المصدر -
أكد المدير العام للتعليم في محافظة الطائف
طلال بن مباركً اللهيبي أن اعتماد التقويم الدراسي الجديد يأتي مواكبًا لمتطلبات المرحلة الحالية واستثمارًا أمثل لعقول أبنائنا وبناتنا الطلاب وتجنبهم فترات الانقطاعات والجمود عن الدراسة والملل مما قد يؤثر على تحصيلهم العلمي
وقال أن التقويم الدراسي الجديد يعد نقله نوعية في منظومة التعليم، وانطلاقة حقيقية نحو العالمية، ويعزز مبدأ الشراكة المجتمعية، ويسهم في تحسين أداء الطلاب والطالبات، وزيادة مهاراتهم ومخرجات التعليم لديهم وبما يسهم في تنمية الانسان وصناعة مستقبل مشرق للوطن، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 ، كما أنه يدعم عمليات التطوير الجديدة في شتى المجالات وخصوصا المناهج التعليمية وزيادة أثرها وفاعليتها للطالب حيث انها تعنى بمهارات القرن الحادي والعشرين.
وأضاف أن تطوير منظومة التعليم في المملكة سيسهم في ردم الفجوة بين مدخلات التعليم ومخرجاته من خلال التقويم الدراسي الجديد ودعم ممكنات الطلاب والطالبات التعليمية والارتقاء بمستوياتهم لتقليل الهدر الاقتصادي الوطني الناتج من الفجوة التعليمية
لافتًا إلى سعي المملكة بخطى حثيثة لتطوير منظومة التعليم لمواكبة ومنافسة أفضل الممارسات العالمية.
وبين اللهيبي الأثر الإيجابي الذي سيحققه التقويم الدراسي الجديد على نتائج المملكة في الاختبارات الدولية ووضعها في مكانتها اللائقة التي تستحق ، حيث يعمل التقويم الدراسي الجديد على رفع الأداء وتعزيز المهارات، وتحسين نتائج الطلاب والطالبات في الاختبارات الدولية ، فهو يقدم حلولًا متميزة للنتائج غير المتوقعة للطلاب والطالبات في الاختبارات الدولية التي أُجريت مؤخراً للطلاب والطالبات في التعليم العام في المملكة العربية السعودية.
طلال بن مباركً اللهيبي أن اعتماد التقويم الدراسي الجديد يأتي مواكبًا لمتطلبات المرحلة الحالية واستثمارًا أمثل لعقول أبنائنا وبناتنا الطلاب وتجنبهم فترات الانقطاعات والجمود عن الدراسة والملل مما قد يؤثر على تحصيلهم العلمي
وقال أن التقويم الدراسي الجديد يعد نقله نوعية في منظومة التعليم، وانطلاقة حقيقية نحو العالمية، ويعزز مبدأ الشراكة المجتمعية، ويسهم في تحسين أداء الطلاب والطالبات، وزيادة مهاراتهم ومخرجات التعليم لديهم وبما يسهم في تنمية الانسان وصناعة مستقبل مشرق للوطن، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 ، كما أنه يدعم عمليات التطوير الجديدة في شتى المجالات وخصوصا المناهج التعليمية وزيادة أثرها وفاعليتها للطالب حيث انها تعنى بمهارات القرن الحادي والعشرين.
وأضاف أن تطوير منظومة التعليم في المملكة سيسهم في ردم الفجوة بين مدخلات التعليم ومخرجاته من خلال التقويم الدراسي الجديد ودعم ممكنات الطلاب والطالبات التعليمية والارتقاء بمستوياتهم لتقليل الهدر الاقتصادي الوطني الناتج من الفجوة التعليمية
لافتًا إلى سعي المملكة بخطى حثيثة لتطوير منظومة التعليم لمواكبة ومنافسة أفضل الممارسات العالمية.
وبين اللهيبي الأثر الإيجابي الذي سيحققه التقويم الدراسي الجديد على نتائج المملكة في الاختبارات الدولية ووضعها في مكانتها اللائقة التي تستحق ، حيث يعمل التقويم الدراسي الجديد على رفع الأداء وتعزيز المهارات، وتحسين نتائج الطلاب والطالبات في الاختبارات الدولية ، فهو يقدم حلولًا متميزة للنتائج غير المتوقعة للطلاب والطالبات في الاختبارات الدولية التي أُجريت مؤخراً للطلاب والطالبات في التعليم العام في المملكة العربية السعودية.