المصدر - تقرر تأجيل موعد إقامة القمة الملكية للاستثمار بالبحرين لتقام يوميّ 23 و24 يونيو، وذلك نظراً للإقبال الكبير الذي شهده التسجيل للقمة من الشركاء الإقليميين والدوليين. وتقام الفعالية بالتعاون مع أكثر من 200 من أكبر المكاتب العائلية وأكثر من 15 راعياً وما يزيد على أكثر من 40 شركة في المنطقة والعالم.
وأضافت القمة الافتراضية المزيد من المتحدثين العالميين إلى قائمة المتحدثين التي تم الكشف عنها مسبقاً، ومنهم جوديث رودن، الرئيسة السابقة لمؤسسة روكفلر والناشطة في الأعمال الخيرية والناشطة البارزة في الأعمال الخيرية والإنسانية، وأنات تسور سيغال، الخبيرة في التكنولوجيا النظيفة والتكنولوجيا الصحية، والأميرة خالية آغا خان، الخبيرة المبتكرة في مجال الرعاية الصحية، وإستر باراك لاندز، رائدة الاستثمار في مجال عدسات النوع الاجتماعي، وهانس هينريك كريستنسن، نائب رئيس سلطة واحة دبي للسيليكون التابعة لحكومة دبي.
وقال الشيخ عبدالعزيز بن دعيج بن خليفة آل خليفة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة القمة الملكية للاستثمار ورئيس المكتب: تلقينا تجاوباً كبيراً من المؤسسات الإقليمية والعالمية لتكون جزءاً من قمتنا الأولى.
وتمنح المواعيد الجديدة للقمة فرصة لاستيعاب المزيد من المشاركين وإضافة تطبيق مخصص جديد سيعزز التجربة الافتراضية للمتحدثين والحضور.
وتعكس هذه الاستجابة الحاجة إلى مثل هذه الفعاليات التي تجمع بين المبتكرين العالميين وصناع التغيير لإلقاء الضوء على مستقبل مختلف القطاعات ومعالجة التحديات الحاسمة. نتطلع إلى الترحيب بالجميع الشهر المقبل.
ويتم تنظيم القمة تحت شعار مستقبل استثمار المكاتب العائلية، وهو شعار ذو صلة ويأتي في الوقت المناسب. وقال هانس هينريك كريستنسن، نائب رئيس واحة دبي للسيليكون: بصفتنا أكبر مركز للشركات الناشئة في دول مجلس التعاون الخليجي، يسعدنا أن ندعم القمة الملكية للاستثمار بهدف تسليط الضوء على متانة النظم الإيكولوجية للشركات الناشئة، وخاصة هنا في دبي.
ووصل الاهتمام بالشركات الناشئة من المكاتب العائلية وصناديق الثروة السيادية إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، وقد أصبح دعم الشركات الناشئة في المنطقة أكثر أهمية من أي وقت مضى، ليس فقط من الناحية المالية ولكن أيضاً من خلال التوجيه الاستراتيجي والبرامج ذات المستوى العالمي والعلاقات في القطاع.
وتساهم مبادرات مثل القمة الملكية للاستثمار في تقوية المجتمع وإيجاد الفرص التي ستستمر في وضع دول مجلس التعاون الخليجي في دائرة الضوء العالمية.
وتشمل قائمة المتحدثين الشيخ عبدالعزيز بن دعيج بن خليفة آل خليفة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة القمة الملكية للاستثمار ورئيس مكتب الشيخ، والشيخة هند بنت سلمان آل خليفة، رئيسة اتحاد البحرين الدولي لسيدات الأعمال والمهنيات، والشيخة هند بنت عبدالعزيز القاسمي، رئيسة المركز العربي للاستثمارات التعليمية رئيسة نادي الإمارات الدولي للأعمال، والدكتور أمين الأميري، الوكيل المساعد لقطاع سياسة الصحة العامة والتراخيص بوزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات، ومحمد بن غاطي، الرئيس التنفيذي لشركة ابن غاطي القابضة، وفتون حجار، الشريك ورئيس المكتب في شركة التميمي وشركاه، وواي لوم كوك، المدير التنفيذي الأول للخدمات المالية لأسواق رأس المال في سوق أبوظبي العالمي.
