المصدر -
الطموحات الكبيرة تحتاج إلى قرارات جريئة، وكل خطوة نمضي بها لتحقيق رؤية المملكة تبني أسسًا ثابتة نحو النجاح والاستثمار النوعي لتوطين ودعم الاقتصاد المحلي، كل هذا وأكثر هو ثمرة التحالف الذي نتحدث عنه الآن:
انطلاقا من رؤية المملكة 2030 للنهوض بقطاع السياحة وجعل المملكة وجهة سياحية عالمية جاذبة، تعلن "شركة المطار" لحجوزات الفنادق والطيران و"شركة عالية| أي سي تي" المالكة لبرنامج نزيل لنظام إدارة الفنادق والشقق المخدومة، عن إطلاق أضخم تحالف استراتيجي والأول من نوعه لخلق منظومة متكاملة لرفع معايير التشغيل الفندقي مبنية على البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي مما سيساهم في:
- الارتقاء بمستوى الخدمات في قطاع الشقق الفندقية بتطبيق أعلى المعايير الفندقية العالمية.
- الرفع من الطاقة الاستيعابية لقطاع الضيافة تحت نظام موحد يصل إلى 200 ألف غرفة فندقية للشقق المفروشة في المملكة.
- بناء منظومة أعمال متكاملة تربط بين نظام موحد للشقق المفروشة ومواقع الحجوزات العالمية.
- تقديم المشروع بلغات عالمية مختلفة مما يسهل استهداف السائح الأجنبي خصوصا بعد إطلاق الحكومة السعودية خدمة تأشيرة الدخول المباشر عن طريق مطاراتها لـ 48 دولة.
يشكل هذا التحالف أكبر سلسلة فندقية من حيث عدد الغرف على مستوى الشرق الأوسط ليصبح أكبر مشغل فندقي مدعوم بتقنيات متقدمة ومعايير عالمية مما يعزز التحول الرقمي في قطاع السياحة في المملكة.
ومن جانب آخر يأتي هذا التحالف ليرفع من مستوى الكفاءات الوطنية في القطاع ويصنع فرصا وظيفية تصل إلى 12,000 وظيفة مدربة ومجهزة.
وأفاد رئيس مجلس إدارة شركة المطار الأستاذ يوسف عبد الله الراجحي:
"على الرغم من تأثر القطاع السياحي عالمياً بجائحة كورونا، لكننا مؤمنون بأن هذا القطاع سيشهد طفرة هائلة في السنوات المقبلة، لذلك لم نتردد في دعم هذا التحالف بقوة".
ويضيف يوسف عبد الله الراجحي تعليقاً على المردود العام والخاص لهذا المشروع الكبير فيقول:
"على الصعيد الوطني، إن حل مشكلة تأمين الغرف المطلوبة وخصوصاً في المواسم والمناسبات في مختلف مدن ومحافظات المملكة سيصبح أمراً يسيراً، ورفع نسب التشغيل في الشقق الفندقية وبالتالي ارتفاع إيراداتها ومدخولها هو تحصيل حاصل، كما أن تلبية احتياج السائح أو الزائر أو الشركات المهتمة في زيارة واستكشاف المملكة والإقامة لمدد طويلة فيها، سيصبح أسهل من قبل وبأسعار واضحة وضمن معايير تلبي رغباتهم". ويضيف عن المردود الخاص: "أما على الصعيد الخاص، فإن شركة المطار والتي أصبحت لاعبا أساسيا في قطاع السياحة، ستتحول من منافس قوي في السوق المحلي إلى قائد قطاع كبير في الأسواق الداخلية والإقليمية. إن مثل هذه التحالفات يمكنها أن تفتح الأبواب لفرص مداخيل متنوعة وكبيرة في وقت قياسي".
ومن ناحية أخرى، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة عالية المالكة لبرنامج نزيل المهندس عبد الله بن عبد العزيز اليوسف:
"إن هذا التحالف يهدف لتوحيد الرؤى المستقبلية لتتماشى مع "رؤية المملكة 2030" وإحدى مستهدفاتها المتمثلة في تنويع مصادر الدخل وتعزيز القطاع السياحي عن طريق زيادة إجمالي عدد الغرف والشقق الفندقية وذلك بتطبيق أفكار خلاقة ومتنوعة وباستخدام أحدث التقنيات في هذا المجال، إضافة إلى بناء شراكة استراتيجية مع القطاع العام والمتمثل بوزارة السياحة والهيئات المنبثقة منها".
ويؤكد المهندس عبد الله اليوسف أن ما يزيد على ربع مليون غرفة مرتبطة بنظام نزيل حتى الآن، وأن هذا التحالف سيزيد من نسب تسكين النزلاء في تلك الغرف ليتجاوز أرقامًا قياسية خلال العام الأول من هذا التحالف، بعد أن وصل عدد الحجوزات في سنة 2020 فقط إلى أكثر من 22 مليون ليلة، وبلغ إجمالي الضيوف الذين تم تسكينهم عن طريق النظام إلى أكثر من 8 ملايين ضيف ومعالجة حجم عمليات تزيد على ٤ مليارات ريال سعودي".
