المصدر -
وصف المدير العام للتعليم بجدة الدكتور سعد المسعودي قرار وزارة التعليم للتقويم الدراسي الجديد لعام 1443هـ للتعليم العام، الذي أعلنه معالي وزير التعليم أمس الأربعاء، بالنقلة النوعية التي تعكس حجم التخطيط الممنهج والرصين الذي وضعته الوزارة خلال العامين الماضيين في إطار سعيها الحثيث لرفع كفاءة منظومة التعليم وتجويد مخرجاته لتتوائم مع مستهدفات تنمية القدرات البشرية ورؤية المملكة 2030.*
وأوضح المسعودي أن مكتسبات تطبيق الفصول الثلاثة ستسهم بفاعلية من خلال الاستثمار الأمثل للعام واليوم الدراسي، والموارد التعليمية مشيراً إلى أن تطوير وزارة التعليم للمناهج الدراسية، سيحدث ـ بمشيئة الله ـ نقلة نوعية أخرى تعزز من القيم الإسلامية والهوية الوطنية والانتماء، والتنافسية العالمية، وفي ذات الوقت تواكب الثورة الصناعية الرابعة، وتقديم مناهج متطورة تدعم اكتساب الطلاب مهارات القرن الـ21 والإعداد لوظائف المستقبل وأيضاً إعداد الطلاب والطالبات لامتلاك مقومات الاقتصاد المعرفي، ودعم تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية والعمل على زيادة معدلات التوظيف، فضلاً عن الاستجابة لمتطلبات التنمية ومتغيرات المستقبل، إلى جانب دورها البارز في معالجة وردم أسباب الضعف والقصور في المناهج والخطط المؤثرة على نتائج الاختبارات الدولية.
وأوضح المسعودي أن مكتسبات تطبيق الفصول الثلاثة ستسهم بفاعلية من خلال الاستثمار الأمثل للعام واليوم الدراسي، والموارد التعليمية مشيراً إلى أن تطوير وزارة التعليم للمناهج الدراسية، سيحدث ـ بمشيئة الله ـ نقلة نوعية أخرى تعزز من القيم الإسلامية والهوية الوطنية والانتماء، والتنافسية العالمية، وفي ذات الوقت تواكب الثورة الصناعية الرابعة، وتقديم مناهج متطورة تدعم اكتساب الطلاب مهارات القرن الـ21 والإعداد لوظائف المستقبل وأيضاً إعداد الطلاب والطالبات لامتلاك مقومات الاقتصاد المعرفي، ودعم تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية والعمل على زيادة معدلات التوظيف، فضلاً عن الاستجابة لمتطلبات التنمية ومتغيرات المستقبل، إلى جانب دورها البارز في معالجة وردم أسباب الضعف والقصور في المناهج والخطط المؤثرة على نتائج الاختبارات الدولية.