المصدر - قال براد شيرمان عضو الكونجرس الأمريكي إن النظام الإيراني يقتل شعبه ويستخدم العداء للإلهاء عن الفساد العام للنظام، ويجب أن ينتهي هذا.
وأضاف شيرمان المتحدر من كاليفورنيا أن إيران لديها ثقافة تعود إلى أكثر من 4 آلاف عام، حيث أعطت للعالم أول وثيقة لحقوق الإنسان، وهي وثيقة كوروش.
"من السخرية أن يواصل الإيرانيون العيش في ظل نظام قمعي وغير ديمقراطي.. أنا الراعي الديمقراطي الرئيسي لقرار مجلس النواب رقم 118، الذي أعرب عن دعمه لرغبة الشعب الإيراني في جمهورية إيران الديمقراطية والعلمانية وغير النووية، ويدين انتهاكات حقوق الإنسان والإرهاب الذي ترعاه الدولة من قبل الحكومة الإيرانية"، يقول براد شيرمان.
ويسلط القرار 118 الضوء على اعتقال دبلوماسي إيراني في بلجيكا مؤخرًا لدوره في التآمر لارتكاب جريمة قتل كجزء من مؤامرة لتفجير "تجمع إيران الحرة" في باريس في عام 2018.
وتثبت إدانة الدبلوماسي أسد الله أسدي استعداد نظام طهران لاستخدام دبلوماسييه وسفاراته لارتكاب أعمال إرهابية في جميع أنحاء العالم، لاسيما ضد مواطني ومسؤولي الولايات المتحدة والشعب الإيراني.
وأكد المشرع الأمريكي براد شيرمان على دعمه أولئك الذين يحاولون تحقيق الديمقراطية في إيران، مشيرا إلى أنه تحدث في مسيرة إيران الحرة خارج وزارة الخارجية في عام 2019.
وأعرب عن تضامنه مع الإيرانيين الشجعان الذين يقاتلون من أجل فصل جديد في تاريخ إيران الطويل.
في نوفمبر من عام 2019، قُتل حوالي 1500 شخص خلال أسبوعين من الاحتجاجات واعتقل الآلاف من أجل الديمقراطية.
وبحسب تقرير منظمة العفو الدولية الصادر في 2 سبتمبر 2020، فقد تعرض المتظاهرون المحتجزون للتعذيب على نطاق واسع، بما في ذلك الضرب والجلد والصدمات الكهربائية والإعدامات الوهمية والغمر بالمياه والعنف الجنسي والتعاطي القسري للمواد الكيماوية والحرمان من الرعاية الطبية.
خلال دورة الكونجرس السابقة، أقر مجلس النواب الأمريكي القرار "رقم 752" الداعم لحقوق الشعب الإيراني في حرية التعبير، وأدان النظام الإيراني لقمعه الاحتجاجات المشروعة.
كما قمع النظام الإيراني بشكل تعسفي ووحشي الأقليات العرقية والدينية، بما في ذلك الأكراد الإيرانيين، والبلوش، والعرب، وكذلك المسيحيين، واليهود، والبهائيين، والزرادشتيين، وحتى المسلمين السنة.
ولفت شيرمان إلى أن إيران قد حرمت هذه المجموعات من حقوقهم الإنسانية الأساسية بسبب عرقهم أو معتقداتهم.
ودعا قرار الكونجرس (رقم (H.Res.118 مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للعمل مع الولايات المتحدة وشركائها وحلفائها لإدانة انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة التي يرتكبها النظام الإيراني وإنشاء آلية يمكن لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلالها مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان.
وشدد شيرمان عضو الكونجرس الأمريكي على أن السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية تعمل على تعزيز الديمقراطية وحقوق المرأة والأقليات في إيران.
وأوضح أن الديمقراطية والمساواة ليسا مجرد مبادئ نعتز بها بل إنها حقوق للناس، ونعتقد أن هذه الحقوق ملك للشعب الإيراني.
وتطرق إلى أن الحكومة الإيرانية تدعم الإرهاب عبر تمويل الحوثيين وحزب الله وحماس، حيث حددا الرئيسين الأمريكين السابقين باراك أوباما ودونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن إيران أنها الدولة الأولى الراعية للإرهاب، وهي القوة الرئيسية وراء جرائم الأسد في سوريا.
ويدين القرار رقم ((H.Res.118 إيران كدولة راعية للإرهاب بالداخل والخارج، ويعترف بحقوق الشعب الإيراني ونضاله من أجل إقامة جمهورية ديمقراطية وعلمانية وغير نووية.
وحظي القرار (H.Res.118) على تأييد 222 عضوا من الحزبين الجمهوري والديموقراطي، مشددا شيرمان على أنه مؤيد كمشرع ديمقراطي لهذا القرار.
