المصدر -
من المقرر اختيار مدينة إشبيلية الإسبانية، كمكان مضيف لمباريات بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2020، والتي أعيد جدولتها بعد استبعاد مدينة بلباو، كما ستخسر مدينة دبلن أيضاً المباريات الأربع التي كان من المقرر أن تستضيفها في الصيف، ويمكن أن ينتقل منها أكثر من مباراة إلى إنجلترا.
ومن المقرر أن تنتهي اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم من قائمة المدن المضيفة عقب اجتماع اليوم الجمعة، وبعدما تم استبعاد بلباو ودبلن من الملاعب المضيفة، حتى يتمكنوا من ضمان قدرة المنظمين على استضافة المشجعين في المدرجات.
وكشفت صحيفة «سبورت ميل»، عن احتمال دخول إشبيلية بدلاً من بلباو، في قائمة المدن المضيفة للبطولة، مع حسم موقف ميونيخ النهائي من استضافة المباريات، في الوقت الذي أكدت فيه جميع المدن التسع المضيفة الأخرى، أنها ستكون قادرة على استيعاب المشجعين، وفق نسب محددة.
وكان من المقرر أن تستضيف سان ماميس في بلباو، 3 مباريات لمنتخب إسبانيا ضمن المجموعة الخامسة، إلى جانب مباراة من دور الـ 16 في «يورو 2020» الصيف المقبل، لكن تم استبعادها لأن السلطات المحلية لم تستطع ضمان حضور الجماهير للمباريات.
ومن المتوقع أن يتم تسمية ملعب لا كارتوجا في إشبيلية، والذي يتسع لـ 60 ألف متفرج، واستضاف نهائيات كأس الملك هذا العام، بالإضافة إلى نهائي كأس السوبر الإسباني، ليستضيف المباريات نفسها التي كانت مقررة في بلباو.
ومن المقرر أن تنتهي اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم من قائمة المدن المضيفة عقب اجتماع اليوم الجمعة، وبعدما تم استبعاد بلباو ودبلن من الملاعب المضيفة، حتى يتمكنوا من ضمان قدرة المنظمين على استضافة المشجعين في المدرجات.
وكشفت صحيفة «سبورت ميل»، عن احتمال دخول إشبيلية بدلاً من بلباو، في قائمة المدن المضيفة للبطولة، مع حسم موقف ميونيخ النهائي من استضافة المباريات، في الوقت الذي أكدت فيه جميع المدن التسع المضيفة الأخرى، أنها ستكون قادرة على استيعاب المشجعين، وفق نسب محددة.
وكان من المقرر أن تستضيف سان ماميس في بلباو، 3 مباريات لمنتخب إسبانيا ضمن المجموعة الخامسة، إلى جانب مباراة من دور الـ 16 في «يورو 2020» الصيف المقبل، لكن تم استبعادها لأن السلطات المحلية لم تستطع ضمان حضور الجماهير للمباريات.
ومن المتوقع أن يتم تسمية ملعب لا كارتوجا في إشبيلية، والذي يتسع لـ 60 ألف متفرج، واستضاف نهائيات كأس الملك هذا العام، بالإضافة إلى نهائي كأس السوبر الإسباني، ليستضيف المباريات نفسها التي كانت مقررة في بلباو.