المصدر -
تشهد الأسواق الشعبية بصبيا انتعاشاً كبيراً في بيع الأكلات الشعبية وبعض الأدوات المنزلية خلال الشهر المبارك، ففي أول يوم من رمضان يتوافد الكثير إلى الأسواق بالمحافظة لشراء احتياجاتهم، وتزدحم هذه الأسواق بالمتسوقين عصراً على بائعي «الفول» و»السوبيا» و»السنبوسة» و»الزلابية» و»المعفش» و»المطبق» و»الهريسة» و»المغش»، فلا تكاد تخلو سفرة من هذه الأغذية الشعبية . ورغم ذلك فأن معظم الموطنين يعدون هذه الاكلات في منازلهم
وذكر المواطن حسين حزيمي – أنّ »للمغش» مكانته الخاصة عند أبناء المنطقة، مبيناً أنّه يعد من لحم الخرفان البلدي و»الكوسة» و»الطماطم» و»البامية» و»البهارات»، ويوضع في التنور على الجمر لمدة ساعتين وأكثر، ليتم الحصول على وجبة شهية من خيرات الطبيعة .
وبيّن بائع – أنّه يعمل في بيع الأكلات الشعبية منذ (70) عاماً، حيث يقدم لعملائه في رمضان «المطبق» و»الزلابية» و»المعفش»، موضحاً أنّ الأكلات الشعبية تلقى رواجاً في الشهر الفضيل .
وكشف بائع فول – أنّه أخذ المهنة عن والده، مبيناً أنّه نظراً لكون الفول وجبة أساسية على الإفطار يتسابق إليه المشترون ، وقد تحصل مشادات كلامية فيما بينهم؛ ما يضطره في كثير من الأحيان ليلعب دور المصلح بين المتخاصمين .
وأشار بائع سوبيا – إلى أنّه أخذ المهنة عن والده أيضاً ، حيث عمل معه لما يقارب ال(40) عاماً ، مبيناً أنّ «السوبيا» تنافس «الفول» في الحضور على مائدة الفطور الرمضانية، ولذلك يقبل الكثير على شرائها .
ولفت بائع هريسة – إلى أنّ «الهريسة» لها زبائنها، مبيناً أنّها وجبة غذائية متكاملة، حيث تتكون من «البر» الخالص ولحم «التيس» و»السمن» و»العسل»، موضحاً أنّه لزيادة الإقبال عليها في رمضان فهو يعدها مبكراً، وذلك لأنّها تعد على الحطب، مفيداً أن طبخها على «الغاز» يفسد مذاقها
وذكر المواطن حسين حزيمي – أنّ »للمغش» مكانته الخاصة عند أبناء المنطقة، مبيناً أنّه يعد من لحم الخرفان البلدي و»الكوسة» و»الطماطم» و»البامية» و»البهارات»، ويوضع في التنور على الجمر لمدة ساعتين وأكثر، ليتم الحصول على وجبة شهية من خيرات الطبيعة .
وبيّن بائع – أنّه يعمل في بيع الأكلات الشعبية منذ (70) عاماً، حيث يقدم لعملائه في رمضان «المطبق» و»الزلابية» و»المعفش»، موضحاً أنّ الأكلات الشعبية تلقى رواجاً في الشهر الفضيل .
وكشف بائع فول – أنّه أخذ المهنة عن والده، مبيناً أنّه نظراً لكون الفول وجبة أساسية على الإفطار يتسابق إليه المشترون ، وقد تحصل مشادات كلامية فيما بينهم؛ ما يضطره في كثير من الأحيان ليلعب دور المصلح بين المتخاصمين .
وأشار بائع سوبيا – إلى أنّه أخذ المهنة عن والده أيضاً ، حيث عمل معه لما يقارب ال(40) عاماً ، مبيناً أنّ «السوبيا» تنافس «الفول» في الحضور على مائدة الفطور الرمضانية، ولذلك يقبل الكثير على شرائها .
ولفت بائع هريسة – إلى أنّ «الهريسة» لها زبائنها، مبيناً أنّها وجبة غذائية متكاملة، حيث تتكون من «البر» الخالص ولحم «التيس» و»السمن» و»العسل»، موضحاً أنّه لزيادة الإقبال عليها في رمضان فهو يعدها مبكراً، وذلك لأنّها تعد على الحطب، مفيداً أن طبخها على «الغاز» يفسد مذاقها
