المصدر -
حلّت النجمة المصرية القديرة إلهام شاهين ضيفة في برنامج SPOT ON مع الإعلامي اللبناني رالف معتوق عبر اثير صوت كل لبنان وصوت الغد استراليا وقد أعربت في مستهل اللقاء عن حبها للبنان وفيه جزء من حياتها وعائلتها فأولاد شقيقتها يتنقلون بين لبنان ودبي وهما من أهم الاشخاص في حياتها كما وتعتبر نفسها من أهل البلد وهي منهم وهم منها.
ما يربطها بـ "إلهام" الصغيرة (ابنة شقيقتها) أقوى من رابط الامومة فهي كل شيء بحياتها تقول شاهين وتعود بالزمن الى بداياتها وهي التي درست التمثيل في المعهد لتشير الى أنها انطلقت في زمن سهل بينما أصعب فترة كانت في الخمسينات أما في الثمانينات فدخول هذا المجال لم يكن صعباً. وتكشف عن تشدد والدها ورفضه لدخولها الفن وغير أن هذا الموقف لم يمنعها من تحقيق هدفها وهي كانت تفضل ان تكون مخرجة لا ممثلة.
ورداً على سؤال عما إذا كانت الهام شاهين أخر عنقود العمالقة تجيب: الحياة لا تتوقف عند أحد وجيل جديد سيتصدر مشيدة بمنى زكي هند صبري منة شلبي وهذه أسماء برزت في عزّ زمن الكوميديا ودائما البطولة فيها للرجال ولا من ادوار تظهر إمكانات الممثل وهي ما واجهته أيضا في "رمضان فوق البركان" مشيرة الى نوعية فيلم وكتابة تساعدان الممثل لاظهار إمكاناته.
وعن أيام شهر رمضان المبارك، تقول: مرت سنوات كثيرة وأنا منشغلة في العمل خلال هذا الشهر وبالنسبة لي كان رمضان على مدى ثلاثين عاماً هو للعمل اما في السنوات الأخيرة باتت الحياة في رمضان اكثر عائلية وهو الاجمل في رمضان، موعد واحد للإفطار عائلة كلها تجتمع وفرصة للتلاقي كما أن ميزة رمضان هي في الجو العائلي وشاهين لا تخلد الى النوم قبل صلاة الفجر وفي هذا اشهر الطقوس تختلف ونظام اليوم يتغير.
وعن مسلسلات رمضان، فأعمال كثيرة مهمة بالنسبة لها لكن عشقها لأعمال يحيى الفخراني يجعلها تتابعه واصفة إياه بالفنان العظيم والكبير. كما أعلنت أنها تتابع اعمال صديقاتها "يسرا، نيلي كريم، دينا الشربيني، ريهام حجاج، وأيضا المخرج محمد سامي وعمل مع احمد السقا وامير قرارة. وتعتبر أن "الاختيار" الجزء الثاني هو من اهم الاعمال هذه السنة.
شاهين كشفت عن أن الوسط الفني يحتضن أكبر واقوى صداقات في الحياة وتصريحها هذا بعيد عن اية مجاملة وتذكر حين نقلت الى المستشفى بشكل طارئ وخضعت لعملية جراحية من دون معرفة أحد بذلك رأت صديقاتها في المستشفى للاطمئنان الى صحتها وتستذكر الوقوف الى جانب يسرا بمرض والدتها ومن ثم وفاتها وتقول: احنا مع بعض والى جانب بعض في الفرح والحزن.
وعن مسلسل موسى ومتابعة محمد رمضان لفتت شاهين الى انها لم تتابعه لتضيف: محمد رمضان لفتني في رمضان الماضي. وعن لقبه NUMBER 1 تجيب: لا يوجد أحد في الحياة يبقى دائماً في المرتبة الأولى ودعت رمضان الى ترك الحكم للجمهور وعدم تنصيب نفسه لأبعاد شبح الغرور عنه فرمضان ممثل جيّد لكنه يحتاج الى بعض "التظبيط" بالتصرفات.
