المصدر - أ ف ب
توفى مصطفى سعدون حارس مرمى منتخب العراق الأولمبي لكرة القدم، وفريق النفط فجر اليوم السبت في العاصمة بغداد، متأثرا بمضاعفات جلطة دماغية لم تمهله أكثر من 5 أيام.
حزن شديد
وخيم الحزن الشديد على أجواء الوسط الرياضي العراقي عموما لرحيل نجم عُرف عنه التألق في مجال لعبته المفضلة، وتعدد مبادراته الإنسانية الطوعية مع الناس، لاسيما أولئك الذين أصابهم وباء "كورونا".
مراسم مهيبة
وجرت في العاصمة بغداد صباح اليوم، مراسم تشييع جماهيري مهيبة للراحل، حضرها حشد كبير من نجوم كرة القدم العراقية، وذوي الفقيد، وزملائه في المنتخب وفريق النفط.
رسائل التعزية
وانهالت على إدارة نادي النفط، وأهل الفقيد، رسائل التعزية من مختلف الأوساط الرياضية في العراق، من بينها لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب العراقي.
منذ الثلاثاء
ومنذ مساء الثلاثاء الماضي، تعرض الراحل مصطفى سعدون إلى جلطة دماغية بعدما سقط أرضا مغشيا عليه قبيل دخوله في الوحدة التدريبية لفريقه النفط، نقل على أثرها إلى مدينة الطب.
أثر إنساني
وطوال مكوثه في مدينة الطب، خضع الراحل لاشراف جهاز طبي متخصص، وحظي بمتابعة مباشرة من قبل وزراء الصحة والشباب والرياضة والنفط، وتم تشكيل غرفة عمليات بهدف إنقاذ حياة الراحل، لكن دون جدوى، ليرحل فجر اليوم، تاركا خلفه إرثا رياضيا راقيا، وأثرا انسانيا لا ينسى.
حزن شديد
وخيم الحزن الشديد على أجواء الوسط الرياضي العراقي عموما لرحيل نجم عُرف عنه التألق في مجال لعبته المفضلة، وتعدد مبادراته الإنسانية الطوعية مع الناس، لاسيما أولئك الذين أصابهم وباء "كورونا".
مراسم مهيبة
وجرت في العاصمة بغداد صباح اليوم، مراسم تشييع جماهيري مهيبة للراحل، حضرها حشد كبير من نجوم كرة القدم العراقية، وذوي الفقيد، وزملائه في المنتخب وفريق النفط.
رسائل التعزية
وانهالت على إدارة نادي النفط، وأهل الفقيد، رسائل التعزية من مختلف الأوساط الرياضية في العراق، من بينها لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب العراقي.
منذ الثلاثاء
ومنذ مساء الثلاثاء الماضي، تعرض الراحل مصطفى سعدون إلى جلطة دماغية بعدما سقط أرضا مغشيا عليه قبيل دخوله في الوحدة التدريبية لفريقه النفط، نقل على أثرها إلى مدينة الطب.
أثر إنساني
وطوال مكوثه في مدينة الطب، خضع الراحل لاشراف جهاز طبي متخصص، وحظي بمتابعة مباشرة من قبل وزراء الصحة والشباب والرياضة والنفط، وتم تشكيل غرفة عمليات بهدف إنقاذ حياة الراحل، لكن دون جدوى، ليرحل فجر اليوم، تاركا خلفه إرثا رياضيا راقيا، وأثرا انسانيا لا ينسى.