المصدر - د ب أ
أعلنت وزارة الصحة العُمانية، اليوم الاثنين، تسجيل 10 حالة وفاة جديدة جراء فيروس كورونا، ليرتفع العدد التراكمي للوفيات من هذا المرض بالسلطنة إلى 2053 وفاة، فيما حذرت السلطات المصرية من «10 أيام خطيرة» قادمة.
وسجَّلت «الصحة» العمانية 1093 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الكُلِّي للحالات المُسجَّلة في السلطنة إلى 196900 حالة. ووصل عدد الحالات المنوَّمة الجديدة في المستشفيات إلى 90 حالة.
في الكويت، أعلنت وزارة الصحة تمديد إعطاء الجرعة الثانية من لقاح فايزر– بيونتيك لتكون بعد 6 أسابيع من الجرعة الأولى، مع بقاء المدة 3 أسابيع لمن فوق الـ 60 عاماً. ويسري هذا التحديث على من سيتلقى الجرعة الأولى من اللقاح اعتباراً من اليوم. كما تقرر إعطاء الجرعة الثانية من لقاح أكسفورد-أسترازينيكا في فترة زمنية من 3 إلى 4 أشهر من الجرعة الأولى، وذلك نظراً لتأخر الجهات المصنعة في تصدير اللقاح.
أخطر 10 أيام
في القاهرة، قال وكيل وزارة الصحة المصرية محمد عبد الفتاح، إن مصر تشهد زيادة في أعداد الإصابات بفيروس كورونا، مستنكراً تهاون المواطنين في اتخاذ الإجراءات الاحترازية. وأضاف عبد الفتاح، خلال تصريحات تلفزيونية: «إن جميع المستشفيات مجهزة لاستقبال أعداد الإصابات بكورونا»، محذراً من الأيام المقبلة، العشرة الأواخر من شهر رمضان، لما تتسم به من حركية. وقال إن «التباعد في هذا التوقيت حياة»، موضحاً أن الانتشار أسرع في الموجة الثالثة إلى حد ما عن الموجتين السابقتين.
وأوضح أن أعراض الموجة الثالثة مشابهة للموجتين الأولى والثانية، فالأعراض التنفسية هي الأوضح، ثم الجهاز الهضمي، مع وجود بعض الحالات التي تعاني من طفح جلدي، وهي مشابهة لأعراض الموجتين الأولى والثانية، كما أن المحافظات الأعلى في الإصابة هي القاهرة، والمنوفية، وأسوان، وسوهاج، وقنا، والبحر الأحمر، مؤكداً أنه يجرى التعامل مع زيادة الأعداد في هذه المحافظات.
وذكر أن السلالة الهندية المتحورة امتدت إلى 17 دولة، «لكن حتى الآن لم نرصد دخولها مصر، وهناك قرارات سابقة بمنع دخول أي شخص لمصر من دون وجود تحليل بي سي آر». وخلص للقول: «نحن نعيش أخطر 10 أيام في الوقت الحالي، خاصة الأواخر من رمضان، وعلى الناس الاهتمام».
«سبوتنيك» للسلطة
وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينيّة مي الكيلة، اليوم، أنه سيصل إلى وزارة الصحة 500 ألف جرعة جديدة من لقاح سبوتنيك الروسي خلال مايو الجاري على دفعات. وبيّنت في تصريحاتٍ إذاعية نقلها موقع «بوابة الهدف» الفلسطيني، أن الوزارة لديها مخاوف حقيقيّة من وصول الطفرة الهنديّة أو البرازيليّة، لأنهما أكثر فتكاً.
وفي سياقٍ آخر، قالت الكيلة إنّ «جهود الوزارة متواصلة مع نقابة الأطباء وأثمرت بشكلٍ إيجابي، وقد يكون هناك أخبار سارة مع مساء هذا اليوم».
وسجَّلت «الصحة» العمانية 1093 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الكُلِّي للحالات المُسجَّلة في السلطنة إلى 196900 حالة. ووصل عدد الحالات المنوَّمة الجديدة في المستشفيات إلى 90 حالة.
في الكويت، أعلنت وزارة الصحة تمديد إعطاء الجرعة الثانية من لقاح فايزر– بيونتيك لتكون بعد 6 أسابيع من الجرعة الأولى، مع بقاء المدة 3 أسابيع لمن فوق الـ 60 عاماً. ويسري هذا التحديث على من سيتلقى الجرعة الأولى من اللقاح اعتباراً من اليوم. كما تقرر إعطاء الجرعة الثانية من لقاح أكسفورد-أسترازينيكا في فترة زمنية من 3 إلى 4 أشهر من الجرعة الأولى، وذلك نظراً لتأخر الجهات المصنعة في تصدير اللقاح.
أخطر 10 أيام
في القاهرة، قال وكيل وزارة الصحة المصرية محمد عبد الفتاح، إن مصر تشهد زيادة في أعداد الإصابات بفيروس كورونا، مستنكراً تهاون المواطنين في اتخاذ الإجراءات الاحترازية. وأضاف عبد الفتاح، خلال تصريحات تلفزيونية: «إن جميع المستشفيات مجهزة لاستقبال أعداد الإصابات بكورونا»، محذراً من الأيام المقبلة، العشرة الأواخر من شهر رمضان، لما تتسم به من حركية. وقال إن «التباعد في هذا التوقيت حياة»، موضحاً أن الانتشار أسرع في الموجة الثالثة إلى حد ما عن الموجتين السابقتين.
وأوضح أن أعراض الموجة الثالثة مشابهة للموجتين الأولى والثانية، فالأعراض التنفسية هي الأوضح، ثم الجهاز الهضمي، مع وجود بعض الحالات التي تعاني من طفح جلدي، وهي مشابهة لأعراض الموجتين الأولى والثانية، كما أن المحافظات الأعلى في الإصابة هي القاهرة، والمنوفية، وأسوان، وسوهاج، وقنا، والبحر الأحمر، مؤكداً أنه يجرى التعامل مع زيادة الأعداد في هذه المحافظات.
وذكر أن السلالة الهندية المتحورة امتدت إلى 17 دولة، «لكن حتى الآن لم نرصد دخولها مصر، وهناك قرارات سابقة بمنع دخول أي شخص لمصر من دون وجود تحليل بي سي آر». وخلص للقول: «نحن نعيش أخطر 10 أيام في الوقت الحالي، خاصة الأواخر من رمضان، وعلى الناس الاهتمام».
«سبوتنيك» للسلطة
وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينيّة مي الكيلة، اليوم، أنه سيصل إلى وزارة الصحة 500 ألف جرعة جديدة من لقاح سبوتنيك الروسي خلال مايو الجاري على دفعات. وبيّنت في تصريحاتٍ إذاعية نقلها موقع «بوابة الهدف» الفلسطيني، أن الوزارة لديها مخاوف حقيقيّة من وصول الطفرة الهنديّة أو البرازيليّة، لأنهما أكثر فتكاً.
وفي سياقٍ آخر، قالت الكيلة إنّ «جهود الوزارة متواصلة مع نقابة الأطباء وأثمرت بشكلٍ إيجابي، وقد يكون هناك أخبار سارة مع مساء هذا اليوم».