المصدر -
تجاوز عدد الحالات الطارئة التي استقبلها مستشفى النور التخصصي بمكة المكرّمة، خلال أيام عيد الفطر المبارك، عشرة آلاف حالة.
أوضح نائب المدير التنفيذي للمستشفى الدكتور محمد شبراويشي، أن المستشفى استقبل خلال أول أسبوع من شهر شوال 4137 حالة طارئة، وتم إجراء 91 عملية جراحية طارئة وصرف 6284 وصفة طبية، إضافة إلى عمل 1001 جلسة غسيل كلوي وفحص عدد 11609 عينة مخبرية
وأكد أنهم حرصوا في المستشفى على تقديم جميع الخدمات للمراجعين في مختلف الأوقات، وخاصة أثناء الإجازات الرسمية بجميع الطواقم الطبية المؤهلة، لافتاً إلى أن ما تمّ إنجازه خلال الأسبوع الأول من شهر شوال لهو دليل على هذا الحرص فسلامة المراجعين وزوار بيت الله الحرام تعد من أولى الأولويات لدى أبطال الصحة.
من جهته، قال المدير التنفيذي بمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة الدكتور وائل الميمني، إن المستشفى واصل تقديم خدماته الصحية والعلاجية خلال إجازة عيد الفطر المبارك للمواطنين والمقيمين وزوّار بيت الله الحرام.
وأوضح أنه تم إعداد خطتين: خطة لشهر رمضان المبارك، وخطة لإجازة العيد، وتم بفضل الله نجاح الخطتين، وذلك بمجهودات جميع العاملين بالمستشفى، حيث تضاعفت الجهود في سبيل إنجاح الخطتين، وبالتعاون المثمر من جميع أقسام المستشفى، والذي تحقق -بفضل الله- ثم بتقديم الخدمات وفق أعلى معايير السلامة، وبتطبيق الاحترازات الوقائية كافة للحفاظ على سلامة الجميع.
أوضح نائب المدير التنفيذي للمستشفى الدكتور محمد شبراويشي، أن المستشفى استقبل خلال أول أسبوع من شهر شوال 4137 حالة طارئة، وتم إجراء 91 عملية جراحية طارئة وصرف 6284 وصفة طبية، إضافة إلى عمل 1001 جلسة غسيل كلوي وفحص عدد 11609 عينة مخبرية
وأكد أنهم حرصوا في المستشفى على تقديم جميع الخدمات للمراجعين في مختلف الأوقات، وخاصة أثناء الإجازات الرسمية بجميع الطواقم الطبية المؤهلة، لافتاً إلى أن ما تمّ إنجازه خلال الأسبوع الأول من شهر شوال لهو دليل على هذا الحرص فسلامة المراجعين وزوار بيت الله الحرام تعد من أولى الأولويات لدى أبطال الصحة.
من جهته، قال المدير التنفيذي بمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة الدكتور وائل الميمني، إن المستشفى واصل تقديم خدماته الصحية والعلاجية خلال إجازة عيد الفطر المبارك للمواطنين والمقيمين وزوّار بيت الله الحرام.
وأوضح أنه تم إعداد خطتين: خطة لشهر رمضان المبارك، وخطة لإجازة العيد، وتم بفضل الله نجاح الخطتين، وذلك بمجهودات جميع العاملين بالمستشفى، حيث تضاعفت الجهود في سبيل إنجاح الخطتين، وبالتعاون المثمر من جميع أقسام المستشفى، والذي تحقق -بفضل الله- ثم بتقديم الخدمات وفق أعلى معايير السلامة، وبتطبيق الاحترازات الوقائية كافة للحفاظ على سلامة الجميع.