وأضافت القمة الافتراضية المزيد من المتحدثين العالميين إلى قائمة المتحدثين التي تم الكشف عنها مسبقاً، ومنهم جوديث رودن، الرئيسة السابقة لمؤسسة روكفلر والناشطة في الأعمال الخيرية والناشطة البارزة في الأعمال الخيرية والإنسانية، وأنات تسور سيغال، الخبيرة في التكنولوجيا النظيفة والتكنولوجيا الصحية، والأميرة خالية آغا خان، الخبيرة المبتكرة في مجال الرعاية الصحية، وإستر باراك لاندز، رائدة الاستثمار في مجال عدسات النوع الاجتماعي، وهانس هينريك كريستنسن، نائب رئيس سلطة واحة دبي للسيليكون التابعة لحكومة دبي.
وقال الشيخ عبدالعزيز بن دعيج بن خليفة آل خليفة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة القمة الملكية للاستثمار ورئيس المكتب: تلقينا تجاوباً كبيراً من المؤسسات الإقليمية والعالمية لتكون جزءاً من قمتنا الأولى.
وتمنح المواعيد الجديدة للقمة فرصة لاستيعاب المزيد من المشاركين وإضافة تطبيق مخصص جديد سيعزز التجربة الافتراضية للمتحدثين والحضور.
وتعكس هذه الاستجابة الحاجة إلى مثل هذه الفعاليات التي تجمع بين المبتكرين العالميين وصناع التغيير لإلقاء الضوء على مستقبل مختلف القطاعات ومعالجة التحديات الحاسمة. نتطلع إلى الترحيب بالجميع الشهر المقبل.
ويتم تنظيم القمة تحت شعار مستقبل استثمار المكاتب العائلية، وهو شعار ذو صلة ويأتي في الوقت المناسب. وقال هانس هينريك كريستنسن، نائب رئيس واحة دبي للسيليكون: بصفتنا أكبر مركز للشركات الناشئة في دول مجلس التعاون الخليجي، يسعدنا أن ندعم القمة الملكية للاستثمار بهدف تسليط الضوء على متانة النظم الإيكولوجية للشركات الناشئة، وخاصة هنا في دبي.
ووصل الاهتمام بالشركات الناشئة من المكاتب العائلية وصناديق الثروة السيادية إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، وقد أصبح دعم الشركات الناشئة في المنطقة أكثر أهمية من أي وقت مضى، ليس فقط من الناحية المالية ولكن أيضاً من خلال التوجيه الاستراتيجي والبرامج ذات المستوى العالمي والعلاقات في القطاع.
وتساهم مبادرات مثل القمة الملكية للاستثمار في تقوية المجتمع وإيجاد الفرص التي ستستمر في وضع دول مجلس التعاون الخليجي في دائرة الضوء العالمية.
وتشمل قائمة المتحدثين الشيخ عبدالعزيز بن دعيج بن خليفة آل خليفة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة القمة الملكية للاستثمار ورئيس مكتب الشيخ، والشيخة هند بنت سلمان آل خليفة، رئيسة اتحاد البحرين الدولي لسيدات الأعمال والمهنيات، والشيخة هند بنت عبدالعزيز القاسمي، رئيسة المركز العربي للاستثمارات التعليمية رئيسة نادي الإمارات الدولي للأعمال، والدكتور أمين الأميري، الوكيل المساعد لقطاع سياسة الصحة العامة والتراخيص بوزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات، ومحمد بن غاطي، الرئيس التنفيذي لشركة ابن غاطي القابضة، وفتون حجار، الشريك ورئيس المكتب في شركة التميمي وشركاه، وواي لوم كوك، المدير التنفيذي الأول للخدمات المالية لأسواق رأس المال في سوق أبوظبي العالمي.