المصدر - رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في الإمارة اليوم الاجتماع الثاني لمراجعة الخطة الإستراتيجية للإمارة.
واطلع سموه على عرض مرئي عن أعمال إستراتيجية الإمارة وخطة تنفيذها وإدارة الأداء، إضافة إلى إدارة المبادرات والتغيير المؤسسي وإدارة تجربة المستفيد, كما ناقش عددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات والتوصيات.
وركز الأمير فيصل بن خالد على أهمية تطوير البناء المؤسسي على مستوى التخطيط الإستراتيجي، وتطوير الهياكل، واستقطاب وتأهيل الكفاءات البشرية، وتوظيف أحدث التقنيات المعززة للأنظمة الإدارية والمالية والمتابعة وفق المؤشرات المعتمدة، إضافة إلى تعزيز ثقافة العمل المُقيّم بالنتائج.
ووجّه بدعم وحدة تحقيق الرؤية بالإمكانات اللازمة لينهض بدوره على أكمل وجه في رفع كفاءة الأداء وكفاءة الإنفاق وتحقيق أعلى مستويات النضج المؤسسي بالتنسيق والتكامل مع مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الداخلية.
وشدد على أهمية تنفيذ مبادرات الإمارة لتنمية المنطقة بصورة متوازنة مع المناطق الأخرى، وذلك بالتزامن مع تنفيذ مبادرات تطوير البناء المؤسسي للقيام بمهام الإمارة وتحقيق أهدافها بالصورة المثلى المنشودة.
وأكد سموه على متابعة حوكمة جميع الأعمال والتنسيق والتكامل مع جميع الأجهزة الحكومية بالمنطقة ومنشآت القطاعين الخاص وغير الربحي لتحقيق الأهداف المنشودة في تطوير العمل وتبادل الخبرات وسرعة ودقة الإنجاز في المجالات التطويرية والخدمية كافة.
واطلع سموه على عرض مرئي عن أعمال إستراتيجية الإمارة وخطة تنفيذها وإدارة الأداء، إضافة إلى إدارة المبادرات والتغيير المؤسسي وإدارة تجربة المستفيد, كما ناقش عددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات والتوصيات.
وركز الأمير فيصل بن خالد على أهمية تطوير البناء المؤسسي على مستوى التخطيط الإستراتيجي، وتطوير الهياكل، واستقطاب وتأهيل الكفاءات البشرية، وتوظيف أحدث التقنيات المعززة للأنظمة الإدارية والمالية والمتابعة وفق المؤشرات المعتمدة، إضافة إلى تعزيز ثقافة العمل المُقيّم بالنتائج.
ووجّه بدعم وحدة تحقيق الرؤية بالإمكانات اللازمة لينهض بدوره على أكمل وجه في رفع كفاءة الأداء وكفاءة الإنفاق وتحقيق أعلى مستويات النضج المؤسسي بالتنسيق والتكامل مع مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الداخلية.
وشدد على أهمية تنفيذ مبادرات الإمارة لتنمية المنطقة بصورة متوازنة مع المناطق الأخرى، وذلك بالتزامن مع تنفيذ مبادرات تطوير البناء المؤسسي للقيام بمهام الإمارة وتحقيق أهدافها بالصورة المثلى المنشودة.
وأكد سموه على متابعة حوكمة جميع الأعمال والتنسيق والتكامل مع جميع الأجهزة الحكومية بالمنطقة ومنشآت القطاعين الخاص وغير الربحي لتحقيق الأهداف المنشودة في تطوير العمل وتبادل الخبرات وسرعة ودقة الإنجاز في المجالات التطويرية والخدمية كافة.