ويبعث الكونجرس برسالة قوية إلى إيران مفادها أن الولايات المتحدة لا تتسامح مع انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة التي يرتكبها النظام الإيراني، حسب شيرمان.
وأضاف شيرمان المتحدر من كاليفورنيا أن إيران لديها ثقافة تعود إلى أكثر من 4 آلاف عام، حيث أعطت للعالم أول وثيقة لحقوق الإنسان، وهي وثيقة كوروش.
"من السخرية أن يواصل الإيرانيون العيش في ظل نظام قمعي وغير ديمقراطي.. أنا الراعي الديمقراطي الرئيسي لقرار مجلس النواب رقم 118، الذي أعرب عن دعمه لرغبة الشعب الإيراني في جمهورية إيران الديمقراطية والعلمانية وغير النووية، ويدين انتهاكات حقوق الإنسان والإرهاب الذي ترعاه الدولة من قبل الحكومة الإيرانية"، يقول براد شيرمان.
ويسلط القرار 118 الضوء على اعتقال دبلوماسي إيراني في بلجيكا مؤخرًا لدوره في التآمر لارتكاب جريمة قتل كجزء من مؤامرة لتفجير "تجمع إيران الحرة" في باريس في عام 2018.
وتثبت إدانة الدبلوماسي أسد الله أسدي استعداد نظام طهران لاستخدام دبلوماسييه وسفاراته لارتكاب أعمال إرهابية في جميع أنحاء العالم، لاسيما ضد مواطني ومسؤولي الولايات المتحدة والشعب الإيراني.
وأكد المشرع الأمريكي براد شيرمان على دعمه أولئك الذين يحاولون تحقيق الديمقراطية في إيران، مشيرا إلى أنه تحدث في مسيرة إيران الحرة خارج وزارة الخارجية في عام 2019.
وأعرب عن تضامنه مع الإيرانيين الشجعان الذين يقاتلون من أجل فصل جديد في تاريخ إيران الطويل.
في نوفمبر من عام 2019، قُتل حوالي 1500 شخص خلال أسبوعين من الاحتجاجات واعتقل الآلاف من أجل الديمقراطية.
وبحسب تقرير منظمة العفو الدولية الصادر في 2 سبتمبر 2020، فقد تعرض المتظاهرون المحتجزون للتعذيب على نطاق واسع، بما في ذلك الضرب والجلد والصدمات الكهربائية والإعدامات الوهمية والغمر بالمياه والعنف الجنسي والتعاطي القسري للمواد الكيماوية والحرمان من الرعاية الطبية.
خلال دورة الكونجرس السابقة، أقر مجلس النواب الأمريكي القرار "رقم 752" الداعم لحقوق الشعب الإيراني في حرية التعبير، وأدان النظام الإيراني لقمعه الاحتجاجات المشروعة.
كما قمع النظام الإيراني بشكل تعسفي ووحشي الأقليات العرقية والدينية، بما في ذلك الأكراد الإيرانيين، والبلوش، والعرب، وكذلك المسيحيين، واليهود، والبهائيين، والزرادشتيين، وحتى المسلمين السنة.
ولفت شيرمان إلى أن إيران قد حرمت هذه المجموعات من حقوقهم الإنسانية الأساسية بسبب عرقهم أو معتقداتهم.
ودعا قرار الكونجرس (رقم (H.Res.118 مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للعمل مع الولايات المتحدة وشركائها وحلفائها لإدانة انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة التي يرتكبها النظام الإيراني وإنشاء آلية يمكن لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلالها مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان.
وشدد شيرمان عضو الكونجرس الأمريكي على أن السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية تعمل على تعزيز الديمقراطية وحقوق المرأة والأقليات في إيران.
وأوضح أن الديمقراطية والمساواة ليسا مجرد مبادئ نعتز بها بل إنها حقوق للناس، ونعتقد أن هذه الحقوق ملك للشعب الإيراني.
وتطرق إلى أن الحكومة الإيرانية تدعم الإرهاب عبر تمويل الحوثيين وحزب الله وحماس، حيث حددا الرئيسين الأمريكين السابقين باراك أوباما ودونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن إيران أنها الدولة الأولى الراعية للإرهاب، وهي القوة الرئيسية وراء جرائم الأسد في سوريا.
ويدين القرار رقم ((H.Res.118 إيران كدولة راعية للإرهاب بالداخل والخارج، ويعترف بحقوق الشعب الإيراني ونضاله من أجل إقامة جمهورية ديمقراطية وعلمانية وغير نووية.
وحظي القرار (H.Res.118) على تأييد 222 عضوا من الحزبين الجمهوري والديموقراطي، مشددا شيرمان على أنه مؤيد كمشرع ديمقراطي لهذا القرار.
ويبعث الكونجرس برسالة قوية إلى إيران مفادها أن الولايات المتحدة لا تتسامح مع انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة التي يرتكبها النظام الإيراني، حسب شيرمان.