وعن الدراما المصرية وصدارتها في الشرق الأوسط باعتبار مصر هوليوود الشرق تؤكد ان المنافسة في المسلسلات موجودة بالطبع كاشفة عن أنها تابعت مسلسل "خمسة ونص" والممثلين قصي خولي ونادين نجيم مشيرة الى انه من أجمل الاعمال وهو عمل متكامل كما أعجبها مسلسل "الهيبة".
وهل من تأثير للأحداث السياسية في مصر على الفن والإنتاج المصري، نفت أي علاقة للأمرين ببعضهما البعض فمصر تحتضن فنانين من العالم العربي والأفلام جمعت الكثير من الأسماء منذ زمن وتذكر فريد الأطرش، صباح، وردة الجزائرية، فايزة احمد، سميرة سعيد. وتضيف: مصر الرائدة في الفن لأنها الأقدم في السينما في الوطن العربي وكثيرون اشتهروا من مصر وأسماء كثيرة عملت في مصر.
وفي خلال الصوم المبارك، شددت شاهين على أهمية التعايش ولا فرق في مصر بين مسيحي ومسلم وعندما تزور لبنان تذهب الى القديس شربل والقديسة رفقا وهي التي تربت على يد راهبات منذ الحضانة وعلاقة حب جمعتها بين الموسيقى والكنيسة وفي مدرستها كانت تتابع دروس الموسيقى في الكنيسة فارتبط الفن في ذهنها واجتمع في الكنيسة. وتتابع: كتب في القرآن الكريم: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره ولم يرد على ذكر كتابه ورسوله فقط، وإذا لم أكن مؤمنة بكل الكتب السماوية فلست مؤمنة او ايماني ناقص وهذا كلام القرآن. كما ان في القران السورة الوحيدة بإسم امراة هي "سورة مريم".
للقديسين شربل ورفقا تتحدث عن وجعها وتقول: لا وجود لإنسان من دون وجع ومستحيل ان يكون الانسان مرتاحاً في كل حياته وما سيبقى موجعاً لشاهين وفاة أمها وهي لبست الأسود لعشر سنوات حداداً وقد أصبح اللون الأسود لون حياتها بعد وفاة والدتها.
وتابعت شاهين: الجزء الغالب في حياتي هو اللون الأسود ولا أستطيع الاستمرار والاقتناع والتسليم بالقدر في وفاة والدتي وعلاقتها بها ترتقي الى التعلق المرضي كما تقول وهي التي لم تدخل يوماً الى المنزل ما لم تكن والدتها فيه.
وعن عرض والدها شريطاً يخصها أشارت الى ان والدها كان مستعداً دائماً لمواجهتها بفكرة رفضه دخولها الفن ولذلك قام بجمع بعض المشاهد لها. وتقول عن والدها: إنه شخص عنيد وهذه الجينات انتقلت اليها وموجودة فيها وهي تدافع بشراسة عن مواقفها وتذهب بالموضوع الى الاخر.
شاهين كانت معجبة بشخصية والدها باستثناء رفضه لدخولها الفن وتشير الى انها مقنعة بما فعلته وهي لا تصلح إلا لان أكون فنانة وما كانت لتفعل عكس ذلك لإرضاء والدها.
وتشدد شاهين على أن دراسة المسرح مهمة جدا وهي توفر ثقافة واحاطة كاملة حول المهنة لكن الموهبة تبقى هي الأساس، أما الدراسة فتساعد على رسم الشخصية وتحليل ابعادها كما تجعل الشخص يقارب السيناريو وصولا الى المناقشة وابداء الرأي في أي عمل وهي التي شاركت في الكثير من لجان التحكيم. وعن مهاجمتها احمد زاهر بسبب تصريحاته عن القبلة توضح انها لم تهاجمه والقبلة في أفلام الستينات أيضا وإذا لا يحترم الفن والكبار الذين تعلمنا منهم فليبتعد عن هذا المجال واستطردت: تواصل معي وكان واضحا رده.
