المصدر -
كثفت فرق مكافحة الرش بالعاصمة المقدسة أعمالها في رش ومكافحة نواقل الأمراض ، والاستكشاف والتقييم الحشري قبل وبعد الرش على مواقع حظائر المواشي والسدود ومحطات معالجة المياه والمزارع والمستنقعات
وقال مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد الغامدي: "ان الوزارة تساهم لرفع مستوى الإصحاح البيئي ومكافحة نواقل الأمراض بعد الحالة المطرية للعاصمة المقدسة"
حيث أوضح أنه تم عمل مسح موسع للعاصمة المقدسة لرصد التجمعات المائية والمستنقعات التي تكونت بعد الحالة المطرية التي مرت بها المحافظة خلال الأيام الماضية ، وكان من أهم ما تم رصده عدد من المستنقعات في اماكن مختلفة جاري العمل عليه وفق آلية أعمال المكافحة المعتمدة ويأتي ذلك ضمن أعمال مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة المستمرة في رصد ومكافحة اماكن تكاثر نواقل الامراض مثل البعوض وغيرها من النواقل والتي تشكل خطراً على صحة الإنسان او الحيوان وفق البرنامج المعد لذلك، مبيناً أن أعمال الرش تجري بصورة دورية في نطاق عمل المكتب مع التركيز على مناطق تجمعات المياه، وتأتي تلك الإجراءات في إطار الخطة الشاملة للمكافحة المتكاملة بهدف الوصول إلى مستوى إصحاح بيئي يشمل الآفات المهددة للصحة العامة.
وقال مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد الغامدي: "ان الوزارة تساهم لرفع مستوى الإصحاح البيئي ومكافحة نواقل الأمراض بعد الحالة المطرية للعاصمة المقدسة"
حيث أوضح أنه تم عمل مسح موسع للعاصمة المقدسة لرصد التجمعات المائية والمستنقعات التي تكونت بعد الحالة المطرية التي مرت بها المحافظة خلال الأيام الماضية ، وكان من أهم ما تم رصده عدد من المستنقعات في اماكن مختلفة جاري العمل عليه وفق آلية أعمال المكافحة المعتمدة ويأتي ذلك ضمن أعمال مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة المستمرة في رصد ومكافحة اماكن تكاثر نواقل الامراض مثل البعوض وغيرها من النواقل والتي تشكل خطراً على صحة الإنسان او الحيوان وفق البرنامج المعد لذلك، مبيناً أن أعمال الرش تجري بصورة دورية في نطاق عمل المكتب مع التركيز على مناطق تجمعات المياه، وتأتي تلك الإجراءات في إطار الخطة الشاملة للمكافحة المتكاملة بهدف الوصول إلى مستوى إصحاح بيئي يشمل الآفات المهددة للصحة العامة.