عبر عدد من المثقفين والإعلامين والشعراء عن تقديرهم واعجابهم بما قام به رجال الأمن من التضحيات ومحاربة الارهاب التي قدموها من اجل حماية ارواح المواطنين واشادوا بالتضحيات الكبيرة التي قدموها في دحر الارهابيين ومنها تقديم ارواحهم من أجل الامن والامان والحفاظ على الوطن متماسكا.
قال رئيس النادي الأدبي بنجران. الأستاذ سعيد آل مرضمة لا يزال رجال الأمن يقفون صفا منيعا ضد من جعلوا من الشيطان رفيقا لهم في كل خطواتهم . ليسيرهم كما يريد وليردوا هؤلاء الطغاة جميل ما قدمه لهم وطن الأمجاد بمحاولة زعزعة أمنه واستقراره بنشر الذعر بين الأمنين . فالخطط الأمنية أصبحت الرادع الحقيقي لحماية كل مواطن ومقيم لتضرب أوكارهم الهشة وتفتيت خلاياهم بقبضة الحق ودعاء الصادقين في جنوب المملكة وشمالها ومن شرقها إلى غربها لنقف صفا واحدا مثبتين للعالم أن هذه الدولة لن يستطيع أحد إختراق صفها المتين . فهذا الوطن محمي برحمة الخالق أولا ثم بأبطال هذا الوطن وهم رجال الأمن يضربون كل يوم للعالم أجمع أن أمن الوطن خط أحمر يجب عدم تجاوزه . فيوقعون بمن تسول له نفسه المساس بهذا الوطن . ونحن كأفراد ننتمى لثرى أرض الحرمين نحييهم ونشد على أيديهم ونبذل الغالي والنفيس في رفعة وطننا وستستمر المملكة العربية السعودية شامخة بين الأوطان رافعة رأية الحق لا إله إلا الله محمدا رسول الله . رغم محاولاتهم البائسة التي تتكسر دائما أمام صلابة وعزم رجال الأمن البواسل . حفظ الله لنا أمن الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رجل الأمن الأول في وطن العطاء وسمو ولي ولي العهد . حفظك الله يا وطن الحرمين حرة أبية .
قال الشاعر ومذيع قناة العرب مفرح الشقيقي . القوة الأمنية التي تملكها السعودية في مواجهة الإرهابيين هي مما يُفاخر به ، هذه القوة جعلتنا على قمة دول العالم في مواجهة هذا الفكر المتطرف المتشدد الضال ، وقد أنشأت في تويتر قبل فترة قصيرة هاشتاق #تغريدة_لرجال_الأمن دعماً لجهودهم الكبيرة في هذا الاتجاه . المبهج أكثر هو التمكن الكبير والدراية الوافية والخبرة القوية التي أصبحنا نملكها في هذا المجال بفضل هؤلاء الرجال . ومهما تحدثنا وأطلنا لابد أن نشكر الرجل المقدام والمُواجِه الأكبر لهذا الفكر الضال ولي العهد الأمير محمد بن نايف داعين لولاة الامر ولحكومتنا بقيادة الملك سلمان وولي عهده وولي ولي عهده ورجال أمننا البواسل بالتوفيق والنصر والتأييد .
وقال الإعلامي أحمد محمد عسيري صدور تحمل أروع القلوب حبا وعشق لوطن تحميه سواعدهم*رجال أمن شرفاء يقفون على عتبات المجد ضد كل باغي وضال جنود أمن يمتهنون السهر على الثغور يضربون على الباطل بقوة الحق كلمتهم العليا حب الله ثم الدفاع عن وطن التوحيد وموطن الرسالة عملوا بصدق ونقاء وطهر سرائر على كفوفهم أرواح ﻻتخاف تقدم على إجهاض الباغي قبل أن ينفث سمه وسمومه.هم لبنات بناء لأسوار يحتمي خلفها اخوانهم وابنائهم من المواطنين الذين ينعمون براحة البال والأمن والأمان يحق لنا الإفتخار برجال أمننا البواسل ولهم نرفع الأكف بالدعاء بأن ينصرهم الله ويحقق لهم المجد والعزة والتمكين .
