المصدر -
تسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة محايل عسير عصر اليوم في غمر شوارع وشل حركة السير، إلى جانب تساقط صخور في بعض المواقع، في حين تسببت أمس في اقتلاع بعض الأشجار واللوحات وجرف مركبات وغمر شوارع وميادين ومتنزهات
وقال سعيد بن علي حافظ رئيس بلدية محايل وفقاًلـ"سبق"، إن البلدية سارعت في التعامل مع الحالة المطرية في لحظتها وفق خطط معدة مسبقًا لمثل هذه الحالات وعملت على نزح المياه ورفع المخلفات والأنقاض التي خلفتها السيول الجارفة، مؤكدًا أن الحالة المطرية كانت غزيرة للغاية إلا أنه بتضافر جهود فريق العمل تم التعامل معها بكل اقتدار.
وأضاف أنه تم التعامل مع الموقف بـ 10 آليات ومعدات ثقيلة، فضلاً عن 8 قلابات، في حين بلغ عدد القوى العاملة التي باشرت الحالة 200 عامل، فضلاً عن المشرفين ومديري بعض الأقسام المعنية، وأردف حافظ قائلاً: تم نزح 1425 طنًا من مياه الأمطار في الوقت الذي تم رفع 640م3 من مخلفات السيول.
وأكد أن الأعمال الاستباقية والمتمثلة في تنظيف مجاري العبارات والأودية وقنوات التصريف ساهمت في تخفيف آثار الحالة، رغم شدتها ولا تزال البلدية في حالة استنفار وتأهب لأي مستجد
وقال سعيد بن علي حافظ رئيس بلدية محايل وفقاًلـ"سبق"، إن البلدية سارعت في التعامل مع الحالة المطرية في لحظتها وفق خطط معدة مسبقًا لمثل هذه الحالات وعملت على نزح المياه ورفع المخلفات والأنقاض التي خلفتها السيول الجارفة، مؤكدًا أن الحالة المطرية كانت غزيرة للغاية إلا أنه بتضافر جهود فريق العمل تم التعامل معها بكل اقتدار.
وأضاف أنه تم التعامل مع الموقف بـ 10 آليات ومعدات ثقيلة، فضلاً عن 8 قلابات، في حين بلغ عدد القوى العاملة التي باشرت الحالة 200 عامل، فضلاً عن المشرفين ومديري بعض الأقسام المعنية، وأردف حافظ قائلاً: تم نزح 1425 طنًا من مياه الأمطار في الوقت الذي تم رفع 640م3 من مخلفات السيول.
وأكد أن الأعمال الاستباقية والمتمثلة في تنظيف مجاري العبارات والأودية وقنوات التصريف ساهمت في تخفيف آثار الحالة، رغم شدتها ولا تزال البلدية في حالة استنفار وتأهب لأي مستجد