وعن اتباعها نظرية خالف تعرف فتجزم أنه فقط في اختيار الأدوار وليس في التصريحات فمن يعمد الى تطبيق هذه النظرية في تصريحاته يفتقد للثقة بالنفس ويميل الى لفت النظر اليه وهذا ما لا تسعى اليه.
وعن تجربتها في الإنتاج تقول: ستتكرر ان شاء لله وبسبب كورونا قد تم تعليق بعض الاعمال أما عن السينما فهي باقية مهما تعددت الوسائل فهي الشاشة الكبيرة وسحرها الخاص لا بديل عنه.
وتمنت شاهين عودة لبنان أفضل مما كان فلبنان بلد السعادة وأجمل الأماكن والطبيعة فيه وشعبه يحب الحياة وعند يفكر المرء بإجازة فأول وجهة هي لبنان. شاهين التي لم تزر لبنان منذ سنتين، تسكن في مصر بشارع بيروت وتقول: بيروت حبيبتي وهي عندما غنّت الفنانة ماجدة الرومي يا بيروت يا ست الدنيا دموعها لم تتوقف فشاهين تحب لبنان كثيرا وهو بلدها الثاني.
شاهين علّقت على نقل المومياوات بالقول: شعرت بالفخر والعزة والقيمة والاصالة والتاريخ ومصر أقدم حضارة في الكون وتضيف: محظوظون بالدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يهتم كثيرا بتاريخ مصر وحضارتها وقد افتتح متحفا جديداً وسيفتتح أكبر متحف في العالم في نهاية السنة بالإضافة الى أكبر اوبرا.
وعن يومياتها فهي تستمع الى أغاني عبد الحليم حافظ وهو كان سابقاً لعصره دائماً واغانيه القديمة كما لو انها عصرية وحديثة ومن أفضل الالحان لبليغ حمدي. كما وتتابع شاهين أفلام للراحلة صباح وتصفها بالقمر والصوت الجميل والرقي وهي نموذج تسعى النساء الى تقليدها وأكثر أغنية تحبها هي: ساعات ساعات. شاهين شاركت في جنازة صباح في بيروت والتأبين في مصر وتختم حديثها: صباح غالية جداً على المصريين وقدمت الكثير للفن المصري وهي من اهم الفنانات في الغناء والتمثيل.
ورداً على سؤال عما إذا كانت الهام شاهين أخر عنقود العمالقة تجيب: الحياة لا تتوقف عند أحد وجيل جديد سيتصدر مشيدة بمنى زكي هند صبري منة شلبي وهذه أسماء برزت في عزّ زمن الكوميديا ودائما البطولة فيها للرجال ولا من ادوار تظهر إمكانات الممثل وهي ما واجهته أيضا في "رمضان فوق البركان" مشيرة الى نوعية فيلم وكتابة تساعدان الممثل لاظهار إمكاناته.
وعن أيام شهر رمضان المبارك، تقول: مرت سنوات كثيرة وأنا منشغلة في العمل خلال هذا الشهر وبالنسبة لي كان رمضان على مدى ثلاثين عاماً هو للعمل اما في السنوات الأخيرة باتت الحياة في رمضان اكثر عائلية وهو الاجمل في رمضان، موعد واحد للإفطار عائلة كلها تجتمع وفرصة للتلاقي كما أن ميزة رمضان هي في الجو العائلي وشاهين لا تخلد الى النوم قبل صلاة الفجر وفي هذا اشهر الطقوس تختلف ونظام اليوم يتغير.
