المصدر -
توصلت شركة الأبحاث والتطوير الإستونية «ريسبيراي» إلى ترقية تناسب القرن الـ21 لكمامات الوجه باستخدام تكنولوجيا الأشعة ما فوق البنفسجية والمعرفة بأسس الديناميكا الحرارية للتنفس لخلق حلّ آمن ومجتمعي ومستدام عبارة عن منقي هواء قابل للارتداء. ويستخدم المنقي وفق موقع «سبرينغوايز» الأشعة ما فوق البنفسجية لشلّ مسببات الأمراض المعدية المنتقلة في الهواء وتعقيمه دون تغطية الوجه أو إعاقة التنفس.
وتم اختبار الجهاز الذي أطلق عليه اسم «منقي الهواء القابل للارتداء» في كل من جامعتي تارتو ولودز، حيث حقق فاعلية بنسبة 99% في القضاء على البكتيريا والفيروسات.
وتشير الشركة إلى أن الفكرة وُلدت لتصميم منقي هواء على نحو يتيح للناس التصرف بأكثر شكل طبيعي ممكن أثناء ارتداء الجهاز. ويقول روبرت أروس، الشريك المؤسس ومدير عمليات «ريسبيراي»: «يمكن للشخص التنفس من دون جهد ويستطيع الآخرون رؤية تعابير وجهه».
ويعمل الجهاز على أساس مبدأين الديناميكا الحرارية للتنفس وتأثير التعقيم للأشعة فوق البنفسجية. وخلافاً للاعتقاد السائد بأن عملية التنفس أفقي غالبية الهواء المتنفس يأتي من تيارات متصاعدة على سطح الجسم، لهذا السبب تم تصميمه على شكل جهاز يلبس حول الرقبة.
وتم اختبار الجهاز الذي أطلق عليه اسم «منقي الهواء القابل للارتداء» في كل من جامعتي تارتو ولودز، حيث حقق فاعلية بنسبة 99% في القضاء على البكتيريا والفيروسات.
وتشير الشركة إلى أن الفكرة وُلدت لتصميم منقي هواء على نحو يتيح للناس التصرف بأكثر شكل طبيعي ممكن أثناء ارتداء الجهاز. ويقول روبرت أروس، الشريك المؤسس ومدير عمليات «ريسبيراي»: «يمكن للشخص التنفس من دون جهد ويستطيع الآخرون رؤية تعابير وجهه».
ويعمل الجهاز على أساس مبدأين الديناميكا الحرارية للتنفس وتأثير التعقيم للأشعة فوق البنفسجية. وخلافاً للاعتقاد السائد بأن عملية التنفس أفقي غالبية الهواء المتنفس يأتي من تيارات متصاعدة على سطح الجسم، لهذا السبب تم تصميمه على شكل جهاز يلبس حول الرقبة.