المصدر - رويترز أكد رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، رئيس حزب «يش عاتيد» (هناك مستقبل)، إن الوقت حان للتغيير في إسرائيل، وشدد على أن هدف المفاوضات الجارية مع عدد من الأحزاب هو تشكيل حكومة وحدة تشمل الجميع.
وقال في إفادة للإعلام: «أعتقد أن هناك نوايا طيبة» من جميع الأحزاب المنخرطة في المفاوضات. وأقر بوجود «عقبات»، لكنه رفض الإفصاح عن النقاط التي لا تزال تدور حولها خلافات. ونقل ناطق باسم حزبه عنه القول في اجتماع لكتلته البرلمانية، إن هناك العديد من العقبات، «وربما يكون هذا أمراً جيداً لأنه سيتعين علينا التغلب عليها معاً».
وأضاف «هذا هو أول اختبار لنا: لنرى ما إذا كنا سنتمكن من التوصل إلى حلول وسط ابتكارية في الأيام المقبلة لتحقيق الهدف الأكبر».
وشهدت إسرائيل أربعة انتخابات على مدار العامين الأخيرين، إلا أنها لم تسفر عن تشكيل حكومة مستقرة.
وكان رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو فشل في تشكيل ائتلاف حكومي بعد الانتخابات الأخيرة التي جرت في 23 مارس، ومن ثم قام رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين بتكليف لابيد بالمهمة.
ويعمل لابيد للحصول على دعم أحزاب صغيرة متباينة التوجهات السياسية، ولكنها تُجمِع على السعي للإطاحة بنتانياهو. وينتهي تكليف لابيد لتشكيل الحكومة منتصف ليل الأربعاء.
وإذا ما نجح، فإن ذلك سينهي عهد نتانياهو، الذي يشغل منصبه منذ عام 2009. وكان شغل المنصب أيضاً من عام 1996 إلى عام 1999.
وقال في إفادة للإعلام: «أعتقد أن هناك نوايا طيبة» من جميع الأحزاب المنخرطة في المفاوضات. وأقر بوجود «عقبات»، لكنه رفض الإفصاح عن النقاط التي لا تزال تدور حولها خلافات. ونقل ناطق باسم حزبه عنه القول في اجتماع لكتلته البرلمانية، إن هناك العديد من العقبات، «وربما يكون هذا أمراً جيداً لأنه سيتعين علينا التغلب عليها معاً».
وأضاف «هذا هو أول اختبار لنا: لنرى ما إذا كنا سنتمكن من التوصل إلى حلول وسط ابتكارية في الأيام المقبلة لتحقيق الهدف الأكبر».
وشهدت إسرائيل أربعة انتخابات على مدار العامين الأخيرين، إلا أنها لم تسفر عن تشكيل حكومة مستقرة.
وكان رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو فشل في تشكيل ائتلاف حكومي بعد الانتخابات الأخيرة التي جرت في 23 مارس، ومن ثم قام رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين بتكليف لابيد بالمهمة.
ويعمل لابيد للحصول على دعم أحزاب صغيرة متباينة التوجهات السياسية، ولكنها تُجمِع على السعي للإطاحة بنتانياهو. وينتهي تكليف لابيد لتشكيل الحكومة منتصف ليل الأربعاء.
وإذا ما نجح، فإن ذلك سينهي عهد نتانياهو، الذي يشغل منصبه منذ عام 2009. وكان شغل المنصب أيضاً من عام 1996 إلى عام 1999.