وعن مسلسلات رمضان، فأعمال كثيرة مهمة بالنسبة لها لكن عشقها لأعمال يحيى الفخراني يجعلها تتابعه واصفة إياه بالفنان العظيم والكبير. كما أعلنت أنها تتابع اعمال صديقاتها "يسرا، نيلي كريم، دينا الشربيني، ريهام حجاج، وأيضا المخرج محمد سامي وعمل مع احمد السقا وامير قرارة. وتعتبر أن "الاختيار" الجزء الثاني هو من اهم الاعمال هذه السنة.
شاهين كشفت عن أن الوسط الفني يحتضن أكبر واقوى صداقات في الحياة وتصريحها هذا بعيد عن اية مجاملة وتذكر حين نقلت الى المستشفى بشكل طارئ وخضعت لعملية جراحية من دون معرفة أحد بذلك رأت صديقاتها في المستشفى للاطمئنان الى صحتها وتستذكر الوقوف الى جانب يسرا بمرض والدتها ومن ثم وفاتها وتقول: احنا مع بعض والى جانب بعض في الفرح والحزن.
وعن مسلسل موسى ومتابعة محمد رمضان لفتت شاهين الى انها لم تتابعه لتضيف: محمد رمضان لفتني في رمضان الماضي. وعن لقبه NUMBER 1 تجيب: لا يوجد أحد في الحياة يبقى دائماً في المرتبة الأولى ودعت رمضان الى ترك الحكم للجمهور وعدم تنصيب نفسه لأبعاد شبح الغرور عنه فرمضان ممثل جيّد لكنه يحتاج الى بعض "التظبيط" بالتصرفات.
وعن الدراما المصرية وصدارتها في الشرق الأوسط باعتبار مصر هوليوود الشرق تؤكد ان المنافسة في المسلسلات موجودة بالطبع كاشفة عن أنها تابعت مسلسل "خمسة ونص" والممثلين قصي خولي ونادين نجيم مشيرة الى انه من أجمل الاعمال وهو عمل متكامل كما أعجبها مسلسل "الهيبة".
وهل من تأثير للأحداث السياسية في مصر على الفن والإنتاج المصري، نفت أي علاقة للأمرين ببعضهما البعض فمصر تحتضن فنانين من العالم العربي والأفلام جمعت الكثير من الأسماء منذ زمن وتذكر فريد الأطرش، صباح، وردة الجزائرية، فايزة احمد، سميرة سعيد. وتضيف: مصر الرائدة في الفن لأنها الأقدم في السينما في الوطن العربي وكثيرون اشتهروا من مصر وأسماء كثيرة عملت في مصر.
وفي خلال الصوم المبارك، شددت شاهين على أهمية التعايش ولا فرق في مصر بين مسيحي ومسلم وعندما تزور لبنان تذهب الى القديس شربل والقديسة رفقا وهي التي تربت على يد راهبات منذ الحضانة وعلاقة حب جمعتها بين الموسيقى والكنيسة وفي مدرستها كانت تتابع دروس الموسيقى في الكنيسة فارتبط الفن في ذهنها واجتمع في الكنيسة. وتتابع: كتب في القرآن الكريم: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره ولم يرد على ذكر كتابه ورسوله فقط، وإذا لم أكن مؤمنة بكل الكتب السماوية فلست مؤمنة او ايماني ناقص وهذا كلام القرآن. كما ان في القران السورة الوحيدة بإسم امراة هي "سورة مريم".
للقديسين شربل ورفقا تتحدث عن وجعها وتقول: لا وجود لإنسان من دون وجع ومستحيل ان يكون الانسان مرتاحاً في كل حياته وما سيبقى موجعاً لشاهين وفاة أمها وهي لبست الأسود لعشر سنوات حداداً وقد أصبح اللون الأسود لون حياتها بعد وفاة والدتها.
وتابعت شاهين: الجزء الغالب في حياتي هو اللون الأسود ولا أستطيع الاستمرار والاقتناع والتسليم بالقدر في وفاة والدتي وعلاقتها بها ترتقي الى التعلق المرضي كما تقول وهي التي لم تدخل يوماً الى المنزل ما لم تكن والدتها فيه.
