللازمة وإعداد الكوادر البشرية لمواجهة تلك الظروف الطارئة بكل مرونة وكفاءة.
وفيما يتعلق بتطوير نظام لحماية معلومات وبيانات العملاء، أطلقت المؤسسة سياسة المكتب النظيف للحد من مخاطر اختراق بيئة العمل ورفع مستوى الوعي بأمن المعلومات، كما طبقت سياسة تصنيف وحماية البيانات؛ استناداً إلى مستوى سريتها وسلامتها وتوافرها، واعتمدت نظام التحقق من الهوية متعدد العناصر لتعزيز حماية وسرية البيانات.
كما دأبت المؤسسة على تفعيل قنوات التواصل لضمان استمرارية العمل في ظل أزمة فيروس كورونا، وأطلقت خدمة "متواجد" للعمل التشاركي عن بعد بين الموظفين، فضلاً عن عقد اجتماعات يومية وأسبوعية لمناقشة المهام والمشاريع أثناء الأزمة.
يُذكر أن الجائزة موجهة للمؤسسات الحكومية في مختلف الدول العربية وتهدف إلى تشجيع الإبداع لإيجاد بيئة رقمية ذكية للحكومات من تطبيقات ذكية وتصميم مواقع وصفحات إلكترونية، وقد سبق للعديد من الجهات الحكومية الحصول عليها خلال الدورات السابقة.
واستحقت "التقاعد" جائزة درع الحكومة الذكية بعد أن استوفت شروطها المتمثلة في تعديل المؤسسة لأنظمتها الداخلية بما يتناسب مع نمط العمل عن بعد، وتشكيل فريق استجابة للحالات الطارئة، وتطوير نظام لحماية المعلومات خارج نطاق المؤسسة الرقمي، والتواصل اليومي بين المديرين والموظفين الذي نتج عنه ضمان استمرارية العمل لدى المؤسسة وتواصل أعمالها عبر اتباع سلسلة من السياسات لتقديم خدماتها في حالات الطوارئ، وانتهاج سياسة العمل عن بعد لأعضاء مجلس الإدارة، كما وضعت المؤسسة خطة إدارة الحوادث لمواجهة المخاطر التشغيلية الشاملة والخاصة.
وحرصت المؤسسة على التخطيط والإعداد المسبق عبر تشكيل فريق استجابة للحالات الطارئة وتحضير التجهيزات اللازمة وإعداد الكوادر البشرية لمواجهة تلك الظروف الطارئة بكل مرونة وكفاءة.
وفيما يتعلق بتطوير نظام لحماية معلومات وبيانات العملاء، أطلقت المؤسسة سياسة المكتب النظيف للحد من مخاطر اختراق بيئة العمل ورفع مستوى الوعي بأمن المعلومات، كما طبقت سياسة تصنيف وحماية البيانات؛ استناداً إلى مستوى سريتها وسلامتها وتوافرها، واعتمدت نظام التحقق من الهوية متعدد العناصر لتعزيز حماية وسرية البيانات.
كما دأبت المؤسسة على تفعيل قنوات التواصل لضمان استمرارية العمل في ظل أزمة فيروس كورونا، وأطلقت خدمة "متواجد" للعمل التشاركي عن بعد بين الموظفين، فضلاً عن عقد اجتماعات يومية وأسبوعية لمناقشة المهام والمشاريع أثناء الأزمة.
يُذكر أن الجائزة موجهة للمؤسسات الحكومية في مختلف الدول العربية وتهدف إلى تشجيع الإبداع لإيجاد بيئة رقمية ذكية للحكومات من تطبيقات ذكية وتصميم مواقع وصفحات إلكترونية، وقد سبق للعديد من الجهات الحكومية الحصول عليها خلال الدورات السابقة.