بيان من أمارة منطقة عسير :
المصدر -
قال المتحدث الرسمي لإمارة منطقة عسير "المكلف" سلطان الأحمري أنه إشارة إلى ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي حول قضية فتاة أقدمت على إيذاء نفسها بتناول كميات من دواء لوالدتها، بإحدى محافظات منطقة عسير، لأسباب خلافات حقوقية بين أسرتها.
عليه توضح إمارة منطقة عسير بأنه ورد من شرطة المنطقة مايؤكد أن مستشفى المحافظة التي تسكنها الفتاة قد استقبلها عند الساعات الأولى من فجر يوم أمس الخميس إثر تناولها كميات من الدواء، وعلى الفور تم التدخل الطبي واتخاذ الإجراءات اللازمة وقد استقرت حالتها الطبية ومازالت تحت الملاحظة.
وأشارت التحقيقات الأولية للاستدلال بأن الفتاة تبلغ من العمر 26 عاما، وقد تم الاستماع إلى أقوالها، حيث تدعي أنه تم إجبارها على التوقيع من قبل أشقائها على ورقة تقسيم إرث بين أسرتها، وعلى ذلك تم استدعاء أشقائها وعددهم ثلاثة، فيما قام أحدهم بالهروب من المحافظة وتم رفع بلاغ للقبض عليه، وتتابع النيابة العامة تفاصيل القضية بحكم الاختصاص بعد الرفع بجميع الأقوال ومجريات التحقيقات.
وتؤكد إمارة منطقة عسير اهتمامها بمتابعة قضية الفتاة وإعطاء كل ذي حق حقه، في الوقت ذاته تؤكد أن أبواب إمارة المنطقة والأجهزة الحكومية مفتوحة لمن يتعرض لمثل هذه التجاوزات من المواطنين والمقيمين، كما تنوه بأنه يوجد وسائل للتواصل متاحة للتقدم بالشكوى، وأن الجهات الرسمية ذات العلاقة مكلفة باستقبال أي دعوى وشكوى، والنظر فيها بما يضمن بإذن الله حقوق وسلامة الجميع.
عليه توضح إمارة منطقة عسير بأنه ورد من شرطة المنطقة مايؤكد أن مستشفى المحافظة التي تسكنها الفتاة قد استقبلها عند الساعات الأولى من فجر يوم أمس الخميس إثر تناولها كميات من الدواء، وعلى الفور تم التدخل الطبي واتخاذ الإجراءات اللازمة وقد استقرت حالتها الطبية ومازالت تحت الملاحظة.
وأشارت التحقيقات الأولية للاستدلال بأن الفتاة تبلغ من العمر 26 عاما، وقد تم الاستماع إلى أقوالها، حيث تدعي أنه تم إجبارها على التوقيع من قبل أشقائها على ورقة تقسيم إرث بين أسرتها، وعلى ذلك تم استدعاء أشقائها وعددهم ثلاثة، فيما قام أحدهم بالهروب من المحافظة وتم رفع بلاغ للقبض عليه، وتتابع النيابة العامة تفاصيل القضية بحكم الاختصاص بعد الرفع بجميع الأقوال ومجريات التحقيقات.
وتؤكد إمارة منطقة عسير اهتمامها بمتابعة قضية الفتاة وإعطاء كل ذي حق حقه، في الوقت ذاته تؤكد أن أبواب إمارة المنطقة والأجهزة الحكومية مفتوحة لمن يتعرض لمثل هذه التجاوزات من المواطنين والمقيمين، كما تنوه بأنه يوجد وسائل للتواصل متاحة للتقدم بالشكوى، وأن الجهات الرسمية ذات العلاقة مكلفة باستقبال أي دعوى وشكوى، والنظر فيها بما يضمن بإذن الله حقوق وسلامة الجميع.