وعن عرض والدها شريطاً يخصها أشارت الى ان والدها كان مستعداً دائماً لمواجهتها بفكرة رفضه دخولها الفن ولذلك قام بجمع بعض المشاهد لها. وتقول عن والدها: إنه شخص عنيد وهذه الجينات انتقلت اليها وموجودة فيها وهي تدافع بشراسة عن مواقفها وتذهب بالموضوع الى الاخر.
شاهين كانت معجبة بشخصية والدها باستثناء رفضه لدخولها الفن وتشير الى انها مقنعة بما فعلته وهي لا تصلح إلا لان أكون فنانة وما كانت لتفعل عكس ذلك لإرضاء والدها.
وتشدد شاهين على أن دراسة المسرح مهمة جدا وهي توفر ثقافة واحاطة كاملة حول المهنة لكن الموهبة تبقى هي الأساس، أما الدراسة فتساعد على رسم الشخصية وتحليل ابعادها كما تجعل الشخص يقارب السيناريو وصولا الى المناقشة وابداء الرأي في أي عمل وهي التي شاركت في الكثير من لجان التحكيم. وعن مهاجمتها احمد زاهر بسبب تصريحاته عن القبلة توضح انها لم تهاجمه والقبلة في أفلام الستينات أيضا وإذا لا يحترم الفن والكبار الذين تعلمنا منهم فليبتعد عن هذا المجال واستطردت: تواصل معي وكان واضحا رده.
وعن اتباعها نظرية خالف تعرف فتجزم أنه فقط في اختيار الأدوار وليس في التصريحات فمن يعمد الى تطبيق هذه النظرية في تصريحاته يفتقد للثقة بالنفس ويميل الى لفت النظر اليه وهذا ما لا تسعى اليه.
وعن تجربتها في الإنتاج تقول: ستتكرر ان شاء لله وبسبب كورونا قد تم تعليق بعض الاعمال أما عن السينما فهي باقية مهما تعددت الوسائل فهي الشاشة الكبيرة وسحرها الخاص لا بديل عنه.
وتمنت شاهين عودة لبنان أفضل مما كان فلبنان بلد السعادة وأجمل الأماكن والطبيعة فيه وشعبه يحب الحياة وعند يفكر المرء بإجازة فأول وجهة هي لبنان. شاهين التي لم تزر لبنان منذ سنتين، تسكن في مصر بشارع بيروت وتقول: بيروت حبيبتي وهي عندما غنّت الفنانة ماجدة الرومي يا بيروت يا ست الدنيا دموعها لم تتوقف فشاهين تحب لبنان كثيرا وهو بلدها الثاني.
شاهين علّقت على نقل المومياوات بالقول: شعرت بالفخر والعزة والقيمة والاصالة والتاريخ ومصر أقدم حضارة في الكون وتضيف: محظوظون بالدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يهتم كثيرا بتاريخ مصر وحضارتها وقد افتتح متحفا جديداً وسيفتتح أكبر متحف في العالم في نهاية السنة بالإضافة الى أكبر اوبرا.
وعن يومياتها فهي تستمع الى أغاني عبد الحليم حافظ وهو كان سابقاً لعصره دائماً واغانيه القديمة كما لو انها عصرية وحديثة ومن أفضل الالحان لبليغ حمدي. كما وتتابع شاهين أفلام للراحلة صباح وتصفها بالقمر والصوت الجميل والرقي وهي نموذج تسعى النساء الى تقليدها وأكثر أغنية تحبها هي: ساعات ساعات. شاهين شاركت في جنازة صباح في بيروت والتأبين في مصر وتختم حديثها: صباح غالية جداً على المصريين وقدمت الكثير للفن المصري وهي من اهم الفنانات في الغناء والتمثيل.