وقال الشاعر . عبدالله بيلا من دواعي الفخر والمباهاة أن تظل هناك عين ساهرة تحفظ لهذا الوطن أمنه واستقراره، وتضرب بقوة على يد كل من تسول له نفسه الإضرار والإخلال بالأمن، وهذه الضربات الاستباقية التي حققها رجال الأمن ضد معتنقي ومروجي الفكر الضال، ستظل وسام شرف لكل رجال الأمن، ومبعث سلام وطمأنينة للمجتمع، وهي بحد ذاتها رسالة مفتوحة يقرأها القاصي والداني، مفادها أن هناك أعيناً ساهرة لم ولن تكل يوما في الذود عن حمى الوطن بأمنه ولو كلفها ذلك أنفس وأغلى ما تملك. وقال المستشار والإعلامي أحمد السعدي الامير محمد بن نايف مدرسه في القضاء علي الاٍرهاب اليوم ونحن نشاهد ما حققه رجال الأمن للقضاء علي الفئة الضاله في عمليات استباقية. وعمليات احترافيه تدل علي انهم متخرجون. من مدرسه. محمد بن نايف التي اثبت لعالم اجمع ان الاٍرهاب لا مكان له بيننا شكرًا من اعماق قلبي الي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف والي كل جندي من جنودنا الذين اثبتوا للعالم قوه ومتانه الأمن في بلدنا ورحم الله الشهداء والحمد الله اولا واخيرا.
وقال الشاعر. محمد عابس الجهود التي يقوم بها رجال الأمن بمختلف رتبهم واضحة وملموسة منذ سنوات ، انهم يقدمون أجمل الصور على حبهم لوطنهم وفدائه بأرواحهم في جميع الحالات الطارئة في عدد من مدن الوطن الحبيب، وتميزهم ونجاحهم في منطقة مكة المكرمة يأتي استمرارا لهذا النجاح والتميز الكبيرين في مواجهة أعداء الانسان والحياة والدين في مهبط الوحي، فتحية إجلال وتقدير لهؤلاء الرجال الشجعان والمخلصين للحفاظ على سلامة الوطن والمواطن والمقيم والزائر لقبلة المسلمين، وفقهم الله وسدد خطاهم بدعم ومتابعة سمو ولي العهد ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.
وذكر*الإعلامي الدكتور. أحمد التيهاني في ظل المواجهات الأمنية التي يخوضها رجال الأمن مع عناصر الأمن، صار لسان حال كل مواطن هو: "الله ينصركم"، حتى إن الصورة النمطية الخاطئة التي كانت متشكّلةً في أذهان بعض الشباب عن رجال الأمن قد تغيرت تغيراً كاملا، فلم يعد رجل الأمن ممثلا لمضايقة الشباب وتخويفهم كما كانوا يظنون، بل أصبح الشباب – على اختلاف فئاتهم وتوجهاتهم - يدعون لرجال الأمن بالنصر، ويسعون إلى التعاون معهم بما يستطيعونه كله؛ لأنهم أيقنوا أنهم حماتهم، وحماة وطنهم، وحماة مستقبلهم، وليس أدلّ على ذلك من شاب يصور بجواله سيارات رجال الأمن وهي تحملهم إلى مداهمة مجموعة من الإرهابيين، فيقول بصوت صادق: الله ينصركم.. الله يقويكم. ومثل هذا المقطع رأيناه يتكرر أكثر من مرة. في كل مواجهة، يثبت رجل الأمن السعودية احترافيته العالية، ويقول للعالم بالفعل لا بالخطاب: ها نحن، وهذه قدراتنا، وهي رسالة مزدوجة تُوجه إلى العالم، وإلى فئات: "فكوا العاني"، ومبرري الإرهاب، والدواعش، والقاعديين من قبل.
وتحدث*الشاعر الإعلامي خالد قماش رجال الامن هم الدرع الواقي للوطن هم الجنود المعلومين والمجهولين في نفس الوقت المعلومين يقومون بعمل جبار لحماية الموطنين والوطن ومجهولين لاننا ننظر لبطولاتهم وتضحياتهم كخبر عادي في اي قناه فضائيه ونحن مسترخين امام التكييف بينما هم يتصدون بصدورهم وارواحهم للخطر الحقيقي وللخطر الارهابي الذي يجعل الجندي يضع قلبه على كفه ويمضي الكلمات لاتفي هؤلاء الابطال والعظماء اتمنى ان يتم تكريم هؤلاء الابطال ماديا ومعنويا وامام المجتمع وعلى القنوات الفضائيه والاعلاميه فهو اقل تقدير لحماة الوطن .
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * وطـــن لانحميـــــه لانستحــــــق العيش فيه