انطلاقا من رؤية المملكة 2030 للنهوض بقطاع السياحة وجعل المملكة وجهة سياحية عالمية جاذبة، تعلن "شركة المطار" لحجوزات الفنادق والطيران و"شركة عالية| أي سي تي" المالكة لبرنامج نزيل لنظام إدارة الفنادق والشقق المخدومة، عن إطلاق أضخم تحالف استراتيجي والأول من نوعه لخلق منظومة متكاملة لرفع معايير التشغيل الفندقي مبنية على البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي مما سيساهم في:
- الارتقاء بمستوى الخدمات في قطاع الشقق الفندقية بتطبيق أعلى المعايير الفندقية العالمية.
- الرفع من الطاقة الاستيعابية لقطاع الضيافة تحت نظام موحد يصل إلى 200 ألف غرفة فندقية للشقق المفروشة في المملكة.
- بناء منظومة أعمال متكاملة تربط بين نظام موحد للشقق المفروشة ومواقع الحجوزات العالمية.
- تقديم المشروع بلغات عالمية مختلفة مما يسهل استهداف السائح الأجنبي خصوصا بعد إطلاق الحكومة السعودية خدمة تأشيرة الدخول المباشر عن طريق مطاراتها لـ 48 دولة.
يشكل هذا التحالف أكبر سلسلة فندقية من حيث عدد الغرف على مستوى الشرق الأوسط ليصبح أكبر مشغل فندقي مدعوم بتقنيات متقدمة ومعايير عالمية مما يعزز التحول الرقمي في قطاع السياحة في المملكة.
ومن جانب آخر يأتي هذا التحالف ليرفع من مستوى الكفاءات الوطنية في القطاع ويصنع فرصا وظيفية تصل إلى 12,000 وظيفة مدربة ومجهزة.
وأفاد رئيس مجلس إدارة شركة المطار الأستاذ يوسف عبد الله الراجحي:
"على الرغم من تأثر القطاع السياحي عالمياً بجائحة كورونا، لكننا مؤمنون بأن هذا القطاع سيشهد طفرة هائلة في السنوات المقبلة، لذلك لم نتردد في دعم هذا التحالف بقوة".
ويضيف يوسف عبد الله الراجحي تعليقاً على المردود العام والخاص لهذا المشروع الكبير فيقول:
"على الصعيد الوطني، إن حل مشكلة تأمين الغرف المطلوبة وخصوصاً في المواسم والمناسبات في مختلف مدن ومحافظات المملكة سيصبح أمراً يسيراً، ورفع نسب التشغيل في الشقق الفندقية وبالتالي ارتفاع إيراداتها ومدخولها هو تحصيل حاصل، كما أن تلبية احتياج السائح أو الزائر أو الشركات المهتمة في زيارة واستكشاف المملكة والإقامة لمدد طويلة فيها، سيصبح أسهل من قبل وبأسعار واضحة وضمن معايير تلبي رغباتهم". ويضيف عن المردود الخاص: "أما على الصعيد الخاص، فإن شركة المطار والتي أصبحت لاعبا أساسيا في قطاع السياحة، ستتحول من منافس قوي في السوق المحلي إلى قائد قطاع كبير في الأسواق الداخلية والإقليمية. إن مثل هذه التحالفات يمكنها أن تفتح الأبواب لفرص مداخيل متنوعة وكبيرة في وقت قياسي".
ومن ناحية أخرى، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة عالية المالكة لبرنامج نزيل المهندس عبد الله بن عبد العزيز اليوسف:
"إن هذا التحالف يهدف لتوحيد الرؤى المستقبلية لتتماشى مع "رؤية المملكة 2030" وإحدى مستهدفاتها المتمثلة في تنويع مصادر الدخل وتعزيز القطاع السياحي عن طريق زيادة إجمالي عدد الغرف والشقق الفندقية وذلك بتطبيق أفكار خلاقة ومتنوعة وباستخدام أحدث التقنيات في هذا المجال، إضافة إلى بناء شراكة استراتيجية مع القطاع العام والمتمثل بوزارة السياحة والهيئات المنبثقة منها".
ويؤكد المهندس عبد الله اليوسف أن ما يزيد على ربع مليون غرفة مرتبطة بنظام نزيل حتى الآن، وأن هذا التحالف سيزيد من نسب تسكين النزلاء في تلك الغرف ليتجاوز أرقامًا قياسية خلال العام الأول من هذا التحالف، بعد أن وصل عدد الحجوزات في سنة 2020 فقط إلى أكثر من 22 مليون ليلة، وبلغ إجمالي الضيوف الذين تم تسكينهم عن طريق النظام إلى أكثر من 8 ملايين ضيف ومعالجة حجم عمليات تزيد على ٤ مليارات ريال سعودي".