المصدر - الاحساء – زهير الغزال - حوار
"صناعة الجمال" بدأت في السنوات الأخيرة تنتشر بقوة بين النساء، فبدلا من الاعتماد على خبيرات من خارج البلاد، فقد أصبح للوطن و نساءه أياد بيضاء، بل متميزة في هذا الفن، إنه فن الجمال فن*المكياج*و التجميل، و عندما نفتح الحديث عن هذا المجال لا يسعنا إلا وأن نتحدث مع*عاشقة*الجمال*المكياج*"زينب الحداد" ام فارس
في بداية حوارنا دعينا نتعرف على بداياتك مع هذا الفن الراقي، كيف اكتشفتِ هذه الموهبة ؟
بدأت في هذا المجال وعمري لايتجاوز 6سنوات، فقد كنت أشعر بجنون إذا رأيت*المكياج*، فكنت أعشق اللعب به و كنت أنتظر الفرصة لأنفرد بعبوات*المكياج*و ألهو بها بشكل جنوني.
كم لك في هذا المجال ؟
بدأ حبي لهذا الفن منذ 15عاما و حتى الأن لا أجد أي ملل فيه، فأنا*عاشقة*له.
سؤال مهني.. هل التجميل موهبة أم تعليم فقط؟
في وجهة نظري الموهبة شيء ضروري ولكن اذا اجتمع الموهبة والتعليم معا تعطي نتائج افضل بكثير
إذن ما رأيك في نظرة المجتمع للمرأة العاملة في هذا الجال، وماهي العوائق التي واجهتك ؟
مجال التجميل مجال صعب و الوصول للشهرة والعالمية أمران أحلم بهما لكن بالتأكيد المرأة* في هذا المجال وخاصة السعودية تجد بعض الصعوبة والعديد من الحواجز ولكن الأهم هو تعدي هذا والإصرار والتحدي وتحقيق الحلم .
دعينا نتعرف على قائد هذه الموهبة، فمن شجعك لخوض هذا المجال؟
أمي بالطبع كانت لهذا البداية والسبق لتشجيعي، فهي أول من فتح لي الباب وشجعتني بقوة لأخوض غماره.
حدثينا عن مشاركاتك الوطنية في داخل وخارج المملكة
كانت لي العديد من المشاركات العالمية و من كرنفال و دورات في مجال التجميل على أيدي خبراء عالميين
كيف طورتي قدراتك في هذا التخصص ؟
ج ) حب العمل و التطلع بتقديم الأفضل و تحقيق أهدافي في البروز في مجال التجميل على المستوى العالمي كانت هذه الخصائص مجتمعة أهم أعمدة التطوير لدي وأنا أسعى دائما للتطوير و مطالعة المزيد في مجال الموضة والتجميل في أنحاء العالم.
حدثينا عن أعمالك التطوعية
ج ) نعم عملت في المجال التطوعي في اكثر من فريق و وجدت أن العمل التطوعي يعطي للإنسان طابع جميل في النفس وكذلك تسهم في بناء هذا المجتمع في الجانب الاجتماعي و تقديم العطاء و لهذا المجتمع الذي ينتظر منا الكثير.وقدمت دورة لتحقيق الإنجاز و بناء الذات وتحقيق النجاح أمام العادات والتقاليد الصعبة،كما قمت بعمل دورات خاصة لي ودورات تطوعية في دار الرعاية للفتيات وكثير من المشاغل.
ما هو شعورك في أول دورة قمتي بها أمام جمهور كبير؟
كان أول لقاء مع فتيات عددهم ليس بالكثير و لكن كنت في بهجة أن اقدم لهم نفسي واحكي لهم المصاعب التي واجهتها و استطعت التغلب عليها والتقدم و الإنجاز .
هل يأتيك زبائن من خارج الأحساء؟
نعم أكثر زبائني من خارج الأحساء والسعودية و لدي ولله الحمد قاعدة كبيرة من الزبائن المتميزين.
ماهي خططك المستقبلية ؟
الخطط والأهداف كثيرة و الأنسان الناجح الذي يضع أمام عينيه أهداف و يضع نظره مستقبلية مبنيه و أن الوصول إليها ليس فقط النهاية بل التقدم و الإنتاج هو أساس هذه الحياة .
تعلمت من الحياة أنه* دائماً تكون البداية صعبة، و لدي قاعدة في حياتي وهي ان من كانت بدايته "محرقة" كانت نهايته "مشرقة"، فهذا المجال محبب للكثير من البنات والنساء وهو صناعة رائجة و لكنه يحتاج في البداية للكثير من الجهد والتعب.
وتؤكد ان طموحها يفوق ماحققته بكثير حيث تحلم بالوصول للعالمية كخبيرة تجميل سعودية تنافس الاسماء العالمية الكبيرة في هذا المجال خاصة ان لها لونها وبصمتها في فن التجميل.
