المصدر -
كشف مدير عام مؤسسة عالم للبيئة، إبراهيم عالم، بعض الصعاب التي واجهته في مسيرته العلمية، وكيف تحدى نفسه بأن يصبح عالمًا في الكيمياء بعد رسوبه للمرة الأولى في حياته بمادة الكيمياء.
وأوضح خلال لقائه في برنامج "اللقاء من الصفر"، المُذاع على قناة "MBC"، أنه عند دخوله الجامعة لم يكن مهتمًا بالدراسة ورسب في مواد الكيمياء والفيزياء للمرة الأولى في حياته فكانت صدمة له، مضيفًا أنه تحدى ذلك ووعد نفسه بأن يصبح عالمًا في الكيمياء وهو ما تحقق فيما بعد.
وبيّن أنه ذهب في رحلات استكشافية ممولة من 7 دول عالمية من بينها المملكة، إلى مدينة القطب الجنوبي، مشيرًا إلى رحلة الرعب التي عاشها أثناء وصوله إلى منطقة الجليد الأزرق في القطب الجنوبي، حيث اضطر قائد الطائرة البالغ من العمر 80 عاما إلى العودة مرتين لسوء الأحوال الجوية تارة وانفجار أحد محركات الطائرة تارة أخرى، مبينًا أنه أصر في المرة الثالثة على استكمال الرحلة رغم انسحاب بعض المشاركين بها.
ولفت إلى المصاعب التي واجهته في رحلته بالقطب الجنوبي، نظرًا للانخفاض الشديد في درجات الحرارة، حيث سجلت درجة الحرارة 80 درجة مئوية تحت الصفر، وكانت سرعة الرياح 300 كم/س، والأكسجين أقل في القطب الجنوبي، لافتا إلى أنه لم ير قدمه لمدة 3 أشهر من شدة البرد.
وتحدث عن اشتراكه في رحلة إلى القطب الشمالي بمشاركة 16 دولة، موضحًا أنه وجدها فرصة ليكون أول إنسان يصلي في القطبين الشمالي والجنوبي، لافتًا إلى هبوب رياح عاصفة أسقطت أعلام 16 دولة وبقي العلم السعودي شامخًا
وأوضح خلال لقائه في برنامج "اللقاء من الصفر"، المُذاع على قناة "MBC"، أنه عند دخوله الجامعة لم يكن مهتمًا بالدراسة ورسب في مواد الكيمياء والفيزياء للمرة الأولى في حياته فكانت صدمة له، مضيفًا أنه تحدى ذلك ووعد نفسه بأن يصبح عالمًا في الكيمياء وهو ما تحقق فيما بعد.
وبيّن أنه ذهب في رحلات استكشافية ممولة من 7 دول عالمية من بينها المملكة، إلى مدينة القطب الجنوبي، مشيرًا إلى رحلة الرعب التي عاشها أثناء وصوله إلى منطقة الجليد الأزرق في القطب الجنوبي، حيث اضطر قائد الطائرة البالغ من العمر 80 عاما إلى العودة مرتين لسوء الأحوال الجوية تارة وانفجار أحد محركات الطائرة تارة أخرى، مبينًا أنه أصر في المرة الثالثة على استكمال الرحلة رغم انسحاب بعض المشاركين بها.
ولفت إلى المصاعب التي واجهته في رحلته بالقطب الجنوبي، نظرًا للانخفاض الشديد في درجات الحرارة، حيث سجلت درجة الحرارة 80 درجة مئوية تحت الصفر، وكانت سرعة الرياح 300 كم/س، والأكسجين أقل في القطب الجنوبي، لافتا إلى أنه لم ير قدمه لمدة 3 أشهر من شدة البرد.
وتحدث عن اشتراكه في رحلة إلى القطب الشمالي بمشاركة 16 دولة، موضحًا أنه وجدها فرصة ليكون أول إنسان يصلي في القطبين الشمالي والجنوبي، لافتًا إلى هبوب رياح عاصفة أسقطت أعلام 16 دولة وبقي العلم السعودي شامخًا
