المصدر -
أفادت وسائل إعلام أمريكية أمس الأحد بأن رجلين توفيا إثر حادث اصطدام سيارة تسلا، وتعتقد الشرطة أنه لم يكن هناك أحد خلف عجلة القيادة.
وكان أحد الرجلين في مقعد الراكب والآخر في المقعد الخلفي عندما انحرفت السيارة عن الطريق واصطدمت بشجرة ثم اشتعلت فيها النيران، حسبما ذكرت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز، نقلاً عن متحدث باسم الشرطة في مقاطعة هاريس بولاية تكساس الأمريكية.
ووفقاً للتحقيقات الأولية، فإن الشرطة "متأكدة بنسبة 9ر99 %" من عدم وجود سائق خلف عجلة القيادة وقت الحادث، بحسب ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال.
وذكرت الصحيفة أن السلطات لا تزال تحقق في ما إذا كان برنامج مساعدة سائق السيارة كان قيد التشغيل.
وتنص إرشادات تشغيل تسلا الرسمية على أن وظيفة السائق الآلي في سياراتها تخفف من عبء العمل على السائق، ولكن يجب أن يكون ذلك جنبا إلى جنب مع سائق يقظ تمامًا يداه على عجلة القيادة ومستعد لتولي المهمة.
وعلى الرغم من أن إمكانيات السيارة أصبحت أكثر قوة بمرور الوقت، إلا أن هذا لا يعني أنه يمكن الاستغناء عن السائق حتى الآن.
وكان أحد الرجلين في مقعد الراكب والآخر في المقعد الخلفي عندما انحرفت السيارة عن الطريق واصطدمت بشجرة ثم اشتعلت فيها النيران، حسبما ذكرت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز، نقلاً عن متحدث باسم الشرطة في مقاطعة هاريس بولاية تكساس الأمريكية.
ووفقاً للتحقيقات الأولية، فإن الشرطة "متأكدة بنسبة 9ر99 %" من عدم وجود سائق خلف عجلة القيادة وقت الحادث، بحسب ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال.
وذكرت الصحيفة أن السلطات لا تزال تحقق في ما إذا كان برنامج مساعدة سائق السيارة كان قيد التشغيل.
وتنص إرشادات تشغيل تسلا الرسمية على أن وظيفة السائق الآلي في سياراتها تخفف من عبء العمل على السائق، ولكن يجب أن يكون ذلك جنبا إلى جنب مع سائق يقظ تمامًا يداه على عجلة القيادة ومستعد لتولي المهمة.
وعلى الرغم من أن إمكانيات السيارة أصبحت أكثر قوة بمرور الوقت، إلا أن هذا لا يعني أنه يمكن الاستغناء عن السائق حتى الآن.