المصدر - رويترز
أظهر تحليل بنك أوف أمريكا لإحصائيات تدفقات الصناديق الأسبوعية أن المستثمرين اشتروا الكثير من الأسهم العالمية في الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، إذ أعلنت الشركات عن أرباح ضخمة وقللت بنوك مركزية كبرى من شأن المخاوف المرتبطة بالعودة إلى التحفيز النقدي.
واستقطبت صناديق الأسهم 18.5 مليار دولار، وهو ما جاء مدفوعاً في الأساس بالأسهم الأمريكية المرتبطة بالدورة الاقتصادية ذات العلاقة الوثيقة بأداء الاقتصاد.
وفي الوقت نفسه، قال البنك نقلاً عن بيانات إي.بي.إف.آر: إن صناديق السندات اجتذبت 13.5 مليار دولار في الأسبوع المنتهي في الخامس من مايو.
ورغم قول مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إنه سيواصل الإبقاء على برنامج التحفيز مفتوحاً بالرغم من البيانات الاقتصادية القوية، قال بنك أوف أمريكا إن من «الأخبار السيئة بدء التخفيض عالمياً»، وذلك في إشارة إلى عزم بنوك مركزية كبرى خفض مشتريات السندات الضخمة التي بدأت في مارس 2020.
يأتي ذلك بعد يوم من إبطاء بنك إنجلترا المركزي وتيرة برنامجه لشراء سندات بتريليون دولار، وبعد شهر من إعلان بنك كندا المركزي أنه قد يبدأ في رفع أسعار الفائدة بحلول أواخر 2022 وقلص حجم شرائه للسندات.
ومع ذلك، يتمسك أعضاء مجلس الاحتياطي الاتحادي بميلهم للتيسير.
وقبل بيانات اقتصادية قوية منتظرة في الربعين الثاني والثالث من العام، قال بنك أوف أمريكا لعملائه: «كلما كان أداء الاقتصاد الكلي أقوى، كانت وتيرة التخفيض أسرع وأكبر».
واستقطبت صناديق الأسهم 18.5 مليار دولار، وهو ما جاء مدفوعاً في الأساس بالأسهم الأمريكية المرتبطة بالدورة الاقتصادية ذات العلاقة الوثيقة بأداء الاقتصاد.
وفي الوقت نفسه، قال البنك نقلاً عن بيانات إي.بي.إف.آر: إن صناديق السندات اجتذبت 13.5 مليار دولار في الأسبوع المنتهي في الخامس من مايو.
ورغم قول مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إنه سيواصل الإبقاء على برنامج التحفيز مفتوحاً بالرغم من البيانات الاقتصادية القوية، قال بنك أوف أمريكا إن من «الأخبار السيئة بدء التخفيض عالمياً»، وذلك في إشارة إلى عزم بنوك مركزية كبرى خفض مشتريات السندات الضخمة التي بدأت في مارس 2020.
يأتي ذلك بعد يوم من إبطاء بنك إنجلترا المركزي وتيرة برنامجه لشراء سندات بتريليون دولار، وبعد شهر من إعلان بنك كندا المركزي أنه قد يبدأ في رفع أسعار الفائدة بحلول أواخر 2022 وقلص حجم شرائه للسندات.
ومع ذلك، يتمسك أعضاء مجلس الاحتياطي الاتحادي بميلهم للتيسير.
وقبل بيانات اقتصادية قوية منتظرة في الربعين الثاني والثالث من العام، قال بنك أوف أمريكا لعملائه: «كلما كان أداء الاقتصاد الكلي أقوى، كانت وتيرة التخفيض أسرع وأكبر».