المصدر -
لقي أربعة يمنيين مصرعهم وجرح آخرون نتيجة تدفق السيول الناتجة عن الأمطار الغزيرة التي هطلت على منطقة وادي حضرموت، كما قتل شخص على الأقل وجرح آخرون في انهيارات صخرية نتيجة الأمطار الغزيرة في محافظة الحديدة ليرتفع بذلك عدد ضحايا السيول خلال الأيام القليلة الماضية إلى 18 قتيلاً.
وذكرت السلطة المحلية في بوادي حضرموت شرق اليمن أن السيول التي نتجت عن الأمطار الغزيرة التي هطلت تسببت بمقتل 4 أشخاص في مديرية تريم، وتهدم 11 منزلاً، وأن من بين الضحايا أسرة مكونة من ثلاثة أشخاص هم أب، وأم، وابنتهما وأن 11 منزلاً تهدمت وأن السيول تسببت في نفوق عدد كبير من الأغنام وخلايا النحل. وأن فرق الطوارئ والمتطوعين ومروحيات عسكرية تبحث عن مفقودين.
وفي محافظة الحديدة قال سكان إن شخصاً واحداً على الأقل لقي حتفه نتيجة الانهيارات الصخرية الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة على مديرية برع وأن سكان في هذه المديرية ذات التضاريس الصعبة حوصروا في بيوتهم بسبب كثرة الأمطار وتدفق السيول والانهيارات الصخرية التي أدت إلى قطع الطرقات، كما جرفت السيول عدداً من السيارات وحالت دون وصول البضائع أو الوصول إلى عاصمة المحافظة.
وكانت السيول تسببت خلال الأيام الماضية بمقتل ثلاثة عشر يمنياً، كما تسببت في إلحاق أضرار كبيرة في مخيمات النازحين في محافظتي ابين والضالع ودمرت عدداً من الخيام وجرفت المواد الغذائية التي كانت بحوزة النازحين.
وذكرت السلطة المحلية في بوادي حضرموت شرق اليمن أن السيول التي نتجت عن الأمطار الغزيرة التي هطلت تسببت بمقتل 4 أشخاص في مديرية تريم، وتهدم 11 منزلاً، وأن من بين الضحايا أسرة مكونة من ثلاثة أشخاص هم أب، وأم، وابنتهما وأن 11 منزلاً تهدمت وأن السيول تسببت في نفوق عدد كبير من الأغنام وخلايا النحل. وأن فرق الطوارئ والمتطوعين ومروحيات عسكرية تبحث عن مفقودين.
وفي محافظة الحديدة قال سكان إن شخصاً واحداً على الأقل لقي حتفه نتيجة الانهيارات الصخرية الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة على مديرية برع وأن سكان في هذه المديرية ذات التضاريس الصعبة حوصروا في بيوتهم بسبب كثرة الأمطار وتدفق السيول والانهيارات الصخرية التي أدت إلى قطع الطرقات، كما جرفت السيول عدداً من السيارات وحالت دون وصول البضائع أو الوصول إلى عاصمة المحافظة.
وكانت السيول تسببت خلال الأيام الماضية بمقتل ثلاثة عشر يمنياً، كما تسببت في إلحاق أضرار كبيرة في مخيمات النازحين في محافظتي ابين والضالع ودمرت عدداً من الخيام وجرفت المواد الغذائية التي كانت بحوزة النازحين.