المصدر -
عبر وزير الداخلية الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، عن تطلعه لما سيحققه نادي الصقور وبرنامج "هدد" على وجه الخصوص في مجال العناية بالصقور وتنمية هواية الصقارة وتطويرها، وإعادة الطيور إلى مواطنها لتبقى المملكة كما كانت دائماً مركزاً للصقور والصقارين.
وقال الأمير عبدالعزيز، إن برنامج "هدد" يُعد الأول من نوعه لتنظيم هواية الصيد بالصقور والحفاظ على سلالاتها وإعادتها لمواطنها، إضافة إلى تحقيق التوازن البيئي في إطار عناية الدولة بالبيئة والحياة الفطرية
ولفت إلى أن البرنامج في المرحلة الأولى عمل على استقبال الصقور وتأهيلها، ثم تحديد مناطق الإطلاق سواءً داخل المملكة أو خارجها، حيث أُطلق حتى الآن 33 صقراً في 30 موقعاً توزعت على 8 مناطق إدارية، وتحظى بالمتابعة بوساطة التقنيات الحديثة وأجهزة التتبع لتحليل البيانات
ونوه إلى أنه ارتبط بهواية الصقارة منذ صغره برعاية الأمير نايف بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أنه بدأ الاهتمام بالصقر كطائر وبالصيد كهواية، إلا أن ما يشغله ويشغل الكثيرين من الهواة هو كيف يعيد للمملكة الطيور التي غادرتها.
وكان نادي الصقور السعودي قد أطلق في نوفمبر الماضي برنامج "هدد" لإعادة الصقور إلى بيئاتها الطبيعية، ما يرفع مستوى الوعي بدور الصقور المستوطنة والمهاجرة
وقال الأمير عبدالعزيز، إن برنامج "هدد" يُعد الأول من نوعه لتنظيم هواية الصيد بالصقور والحفاظ على سلالاتها وإعادتها لمواطنها، إضافة إلى تحقيق التوازن البيئي في إطار عناية الدولة بالبيئة والحياة الفطرية
ولفت إلى أن البرنامج في المرحلة الأولى عمل على استقبال الصقور وتأهيلها، ثم تحديد مناطق الإطلاق سواءً داخل المملكة أو خارجها، حيث أُطلق حتى الآن 33 صقراً في 30 موقعاً توزعت على 8 مناطق إدارية، وتحظى بالمتابعة بوساطة التقنيات الحديثة وأجهزة التتبع لتحليل البيانات
ونوه إلى أنه ارتبط بهواية الصقارة منذ صغره برعاية الأمير نايف بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أنه بدأ الاهتمام بالصقر كطائر وبالصيد كهواية، إلا أن ما يشغله ويشغل الكثيرين من الهواة هو كيف يعيد للمملكة الطيور التي غادرتها.
وكان نادي الصقور السعودي قد أطلق في نوفمبر الماضي برنامج "هدد" لإعادة الصقور إلى بيئاتها الطبيعية، ما يرفع مستوى الوعي بدور الصقور المستوطنة والمهاجرة