"صناعة الجمال" بدأت في السنوات الأخيرة تنتشر بقوة بين النساء، فبدلا من الاعتماد على خبيرات من خارج البلاد، فقد أصبح للوطن و نساءه أياد بيضاء، بل متميزة في هذا الفن، إنه فن الجمال فن*المكياج*و التجميل، و عندما نفتح الحديث عن هذا المجال لا يسعنا إلا وأن نتحدث مع*عاشقة*الجمال*المكياج*"زينب الحداد" ام فارس
في بداية حوارنا دعينا نتعرف على بداياتك مع هذا الفن الراقي، كيف اكتشفتِ هذه الموهبة ؟
بدأت في هذا المجال وعمري لايتجاوز 6سنوات، فقد كنت أشعر بجنون إذا رأيت*المكياج*، فكنت أعشق اللعب به و كنت أنتظر الفرصة لأنفرد بعبوات*المكياج*و ألهو بها بشكل جنوني.
كم لك في هذا المجال ؟
بدأ حبي لهذا الفن منذ 15عاما و حتى الأن لا أجد أي ملل فيه، فأنا*عاشقة*له.
سؤال مهني.. هل التجميل موهبة أم تعليم فقط؟
في وجهة نظري الموهبة شيء ضروري ولكن اذا اجتمع الموهبة والتعليم معا تعطي نتائج افضل بكثير
إذن ما رأيك في نظرة المجتمع للمرأة العاملة في هذا الجال، وماهي العوائق التي واجهتك ؟
مجال التجميل مجال صعب و الوصول للشهرة والعالمية أمران أحلم بهما لكن بالتأكيد المرأة* في هذا المجال وخاصة السعودية تجد بعض الصعوبة والعديد من الحواجز ولكن الأهم هو تعدي هذا والإصرار والتحدي وتحقيق الحلم .
دعينا نتعرف على قائد هذه الموهبة، فمن شجعك لخوض هذا المجال؟
أمي بالطبع كانت لهذا البداية والسبق لتشجيعي، فهي أول من فتح لي الباب وشجعتني بقوة لأخوض غماره.
حدثينا عن مشاركاتك الوطنية في داخل وخارج المملكة
كانت لي العديد من المشاركات العالمية و من كرنفال و دورات في مجال التجميل على أيدي خبراء عالميين
كيف طورتي قدراتك في هذا التخصص ؟
ج ) حب العمل و التطلع بتقديم الأفضل و تحقيق أهدافي في البروز في مجال التجميل على المستوى العالمي كانت هذه الخصائص مجتمعة أهم أعمدة التطوير لدي وأنا أسعى دائما للتطوير و مطالعة المزيد في مجال الموضة والتجميل في أنحاء العالم.
حدثينا عن أعمالك التطوعية
ج ) نعم عملت في المجال التطوعي في اكثر من فريق و وجدت أن العمل التطوعي يعطي للإنسان طابع جميل في النفس وكذلك تسهم في بناء هذا المجتمع في الجانب الاجتماعي و تقديم العطاء و لهذا المجتمع الذي ينتظر منا الكثير.وقدمت دورة لتحقيق الإنجاز و بناء الذات وتحقيق النجاح أمام العادات والتقاليد الصعبة،كما قمت بعمل دورات خاصة لي ودورات تطوعية في دار الرعاية للفتيات وكثير من المشاغل.
ما هو شعورك في أول دورة قمتي بها أمام جمهور كبير؟
كان أول لقاء مع فتيات عددهم ليس بالكثير و لكن كنت في بهجة أن اقدم لهم نفسي واحكي لهم المصاعب التي واجهتها و استطعت التغلب عليها والتقدم و الإنجاز .
هل يأتيك زبائن من خارج الأحساء؟
نعم أكثر زبائني من خارج الأحساء والسعودية و لدي ولله الحمد قاعدة كبيرة من الزبائن المتميزين.
ماهي خططك المستقبلية ؟
الخطط والأهداف كثيرة و الأنسان الناجح الذي يضع أمام عينيه أهداف و يضع نظره مستقبلية مبنيه و أن الوصول إليها ليس فقط النهاية بل التقدم و الإنتاج هو أساس هذه الحياة .
تعلمت من الحياة أنه* دائماً تكون البداية صعبة، و لدي قاعدة في حياتي وهي ان من كانت بدايته "محرقة" كانت نهايته "مشرقة"، فهذا المجال محبب للكثير من البنات والنساء وهو صناعة رائجة و لكنه يحتاج في البداية للكثير من الجهد والتعب.
وتؤكد ان طموحها يفوق ماحققته بكثير حيث تحلم بالوصول للعالمية كخبيرة تجميل سعودية تنافس الاسماء العالمية الكبيرة في هذا المجال خاصة ان لها لونها وبصمتها في فن التجميل.